2008م .. صناعة الإغاثة .. صناعة معسكرات النزوح
تاريخ النشر: 15th, April 2025 GMT
2008م …صناعة الإغاثة …
صناعة معسكرات النزوح …
في 2005م إنتشرت في الإنترنت يوميات غربية موظفة في إحدى منظمات الإغاثة في دارفور.
قمنا في 2008م باستعراض يومياتها لما كشفته من أسرار ودوافع صناعة الإغاثة التي استغلت معسكرات النزوح وكيف أن المنظمات كان من أجنداتها التوجيه السياسي لجمهور النازحين في المعسكرات وعملت أيضا لتشكيل ثقافي جديد خاصة وسط نساء المعسكرات.
سأضع رابط المنشور من إرشيفنا في سودانيزأونلاين sudaneseonline بالأسفل في التعليقات.
توقعنا أيضا قبل حوالي عام أنه في حال سيطرة الدعم المتمرد على دارفور فسيسعى لتفكيك المعسكرات ولن يواجه هذا التفكيك مهما كان عنيفا سوى بالتعبير عن القلق هنا وهناك لأن مرحلة معسكرات النزوح واستغلالها لإقلاق الدولة السودانية قد إنتهت.
القوى الدولية التي تشن حربها ضد السودان لن تكون راغبة إلا في دارفور خالية من عناصر القلق ولهذا تجد اليوم من كانوا يكررون بدون كلل أو ملل مطالبهم بنزع سلاح الجنجويد يبتلعون ألسنتهم ويتحالفون معه أو يغضون الطرف عنه.
#كمال_حامد ????
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
تجييش شباب الشمال لتحرير حواكير دارفور !
من يحيك هذه المكائد ؟
تجييش شباب الشمال لتحرير حواكير دارفور !
لا يوجد مبرر إخلاقي ولا تاريخي لتجييش شباب الشمالية للمرة الأولى من 1821م بهدف الذهاب للقتال لتحرير حواكير دارفور بينما شباب حواكير دارفور منهمكين بعشرات الآلاف في مناطق التعدين الأهلى في شمال السودان.
من تحرر حاكورته اليوم لن يتنازل لك عن نصيبه من رسوم تنقيبك عن الذهب في حاكورته فأتركوا هذه المهمة للجيش الوطني وللحركات المسلحة المسالمة والزعلانة والتي في طور التكوين.
حسبنا الله ونعم الوكيل.
#كمال_حامد ????