الجوازات تبدأ بإصدار تصاريح دخول العاصمة المقدسة إلكترونيًا للمقيمين العاملين خلال موسم الحج
تاريخ النشر: 16th, April 2025 GMT
أعلنت المديرية العامة للجوازات البدء في استقبال طلبات إصدار تصاريح الدخول للعاصمة المقدسة إلكترونيًا للمقيمين العاملين خلال موسم الحج عبر منصة وزارة الداخلية الإلكترونية “أبشر” وبوابة مقيم، دون الحاجة إلى مراجعة مقار إدارات الجوازات، بالتكامل التقني مع المنصة الرقمية الموحدة لإصدار تصاريح الحج “منصة تصريح”.
وتتيح منصة أبشر أفراد إصدار التصاريح للعمالة المنزلية والتابعين وحاملي الإقامة المميزة والمستثمرين وأم المواطن ومواطني دول مجلس التعاون الخليجي، بعد إرفاق المستندات المطلوبة، ومن خلال بوابة مقيم الإلكترونية يتم إصدار تصاريح دخول العاصمة المقدسة للعاملين في المنشآت التي مقرّها العاصمة المقدسة، وحاملي تأشيرة العمل الموسمي ومن لديهم عقود عمل مع تلك المنشآت خلال موسم الحج.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
“سار”: قطار المشاعر المقدسة ينقل 1.87 مليون راكب خلال موسم الحج
نقلت الخطوط الحديدية السعودية (سار) عبر قطار المشاعر المقدسة ما يقارب (1.87) مليون راكب بين محطات المشاعر في منى ومزدلفة وعرفات، خلال فترة تشغيل التي امتدت من يوم السابع من ذي الحجة وحتى نهاية أيام التشريق، عبر (2154) رحلة وسط تنسيق عالٍ مع مختلف الجهات ذات العلاقة.
وشملت الخطة التشغيلية لقطار المشاعر المقدسة خلال موسم حج 1446هـ، خمس حركات رئيسة، إذ بدأت الحركة الأولى بين جميع المحطات يوم السابع وحتى غروب الثامن من ذي الحجة، ونُقل خلالها أكثر من (27) ألف راكب، ثم الحركة الثانية التي تضمنت نقل (282) ألف حاج من منى إلى عرفات، تلتها الحركة الثالثة التي شهدت نقل (294) ألف حاج من عرفات إلى مزدلفة، وفي الحركة الرابعة تم نقل أكثر من (349) ألف حاج من مزدلفة إلى منى، فيما سجلت الحركة الأخيرة، التي استمرت حتى غروب شمس آخر أيام التشريق، نقل أكثر من (920) ألف راكب من وإلى محطة منى 3 (الجمرات).
وثمن الرئيس التنفيذي للخطوط الحديدية السعودية “سار” الدكتور بشار بن خالد المالك، ما وفرته القيادة الرشيدة من دعم وتمكين أسهما في تكامل الجهود والخدمات المقدمة لضيوف الرحمن، ومنها خدمات النقل عبر قطار المشاعر المقدسة،
وأوضح أن استكمال الخطة التشغيلية يعكس الدور الذي قام به منسوبو “سار”، وفاعلية التنسيق المشترك مع مختلف الجهات التشغيلية والأمنية، إلى جانب الجهود التحضيرية التي شملت تجارب محاكاة وتشغيل تجريبي شامل، بما ضمن أعلى مستويات الجاهزية والسلامة.