ارتفاع حصيلة قتلى حادث حريق قارب في الكونغو إلى 148 شخصا
تاريخ النشر: 19th, April 2025 GMT
قال محققون اليوم الجمعة، إن عدد القتلى في حادث تحطم قارب في الكونغو بسبب حريق نشب فيه في وقت سابق من الأسبوع الجاري، ارتفع من 50 إلى 148، مع استمرار وجود مئة شخص في عداد المفقودين.
وقال السناتور جان بول بوكيتسو بوفيلي من مقاطعة إكواتور: "عدد القتلى بين الركاب على متن القارب البالغ عددهم 500 راكب مرتفع للغاية".
أخبار متعلقة صور| إنهاء مؤتمر لترامب بعد إغماء طفلة في المكتب البيضاويالإفراج عن 10 آلاف صفحة من سجلات اغتيال روبرت كينيدي .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } حريق قارب بالكونغو- أرشيفيةتحطم قارب في الكونغووأضاف: "بينما نحن نتحدث الآن، هناك أكثر من 150 ناجيا يعانون من حروق من الدرجة الثالثة بدون مساعدات إنسانية".
يشار إلى أن حوادث القوارب المأساوية تعد من الأمور الشائعة في الدولة الواقعة في وسط أفريقيا حيث غالبا ما يتم إلقاء اللوم على السفر تحت جنح الظلام و اكتظاظ السفن بالركاب كسبب لوقوع مثل تلك الحوادث.
وتبذل السلطات جهودا حثيثة لفرض اللوائح البحرية، ولكن دون جدوى.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: كينشاسا الكونغو الكونغو كينشاسا تحطم قارب حوادث القوارب
إقرأ أيضاً:
بمشاركة 40 ألف متطوع.. معالجة 43 عنصرًا للتشوه البصري في الشرقية
تواصل أمانة المنطقة الشرقية جهودها المتقدمة لتحسين المشهد الحضري، عبر منظومة رقمية متكاملة تجمع بين التقنية والابتكار والمشاركة المجتمعية، وذلك في إطار التزامها بتحقيق مستهدفات برنامج جودة الحياة أحد برامج رؤية المملكة 2030.
وأوضحت الأمانة أن الإدارة العامة لتحسين المشهد الحضري ترتكز على أربعة محاور استراتيجية، تشمل: تهيئة البيئة الحضرية لرفع جودة الحياة، وتبني حلول مبتكرة، وتحقيق الاستدامة، وتعزيز التفاعل المجتمعي في عمليات الرصد والمعالجة.
أخبار متعلقة بمشاركة 24 جهة.. ورشة موحدة لمواجهة تعثر المشاريع التنموية ببقيقأمير الشرقية يستقبل القنصل بسفارة مصر لدى المملكةومن أبرز مخرجات هذه الجهود، مركز التشوه البصري، الذي يعتمد على منصات إلكترونية متطورة وشاشات تفاعلية لعرض وتصنيف البلاغات حسب نوعها وموقعها الجغرافي، مما يمكّن الفرق الميدانية من التعامل مع التحديات بكفاءة وسرعة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } معالجة 43 عنصرًا للتشوه البصري في الشرقية معالجة 43 عنصرًا للتشوه البصري في الشرقية var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });عناصر التشوه البصريوصنفت الأمانة 43 عنصرًا من عناصر التشوه البصري ضمن خمس فئات رئيسية، يجري التعامل معها وفق خطة وطنية شاملة تتضمن معالجات نوعية وفرض غرامات للحد من التكرار، وتحقيق استدامة التحسينات.
وجرى اعتماد أدوات ذكية مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي، مثل تطبيق“عدسه بلدي”، في عمليات التوثيق والتشخيص الميداني، ما ساهم في دعم اتخاذ قرارات دقيقة قائمة على تحليلات بيانات مكانية متقدمة.
وفي جانب التفاعل المجتمعي، أكدت الأمانة على أهمية إشراك المواطنين والجهات الأهلية في تحسين المشهد الحضري، حيث نُفذت عدة مبادرات تطوعية شارك فيها أكثر من 40 ألف متطوع، إضافة إلى تمكين المستفيدين من الإبلاغ الفوري والمشاركة في معالجة بعض التشوهات.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } معالجة 43 عنصرًا للتشوه البصري في الشرقيةبيئة حضرية متكاملةوحققت أمانة الشرقية نتائج متقدمة على مستوى المملكة، بنسبة تغطية رقابية تجاوزت 98%،، ما يعزز مكانتها بين الأمانات الرائدة في مؤشرات الأداء الصادرة عن وزارة البلديات والإسكان.
وتواصل الأمانة مسيرتها نحو بناء بيئة حضرية متكاملة تعكس هوية المنطقة الشرقية وتلبي تطلعات السكان والزوار، عبر شراكات استراتيجية مع الجهات الخدمية والأمنية، وتوظيف التقنيات الحديثة لضمان استدامة المشهد الحضري الجاذب.