5 تفاهمات مع مؤسسات روسية مرموقة
تاريخ النشر: 17th, April 2025 GMT
أبوظبي: «الخليج»
ضمن فعاليات أسبوع أبوظبي العالمي للصحة، وقعت دائرة الصحة – أبوظبي، الجهة التنظيمية لقطاع الرعاية الصحية في الإمارة، خمس مذكرات تفاهم مع مؤسسات روسية رائدة في مجالات الصحة والتكنولوجيا، حيث جاءت مذكرات التفاهم تتويجاً للزيارة التي قامت بها الدائرة إلى روسيا في وقت سابق من هذا العام، ضمن الجهود الرامية إلى تعزيز أطر التعاون بين البلدين.
وتركّز الشراكة مع معهد موسكو للفيزياء والتكنولوجيا على دعم الابتكار في مجال العلاج الجيني، وتطوير تقنيات الفحص غير الجراحي للأجنة.
أما التعاون مع شركة «بيوكاد»، فيشمل نقل التكنولوجيا وترخيص الحلول الصحية المبتكرة، إضافة إلى بحث فرص الاستثمار في التقنيات الطبية الناشئة.
وفي إطار التعاون مع جامعة سيتشينوف، يتركز العمل على تعزيز القدرات الأكاديمية والتقنية، وتشجيع البحث المشترك.
وتعزز الشراكة مع معهد سكولكوفو التعاون الاستراتيجي بين المنظومتين البحثيتين في الإمارات وروسيا، بما يُرسخ مكانة أبوظبي في القطاع الصحي عبر مشاريع مشتركة مؤثرة، وتنسيق السياسات، والمشاركة الفاعلة في أبرز الفعاليات الصحية العالمية.
وستركز مذكرة التفاهم مع مركز ديمتري روغاشيف الوطني للأبحاث على تطوير الأبحاث والتجارب السريرية.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات دائرة الصحة أبوظبي
إقرأ أيضاً:
عاجل- الانفصال بهدوء.. لكن لماذا تطلقت بشرى؟ بيان رسمي يكشف الحقيقة
أعلنت الفنانة بشرى، انفصالها رسميًا عن زوجها خالد حميدة، بعد زواج استمر لأكثر من عام، وذلك في بيان مشترك تم نشره عبر خاصية القصص (ستوري) على حسابها الشخصي بموقع "فيسبوك".
واستند البيان إلى الآية الكريمة:
﴿وَإِنْ عَزَمُوا ٱلطَّلَٰقَ فَإِنَّ ٱللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ﴾ – البقرة: 227، وعبّرت فيه بشرى عن أن قرار الانفصال جاء بعد فترة من الزواج المبني على الحب والاحترام، وانتهى بتراضي كامل بين الطرفين، داخل إطار من "التفاهم والهدوء".
وأضاف البيان أن العلاقة بين بشرى وخالد حميدة "ستظل قائمة على مشاعر المحبة والود والاحترام والتعاون"، مشيرة إلى أن القرار خاص وشخصي، ويخص العائلتين فقط، وأنهما لا يرغبان في مشاركة أي تفاصيل إضافية تخص حياتهما الخاصة.
قرار نابع من التفاهموطالبت بشرى الجميع، وخاصة وسائل الإعلام والجمهور، باحترام خصوصيتهما وعدم تداول أي شائعات أو تفسيرات مغلوطة حول قرار الطلاق، مؤكدة أنه لا توجد أي خلافات أو مشاحنات بين الطرفين، وإنما هو قرار ودي نابع من التفاهم.
وفي ختام البيان، توجهت بشرى بالشكر لكل من دعمها وشاركها رحلة حياتها، سائلة الله التوفيق والخير للجميع.
أكدت بشرى أن الانفصال لا يعني نهاية الاحترام أو المودة، بل بداية مرحلة جديدة تُبنى على النضج والتفاهم.