الحكيم: تقارب طهران وواشنطن يمنح المنطقة الطمأنينة والعراق أول المستفيدين.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي

إقرأ أيضاً:

علي قادة الجيش وحتي كامل ادريس وصمود ان يتعظوا بما حدث لمحمد هاشم الحكيم

-علي العقلاء وقادة الجيش وقادة العمل العام وحتي كامل ادريس وصمود ان يتعظوا بما حدث لمحمد هاشم الحكيم..

– المناخ العام رافض تماما لمجرد فكرة التفاوض مع المليشيا المجرمة
– ماحدث قدم استفتاء مجاني ومؤشر قوي جدا ينفع للعظة والاعتبار بان كل من ينادي بالتفاوض ستمزقه اسنان الناس قبل اقلامهم..

– الناس لن يقبلوا الا بتفاوض ينتهي باستسلام المليشيا وتقديم المجرمين منها للمحاكمة.
– حميدتي ذات نفسه يمكن ان يستفيد من هذه الحادثة ويقرأ لأي درجة اصبح مرفوضا عند المواطنين حتي يعرف حقيقة المأزق الذي هو فيه.

– كلام محمد هاشم الحكيم ليس جريمة والتجاوز في حقه مرفوض. وقد قدم لنا خدمة جليلة وقياس حقيقي للشعور والراي العام تجاه مسألة مهمة كقضية التفاوض مع المليشيا.

النور صباح

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • عُمان تقدم مبادرة جديدة لحل الأزمة النووية بين طهران وواشنطن
  • علي قادة الجيش وحتي كامل ادريس وصمود ان يتعظوا بما حدث لمحمد هاشم الحكيم
  • من يستحق زيادة المعاشات المقبلة؟.. نص قانوني يحدد المستفيدين
  • الإذاعية أمينة صبري: 15% من مكتبة الإذاعة تقديم وجدي الحكيم
  • سينر يمنح مدربه «الهدية 17» في عيد ميلاده
  • تفسير لرؤيا الشيخ الحكيم، أن الحرب أمامنا حربين، حرب من الخارج على السودان و (..)
  • محمد هاشم الحكيم أثار عاصفة لم يكن بحاجة إلي آثارها الإرتدادية علي مصداقيته
  • الحكيم: رأيت الرسول في المنام وأوصاني بدعوة الجيش والدعم السريع للتفاوص
  •  "الشؤون الإسلامية": أكثر من 65 ألف حاج إجمالي المستفيدين من برنامج ضيوف خادم الحرمين حتى العام الحالي
  • بغداد ترفض الضغوط: السيادة لا تُستدرج بالعقوبات