الاختبارات التكوينية لـ«المدارس الحكومية» في 28 أبريل
تاريخ النشر: 18th, April 2025 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلنت إدارات عدد من المدارس الحكومية عن جدول الاختبارات التكوينية للفصل الدراسي الثالث والأخير من العام الحالي، حيث تنطلق الجولة الأولى من هذه الاختبارات يوم الاثنين الموافق 28 أبريل 2025، وتستمر حتى الأربعاء 7 مايو 2025، في حين تُقام الجولة الثانية بين يوم الأربعاء 14 مايو وحتى الاثنين 26 مايو 2025.
وأكدت الإدارات أهمية التزام الطلبة بالحضور اليومي خلال هذه الفترة، نظراً للدور الحيوي الذي تؤديه هذه الاختبارات في تقييم مستوى التحصيل الأكاديمي، ورصد نقاط القوة وفرص التطوير لدى الطلبة.
كما تم تخصيص الفترة من الثلاثاء 27 مايو إلى الجمعة 30 مايو 2025 للاختبارات التعويضية، والتي ستُجرى للطلبة المتغيبين بعذر مقبول عن أي من الفترات السابقة. ودعت إدارات المدارس أولياء الأمور إلى دعم أبنائهم من خلال متابعة انضباطهم وحضورهم المنتظم، بما يسهم في تحقيق استقرار العملية التعليمية ورفع مستوى التحصيل، متمنية لجميع الطلبة التوفيق والنجاح.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: المدارس الحكومية الإمارات الفصل الدراسي الثالث
إقرأ أيضاً:
مستشار وزير الخارجية الأوكراني: روسيا احتلت 450 كيلومترًا في مايو 2025
علق مستشار وزير الخارجية الأوكراني، االسفير يفهين ميكيتينكو، على تصريحات المفاوض الروسي بشأن تأجيل كييف تسلّم جثامين جنودها، البالغ عددهم 6000 جثمان، بالإضافة إلى تأجيل عملية تبادل الأسرى.
وأوضح مستشار وزير الخارجية الأوكراني، خلال مداخلة عبر الإنترنت عبر شاشة «القاهرة الإخبارية» أن الأسباب ما زالت غير واضحة بشكل رسمي من الجانب الأوكراني، مشددًا أنه لم يصدر حتى الآن أي بيان رسمي أو توضيح من السلطات الأوكرانية بخصوص ما حدث.
جمع الجثثوتابع أن المعلومات المتوفرة لديه تشير إلى أن روسيا قامت بجمع الجثث وهي مستعدة لتسليمها، إلا أن المشكلة تكمن في أن نسبة قليلة منها تُقدّر بـ 20% فقط تحتوي على وثائق أو أوراق تثبت الهوية، في حين توجد احتمالات بأن بعض الجثث تعود لجنود روس، وهو ما قد يُعقّد عملية التسليم.
وأشار إلى أن كييف شهدت خلال الليلتين الماضيتين تصعيدًا كبيرًا من الجانب الروسي، تمثل باستخدام الطائرات المسيّرة والصواريخ الفرط صوتية، مؤكدًا في المقابل أن أوكرانيا استخدمت مئات الطائرات المسيّرة على الحدود والمدن الروسية، وذلك رغم أن الطرفين مقبلان على محادثات سلام، منوهًا بأن هناك العديد من الأسباب التي تدفع الطرفين إلى هذا التصعيد.