ودع الفنان حمدي الميرغني خاله الفنان سليمان عيد برسالة مؤثرة، بعد رحيله عن عالمنا صباح يوم الجمعة الماضي، عن عمر يناهز الـ 64 عامًا، إثر تعرضه لأزمة صحية مفاجئة، وذلك من خلال منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".

منشور حمدي الميرغني

 

ونشر "الميرغني" مجموعة من الصور تجمعه بالراحل سليمان عيد، معلقًا:" وداعًا يا خال.

. كنت مثالي في كل شيء، كنت أبًا مثاليًا، كنت زوجًا مثاليًا، كنت أخًا مثاليًا، كنت صاحبًا مثاليًا كنت فنانًا مثاليًا، كنت إنسانًا مثاليًا".

 

وأضاف:" كنت بتسعى ليا في بداياتي، والله أكتر مما كنت بسعى لنفسي، كنت بتعرف المخرجين والمنتجين والنجوم عليا، وكنت دايمًا تقدم لي نصايح لآخر لحظة ما بينا، مفيش واحد كان يعرف إني قريبك إلا لما يحبني من قبل ما يتعامل حتى معايا، مفيش واحد إلا لما كان يقولي فيك أشعار عن كرم أخلاقك وطيبتك غير المحدودة، مفيش إنسان واحد زعل منك لحظة".

 

واختتم:" هفضل فخور طول عمري إني قريبك، كنت سهل في كل حاجة يا خال إلا في فراقك كنت وستظل صعب أوي، ربنا يرحمك ويسكنك فسيح جناته".

 

منشور حمدي الميرغني

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: سليمان عيد حمدي الميرغني الفنان حمدي الميرغني الفنان سليمان عيد حمدی المیرغنی ا مثالی ا

إقرأ أيضاً:

ثورة تكنولوجية تلوح في الأفق.. هل حان وقت وداع الهواتف الذكية؟

تتجه صناعة التكنولوجيا إلى تحولات جذرية قد تعيد تعريف مفهوم الهواتف الذكية، التي ظلت لعقود تمثل قلب الحياة الرقمية، بينما تتمسك “أبل” بهواتفها الذكية كجزء أساسي من منظومتها التقنية، يبدو أن كبار قادة التكنولوجيا الآخرين، مثل إيلون ماسك ومارك زوكربيرغ وسام ألتمان، يدعمون تقنيات ناشئة تهدف إلى تجاوز الحاجة للهواتف التقليدية.

وتعمل شركة “نيورالينك” التابعة لإيلون ماسك على تطوير واجهات بين الدماغ والآلة، مع أولى عمليات الزرع البشري الناجحة، مما يفتح آفاقاً جديدة للتحكم بالأجهزة الرقمية بمجرد التفكير.

وفي جانب آخر، يدعم بيل غيتس شركة ناشئة تطور وشوماً إلكترونية ذكية تتحول إلى واجهات مستخدم على الجلد، قادرة على قياس المؤشرات الحيوية وتسهيل التفاعل الرقمي.

مارك زوكربيرغ يراهن على نظارات الواقع المعزز عبر شركته “ميتا”، التي قد تصبح المنصة الرقمية الرئيسية بحلول نهاية العقد، مع تقديم تجارب دمج سلسة بين الواقعين المادي والافتراضي.

أما سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لـ”OpenAI”، فيركز على الذكاء الاصطناعي كمنصة متقدمة لإدارة التجارب الرقمية، من دون الاعتماد على جهاز مادي محدد.

في المقابل، تُصر “أبل” بقيادة تيم كوك على تطوير الهاتف الذكي لا استبداله، عبر دمج تقنيات الحوسبة المكانية مثل Vision Pro ضمن منظومتها الحالية، محافظين على الهاتف كأداة مركزية في الحياة اليومية.

هذه الاختلافات الفلسفية بين التوجهات المستقبلية تُعيد السؤال حول علاقة الإنسان بالتكنولوجيا: هل ستصبح التكنولوجيا جزءاً من أجسادنا وبيئاتنا، أم ستظل أدوات منفصلة؟ وهل يشير هذا إلى نهاية حقبة الهواتف الذكية كما نعرفها؟

مقالات مشابهة

  • ثورة تكنولوجية تلوح في الأفق.. هل حان وقت وداع الهواتف الذكية؟
  • رئيس الشباب يوجه رسالة لجماهير النادي بكلمات مؤثرة: سيبقى محفورًا في قلبي
  • السند والقدوة.. حمدي فتحي يودع عمرو السوليه بكلمات مؤثرة
  • عمرو السولية يودع جماهير الأهلي برسالة مؤثرة: «لم أبخل بنقطة عرق واحدة»
  • مشواري انتهى .. عمرو السولية يودع جماهير الأهلي برسالة مؤثرة
  • رحلت لكنك باق معنا.. حسين الشحات يودع علي معلول بكلمات مؤثرة
  • «كل بطولة ليها حكاية معاك».. أفشة يودع علي معلول برسالة مؤثرة بعد رحيله عن الأهلي
  • رضوى الشربيني تهنئ أمينة خليل في حفل زفافها بكلمات مؤثرة
  • أشوفك على خير.. أفشة يودع أكرم توفيق برسالة مؤثرة
  • بعد رحيله عن الأهلي.. خالد مرتجي يودع علي معلول برسالة مؤثرة