رسائل شم النسيم.. كلمات فرح وتهاني تعبر عن حب الربيع
تاريخ النشر: 20th, April 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يحتفل المصريون بشم النسيم هو أحد أقدم الأعياد المصرية وتعود جذوره إلى العصر الفرعوني ويحتفل به المصريون كل عام مع قدوم فصل الربيع في أجواء يملؤها الفرح والتفاؤل والانطلاق نحو الحياة ويتميز هذا اليوم بتقاليده الخاصة من الخروج إلى الحدائق وتناول الأطعمة المميزة مثل الفسيخ والرنجة والبيض الملون إضافة إلى تبادل التهاني بين الأهل والأصدقاء ليتنافس الجميع فى تبادل رسالة التهنئة تعبيرا عن الحب والامتنان لذا اليكم بعض رسالة تهنئة بمناسبة شم النسيم 2025.
تعد رسالة التهنئة في مصر من أكثر العادات المستحبة للتعبير عن المحبة والتهنئة بهذه المناسبة الجميلة .
وياتى شم النسيم فى بداية فصل الربيع من كل عام،بعد عيد الفصح المسيحي مباشرةً، يحتفل به المصريون من مختلف الأديان وينتهي في نفس اليوم، حيث تتجه الكثير من العائلات الي زيارة الأماكن العامة لأكل الرنجة والفسيخ والاسماك المملحة، فيبحث الكثير من الأفراد عن كلمات راقية لتبادلها بين الأهل والأصدقاء لذا سوف نقدم لكم العديد من رسائل التهنئة الخاصة بشم النسيم 2025 .
ومع تطور وسائل التواصل أصبحت الرسائل وسيلة رائعة وسريعة للتعبير عن المحبة والتهنئة بهذه المناسبة الجميلة ومن أروع الرسائل التي يمكن إرسالها:
.كل سنة وأنت طيب، ويا رب يكون شم النسيم بداية فرحة وربيع دائم في حياتك.
.بنسيم الربيع وعطر الزهور، أرسل لك أرق التهاني بشم النسيم، وأتمنى لك يومًا سعيدًا مليئًا بالأمل والحب.
.شم النسيم مش بس خروجات وأكل، ده مناسبة نبعث فيها المحبة من القلب للقلب، كل سنة وأنت بخير وسعيد.
.في يوم شم النسيم، أتمنى لك حياة تزدهر كأزهار الربيع، وتشرق مثل شمسه الدافئة.
.الجو جميل، والقلوب أجمل لما بتتجمع على المحبة، شم نسيم سعيد عليك وعلى أحبابك.
وتزيد هذه الرسائل من قوة الروابط بين الناس فهي لا تحتاج إلى وقت طويل أو مجهود ولكنها تترك أثرًا طيبًا في النفس فلا تتردد في إرسال كلمة طيبة تُدخل السعادة على قلوب من تحب وتشعرهم بأنك تتذكرهم وتفرح بوجودهم في حياتك خاصة في مثل هذه المناسبات التي تحمل روح البهجة والتجدد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: رسائل شم النسيم بشم النسیم شم النسیم
إقرأ أيضاً:
غزة في قلب شيخ الأزهر.. قافلة إغاثة عاجلة تعبر رفح بآلاف الأطنان من المواد الغذائية
عبرت صباح اليوم الأحد، القافلة الإغاثية الحادية عشرة لبيت الزكاة والصدقات، بتوجيهات الإمام الأكبر أ. د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر، إلى قطاع غزة عبر معبر رفح البري على الحدود المصرية الفلسطينية؛ تمهيدًا لتوزيعها على أشقائنا الفلسطينيين الذين يتعرضون لحرب تجويع قاتلة منذ ما يقارب العامين، بعد أن وجَّه فضيلته بسرعة استئناف القوافل الإغاثية إلى غزة، عقب عودة دخول المساعدات إلى القطاع.
غذاء ودواء ووقود.. مصر تواصل دعمها الإنساني لأهالي غزة
غزة تموت جوعًا.. الاحتلال يحاصر الطفولة والموت يطارد الأجنة
وضمَّت القافلة الإغاثية الحادية عشرة، أكثر من ألف خيمة مجهَّزة، وآلاف الأطنان من المواد الغذائيَّة، والمياه النقيَّة، والمستلزمات الطبية والمعيشية، إلى جانب ألبان الأطفال، والحفاضات، والأدوية، ومستلزمات العناية الصحية، وذلك في إطار الاستجابة العاجلة لتقارير دوليَّة ومحليَّة أكدت تفشي المجاعة وبلوغ الأزمة إلى مستويات غير مسبوقة، لا سيما في مناطق شمال قطاع غزة.
«أغيثوا غزة»يأتي إطلاق القافلة الحادية عشرة ضمن الحملة العالمية لنصرة أهل غزة «أغيثوا غزة»، التي أطلقها فضيلة الإمام الأكبر تحت شعار «جاهدوا بأموالكم.. وانصروا فلسطين»، والتي شارك في تجهيزها مؤسسات خيرية وهيئات إنسانيَّة من أكثر من ٨٥ دولة حول العالم، وتحمل على متنها آلاف الأطنان من المساعدات الإغاثية عبارة عن "أدوية ومستلزمات طبية أساسية وألبان أطفال وحفاضات ومنتجات العناية الصحية وملابس وبطاطين ومواد غذائية جافة ومعلبات، ومياه صالحة للشرب".