«دبي الجنوب» تُدشّن المقر الإقليمي لـ «JAS» الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 17th, April 2025 GMT
دبي (الاتحاد)
دشّنت دبي الجنوب، «المقر الإقليمي الجديد لشركة JAS الشرق الأوسط، المزود العالمي للخدمات اللوجستية» وهو أكبر مشروع تطوير حضري رئيسي يركز على الطيران والخدمات اللوجستية والعقارات.
حضر حفل التدشين إدواردو نابولي، القنصل العام لجمهورية إيطاليا في دبي، وبياجيو بروني، مؤسس ورئيس مجلس إدارة JAS العالمية، ومحسن أحمد، المدير التنفيذي للمنطقة اللوجستية في دبي الجنوب، وإروين ويتماير، نائب الرئيس الإقليمي لشركة JAS في الشرق الأوسط، إلى جانب عدد من كبار المسؤولين التنفيذيين من كلا الجانبين.
وتمتد المنشأة على مساحة 19,170 متراً، وتتوافق مع أفضل معايير الممارسات البيئية والاجتماعيّة وحوكمة الشركات.
وقال محسن أحمد، إن هذه المنشأة من شأنها المساعدة في تلبية احتياجات دولة الإمارات ومنطقة الشرق الأوسط ككل من خلال توفير حلول لوجستية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: دبي الجنوب الشرق الأوسط
إقرأ أيضاً:
عضو بالحزب الجمهوري: استمرار المفاوضات مع خصوم دوليين في الشرق الأوسط إشارة إيجابية
وصفت جينجز تشامبان، عضو الحزب الجمهوري الأميركي، استمرار المفاوضات الأخيرة بين الولايات المتحدة وعدد من الخصوم الدوليين، بأنه "إشارة إيجابية للغاية"، حتى في ظل غياب تقدم كبير أو انفراجة واضحة في هذه المحادثات.
وقالت «تشامبان»، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية» إن مجرد استمرار التفاوض ووجود قنوات اتصال دائمة يُعد بحد ذاته مؤشرًا مهمًا على إمكانية تحقيق تقدم فعلي في المستقبل القريب، مشيرة إلى أن هذا النهج يعكس تحوّلًا في طريقة التعامل مع الملفات الشائكة، خاصة في منطقة الشرق الأوسط.
وأضافت أن هناك قوى سياسية فاعلة داخل الولايات المتحدة لطالما عارضت فكرة الدخول في مفاوضات مباشرة مع بعض الخصوم الدوليين، إلا أن الظروف الجيوسياسية الحالية تفرض مقاربات أكثر واقعية، تتماشى مع مصالح الأمن القومي الأميركي، وأن الهشاشة التي تميز العلاقات المتبادلة بين الولايات المتحدة ومنطقة الشرق الأوسط، إلى جانب التقلبات المستمرة في الأوضاع السياسية والأمنية هناك، تجعل من استمرار المفاوضات أمرًا بالغ الأهمية، ليس فقط لتهدئة الأوضاع، بل أيضًا لتعزيز حضور الولايات المتحدة ودورها الاستراتيجي في المنطقة.
واختتمت : «واشنطن بحاجة إلى إعادة بناء جسور الثقة مع شركائها في الشرق الأوسط، واتباع سياسة توازن دقيقة بين المصالح الاستراتيجية والدبلوماسية الواقعية».