أحال المستشار طارق حسنين المحامي العام الأول لنيابة جنوب الجيزة الكلية، شابا يبلغ من العمر 22 عاما محبوسا لاتهامه بخطف طفلة تبلغ من العمر 8 سنوات وهتك عرضها بالتحايل وبالقوة مستغلا حداثة سنها واستمعت النيابة الى أقوال المتهم ..  

اعترافات المتهم 

س کم عمرك تحديدا وما مستواك التعليمي والدراسي؟


انا عندي ٢٢ سنة وبشتغل عامل في الكوم الأحمر .


س/ وما هي وسيلة تعايشك ومصدر رزقك؟


ج/ انا باخد في اليوم 300 جنيه تقريبا .


س/ و این تقيم تحديدا؟ |


ج/ انا ساكن في قرية بقبلي البدرشين.


س/ ما هي حالتك الاجتماعية؟


ج/ انا مش متجوز بس خاطب .


س/ ما هي صلتك بالمجنى عليها / سلمي مصطفى عدلي يونس؟


ج/ انا اعرفها من الشارع عندنا وهي بتلعب مع اختي الصغيرة دايما .


س/ وهل المجني عليها معتادة اللعب مع اختك الصغيرة؟


ج ايوة هي بتلعب مع اختي كتير .


س/ وما هي تفصيلات اقرارك وارتكابك الواقعة؟


ج اللي حصل اني امبارح الساعة 3 مساء تقريبا في البيت عندي في قرية ابورجوان القبلي كنت قاعد
قدام بيتنا وشوفتها وهي بتلعب مع اختي وجت قالتلي خد خمسة جنيه ورق وهات خمسة جنيه صحيحة روحت مديها الفلوس وأختي فضلت في الشارع وقولتها تعالي اطلعي عندنا وروحت ماسك ايديها اليمين علشان تدخل البيت وروحت قافل المفتاح بتاع باب البيت من برا ولما دخلت البيت طلعنا الدور الاول علشان ده مكان البيت اللي انا ساكن فيه وروحت مقعدها على السلم وحاضنها وبايسها وبعد كده روحت مقلعها وروحت قالع انا كمان وكانت بتحاول تحوشني وتبعدني عنها بس انا سيطرت عليها لحد ما حصل اللي حصل وروحت ممشيها قولتلها روحي خلاص وبعدها لقيت الشرطة عندنا وقبضوا عليا واعترفت بكل حاجة ليهم وده كل اللي حصل.

جاء بأمر الإحالة أنه بدائرة مركز شرطة البدرشين، خطف المتهم بالإكراه طفلة بأن استغل حداثة سنها وقلة حيلتها واصطحبها عنوة عنها داخل مسكنه وما ان ظفر بها حتى قيد حركتها بالقوة ، فتمكن بتلك الوسيلة من إقصائها بعيدا عن أعين ذويها على النحو المبين بالتحقيقات.

واقترنت تلك الجناية بجناية أخرى ، أنه في ذات الزمان والمكان هتك عرض الطفلة بالقوة والتهديد ، حيث ظفر بها حتى جردها من ملابسها كاشفا ومتحسسا لمواطن عفتها واعتدي على فرجها.

 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

بسبب الهزيمة الأمريكية في البحر الأحمر.. قائد “هاري ترومان” يدفع ثمن الفشل الأمريكي أمام اليمن

يمانيون../
في خطوة عكست عمق المأزق العسكري الذي تعانيه الولايات المتحدة في منطقة البحر الأحمر، كشفت مجلة “ناشونال إنترست” الأمريكية عن قرب صدور قرار بإقالة قائد حاملة الطائرات “يو إس إس هاري ترومان”، وذلك فور عودتها إلى قاعدة نورفولك البحرية في ولاية فيرجينيا. ويأتي هذا القرار في أعقاب سلسلة إخفاقات عسكرية متراكمة واجهتها البحرية الأمريكية خلال مشاركتها في العمليات القتالية ضد القوات المسلحة اليمنية، التي وصفتها المجلة بأنها الأعنف منذ الحرب العالمية الثانية.

ووفق التقرير، فإن فشل المهمة العسكرية البحرية الأمريكية في كسر الطوق البحري الذي تفرضه صنعاء على الملاحة الصهيونية، كشف عن محدودية الخيارات العملياتية للبنتاغون، وفجّر انتقادات حادة داخل المؤسسة العسكرية، لا سيما بعد أن أفضت تلك المواجهة إلى توقيع اتفاق وقف إطلاق نار مع صنعاء وُصف بأنه “هزيمة مذلّة” للولايات المتحدة، بحسب توصيف محللين غربيين.

وأكدت المجلة أن الهزائم التكتيكية التي تكبّدتها القوات الأمريكية، لا سيما في الأجواء اليمنية، أثبتت محدودية فعالية التقنيات الحديثة، إذ تعرّضت طائرات F-35 للتهديد رغم امتلاكها تقنيات التخفي من الجيل الخامس، وهو ما عدّه التقرير “صفعة استراتيجية للتفوق الأمريكي المفترض”.

وأبرز التقرير أن تعثر المهمة في البحر الأحمر انعكس سلباً على حركة الأساطيل الأمريكية، حيث لم تستطع مجموعة حاملة الطائرات “جيرالد فورد” الوصول إلى الشرق الأوسط في الوقت المناسب، بسبب مشاكل فنية معقدة، أبرزها الأعطال المتكررة في أنظمة الإطلاق الكهرومغناطيسي ومعدات الاستعادة، مما يجعل الجدول الزمني لمهامها القتالية في حالة اضطراب، ويضعف الجاهزية الأمريكية في واحدة من أكثر الجبهات سخونة في العالم.

وبحسب ما ورد في شهادة أمام لجنة القوات المسلحة في الكونغرس الأمريكي، فإن السفن الجديدة من طراز “فورد”، بما فيها “جون إف كينيدي”، تواجه تحديات فنية وميزانية وبشرية تعرقل إدخالها إلى الخدمة، الأمر الذي دفع البحرية الأمريكية إلى التمسك بسفن الأسطول القديم من طراز “نيميتز” لتأمين حضورها البحري مؤقتاً.

ويرى مراقبون أن الإطاحة بقائد “هاري ترومان” ليست سوى رأس جبل الجليد في سلسلة إخفاقات بحرية كشفت هشاشة القوة الأمريكية أمام القدرات النوعية التي طورتها صنعاء، بما في ذلك الطائرات المسيّرة والصواريخ البحرية، التي غيرت معادلة السيطرة التقليدية على الممرات البحرية.

وفي السياق ذاته، حذّر التقرير من أن استمرار هذه الفجوة التشغيلية قد يُضعف الثقة الدولية بالحماية البحرية الأمريكية، ويفتح المجال أمام قوى إقليمية صاعدة – كاليمن – لفرض وقائع استراتيجية جديدة، تتحدى الهيمنة الغربية وتعيد رسم خرائط النفوذ في البحر الأحمر والبحر المتوسط.

مقالات مشابهة

  • بسبب الهزيمة الأمريكية في البحر الأحمر.. قائد “هاري ترومان” يدفع ثمن الفشل الأمريكي أمام اليمن
  • خلافات بسبب الميراث.. سيدة تتهم شقيق زوجها بالتعدي عليها
  • بسبب اسطوانة غاز.. حريق داخل شقة بسوق السلاح في الدرب الأحمر
  • بسبب معاكسة البنات.. إصابة عامل بجرح قطعي بالرقبة في الدقهلية
  • اعتراف بهدايا من الأرز.. يطيح بوزير الزراعة الياباني
  • اكتبوا عني خبر إيجابي | منشور مثير من محمد رمضان بسبب 36 مليون جنيه
  • أحمد السقا لبسمة وهبة: مها الصغير بقت واحدة تانية غير اللي اتجوزتها.. وعمري ما مديت إيدي عليها
  • الهلال الأحمر : فقدنا 29 طفلا في غزة بسبب الجوع خلال الأيام الماضية
  • سكان عقار في الإسكندرية يستغيثون من كارثة: البيت بيميل ونطالب بالبديل
  • تحولت لجريمة.. القصة الكاملة لـ خناقة طلاب الأزهر في أطفيح