الأنبا باسيليوس يترأس قداس عيد القيامة المجيد بكاتدرائية يسوع الملك
تاريخ النشر: 20th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في أجواء روحانية مفعمة بالفرح والرجاء، ترأس الأنبا باسيليوس، قداس عيد القيامة المجيد، وذلك بكاتدرائية يسوع الملك.
استقبال رسمي وشعبيكان في استقبال الأنبا باسيليوس كل من الأب كيرلس مكسيموس، والأب يوحنا صموئيل، راعيا الكاتدرائية، إلى جانب شمامسة الكاتدرائية وجموع غفيرة من أبناء الشعب الذين توافدوا للمشاركة في هذه المناسبة المقدسة.
خلال القداس الإلهي، ألقى عظة بعنوان “قيامة عجيبة”، تناول فيها معاني القيامة وعمق الرسالة الروحية التي تحملها، مؤكدًا على قوة الرجاء والانتصار على الموت من خلال قيامة المسيح.
البركة الرسولية وختام روحانيواختتم صلاة القداس الإلهي بمنح البركة الرسولية لجميع الحاضرين، مهنئًا إياهم بعيد القيامة المجيد، داعيًا الله أن يعيده على الجميع بالسلام والفرح.
تواصل دائم مع الشعبويأتي هذا الاحتفال في إطار اهتمام وحرص نيافة الأنبا باسيليوس على مشاركة أبناء الكاتدرائية فرحتهم في الأعياد المقدسة، تعزيزًا لأواصر المحبة والرعاية الروحية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أقباط أقباط الإرثوذكس الأنبا باسيليوس عيد القيامه المجيد الأنبا باسیلیوس
إقرأ أيضاً:
ليلى عبد المجيد: قرارات تطوير الإعلام بداية مشجعة.. ونحتاج خطة شاملة لدعم الصحفيين
وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال اجتماع موسع اليوم، بوضع خارطة طريق شاملة لتطوير الإعلام الوطني، ترتكز على الاستعانة بالكفاءات والخبرات المتخصصة، وإتاحة البيانات والمعلومات للإعلام خاصة في أوقات الأزمات، بما يضمن تقديم محتوى مهني متوازن يواكب متطلبات الجمهورية الجديدة ويعزز من دور الإعلام في تشكيل الوعي المجتمعي.
ليلى عبد المجيد: القرارات الأخيرة بداية جيدة لكننا بحاجة لاستكمالها بخطط عملية لتحسين أوضاع الصحفيين والاعلاميينقالت الدكتورة ليلى عبد المجيد، عميد كلية الإعلام الأسبق بجامعة القاهرة، في تصريحات صحفية خاصة لموقع صدى البلد إن القرارات الأخيرة المتعلقة بالصحفيين والإعلاميين تعد بداية جيدة جدًا، خاصة فيما يتعلق بحل المشكلات الاقتصادية المرتبطة بمكافأة نهاية الخدمة للعاملين في “ماسبيرو”، حيث إن عددًا كبيرًا منهم خرجوا على المعاش منذ سنوات ولم يحصلوا حتى الآن على مستحقاتهم.
وأضافت أن هؤلاء الإعلاميين المتضررين ليسوا وحدهم من يعانون، بل إن أسرهم كذلك تتأثر بشكل مباشر، فضلًا عن أن العاملين الحاليين ينظرون للمشهد بقلق، ويشعرون بعدم الأمان بشأن مستقبلهم عند بلوغ سن التقاعد، خاصة في ظل ضعف المعاشات.
وأوضحت أن العاملين في “ماسبيرو” كانوا يضعون في حساباتهم أن مكافأة نهاية الخدمة تمثل مبلغًا معقولًا يمكنهم إيداعه في البنك للحصول على عائد يعينهم على استكمال حياتهم بعد المعاش، خصوصًا وأن هذه المرحلة العمرية تشهد زيادة في مصاريف العلاج، وربما استمرار التزامات تعليم الأبناء أو إعالتهم حتى بعد التخرج.
وأشارت إلى أن الأمر لا يقتصر على الإعلاميين فقط، فحتى الصحفيون يعانون من دخول غير مناسبة، مؤكدة أن بدل التكنولوجيا يمثل دعمًا أساسيًا لعدد كبير منهم، لا سيما العاملين في الصحف الحزبية أو الخاصة التي لا تستطيع دفع رواتب ثابتة بشكل منتظم، حيث يعتمد الكثيرون بشكل كبير على هذا البدل كمصدر رئيسي لدخلهم الشهري.
وتابعت: “الوضع الحالي صعب للغاية، وزيادة البدل خطوة جيدة، لكنني أتمنى أن تكون لدى الدولة القدرة على تحسين الأوضاع الاقتصادية بشكل أكبر، والنظر بجدية في معاشات الصحفيين والإعلاميين، بما يضمن لهم حياة كريمة في الحد الأدنى، فهذا أمر ضروري وداعم لقطاع الإعلام”