بعد انتشارها مؤخرا.. تعرف كيف تحمي قلبك من السكتة المفاجئة
تاريخ النشر: 21st, April 2025 GMT
تعد النوبة القلبية ، من المشكلات الصحية الشائعة فى العالم التى تتسبب فى موت الإنسان، وبالرغم من تطور تقنيات العلاج إلا أن الوقاية منها مازالت هى الأفضل.
ووفقا لما جاء فى موقع “ كيلافند كلينك ” نعرض لكم كيفية تقليل خطر الموت القلبي المفاجئ.
1- الإقلاع عن التدخين ..
تحتوي السجائر على النيكوتين الذي يرفع ضغط الدم ومعدل ضربات الجسم عند استهلاكه.
2-ممارسة الرياضة ..
يساعد على تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب ومنحط ضغط دم طبيعي.
3-تقليل دهون البطن ..
يحمي من خطر الإصابة بالكوليسترول والدهون الثلاثية ويساعد الشخص على تحسين نوعية حياته
4-تناول الأدوية التي يصفها لك مقدم الرعاية الصحية لعلاج ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم أو عدم انتظام ضربات القلب.
5-الحصول على جهاز مزيل الرجفان القابل للزرع ( ICD ) إذا أوصى مقدم الرعاية الصحية الخاص بك بذلك.4كيف
6-إجراء الإجراءات أو العمليات الجراحية التي يوصي بها طبيبك، مثل رأب الأوعية الدموية أو استئصال القسطرة .
7-إجراء الاختبارات الجينية (إذا أوصى طبيبك بذلك) للبحث عن الأسباب المحتملة للوفاة القلبية المفاجئة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السكتة المفاجئة المزيد
إقرأ أيضاً:
ما حكم الزكاة على المال المدفوع مقدمًا لإيجار شقة؟.. الإفتاء توضح
أجابت دار الإفتاء المصرية عن سؤال ورد إليها عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك مضمونة:'ما حكم الزكاة على المال المدفوع مقدمًا لإيجار شقة؟".
لترد دار الإفتاء موضحة: أن مَن بلغ مالُهُ النصاب الشرعي، وحال عليه الحول، وكان فاضلًا عن حاجته الأصلية وخارجا عن الدين؛ فقد وجبت فيه الزكاة، وبما أنَّ المال قد تم دفعه مقدمًا، فقد خرج عن حوزته لشيءٍ من ضروريات الحياة، وهو: الحاجة إلى السكن، وبالتالي: فلا زكاة على المال المسؤول عنه.
قالت لجنة الفتوى بمجمع البحوث الإسلامية، إنه لا حرج في إعطاء زكاة المال لفقير معدم لا يستطيع دفع إيجار شقته، لأنه قد اجتمع فيه سببان من أسباب استحقاق الأخذ من الزكاة وهما الفقر والدين، قال – تعالى"إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قُلُوبُهُمْ وَفي الرقاب والغارمين وفي سبيل الله وابن السبيل فريضة من الله والله عليم حكيم".
وأضافت لجنة الفتوى: قال ابن مفلح الحنبلي - رحمه الله، وَيَجْوز دفع زكاته إلى غريمه، ليفضي بها دينه، سواءً دفعها إليه ابتداءً أو استوفى حقه، ثم تدفع إليه؛ ليقضي به دين المقرض، وهذا بشرط ألا يكون إعطاء الزكاة حيلة لاسترداد الدين؛ لأن الزكاة حق الله تعالى فلا يجوز صرفها إلى نفعه كما يجوز للسائل أن يبرئ المستأجر من دينه، ويحتسب هذا من زكاة المال، وهو أحد الوجهين عن الشافعية.
عبد الرؤوف يجتمع بلاعبي الزمالك استعدادًا لمواجهة حرس الحدود