غزة…طائرات الاحتلال تستهدف جرافات ومعدات ثقيلة لمنع استخدامها في إعادة الإعمار
تاريخ النشر: 22nd, April 2025 GMT
#سواليف
قصفت #طائرات #الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم الثلاثاء، #آليات_ثقيلة و #جرافات في عدة مناطق من قطاع #غزة، لعدم استخدامها في #عمليات الترميم أو #إعادة_الإعمار.
وتركز القصف على عدد من الجرافات والآليات الثقيلة، التابعة للبلديات، بما في ذلك معدات الشركات المصرية في خان يونس جنوب قطاع غزة.
وأضاف أن تلك الطائرات عادت وقصفت من جديد مجموعة من الجرافات والآليات في شارع الثلاثيني بحي “الصبرة” جنوب مدينة غزة، وهي تعود لإحدى العائلات في الحي .
ويشار إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها استهداف الجرافات والمعدات الثقيلة ومخازن البلديات ووزارة الأشغال العامة.
وأشار مراسلنا إلى أن مجموع ما تم استهدافه في كراج بلدية جباليا النزلة هو الآتي :
5 جرافات CAT 950B (مصري).
3 جرافات. CAT 950E ( مصري ).
جرافة من نوع CAT 972 ( مصري ) .
جرافة من نوع CAT 950 E ( غزة) .
سيارة صهريج نقل مياه محلاة من نوع Iveco.
سيارة كاسحة مجاري من نوع Volvo.
سيارة صهريج نقل سولار.
تراكتور جمع نفايات.
سيارة ضاغطة مجاري.
▫️الآليات المستهدفة في خان يونس:
كباشات 3 وعدد 1 باقر لشركة لودر. كباشات مصرية عدد 3.▫️الاليات المستهدفة في شارع الثلاثيني:
3 جرافات تابعة شركة صبرة.
وتواصل قوات الاحتلال، بدعم أمريكي كامل، ارتكاب جرائم إبادة جماعية بحق سكان غزة منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، ليرتفع عدد الضحايا إلى نحو 168 ألف مابين شهيد وجريح، معظمهم من النساء والأطفال، إلى جانب أكثر من 14 ألف مفقود.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف طائرات الاحتلال آليات ثقيلة جرافات غزة عمليات إعادة الإعمار من نوع
إقرأ أيضاً:
فيدرالية اليسار تكشف صعوبات إعادة الإعمار على خلفية زلزال الحوز وإقصاء متضررين من الدعم (صور)
أعلن المكتب السياسي لحزب فيدرالية اليسار الديمقراطي، برئاسة الأمين العام للحزب، عن قيامه بزيارة ميدانية للدواوير المتضررة من زلزال الحوز.
سجل وفد المكتب السياسي خلال زيارته عدة ملاحظات حول عملية إعادة الإعمار والظروف التي يعيشها المتضررون، من بين أهمها صعوبة الوصول، حيث لا تزال هناك صعوبة في الوصول إلى المناطق المتضررة بسبب بطء أشغال إصلاح وتعبيد الطرق والمسالك.
وأشار إلى نسبة كبيرة من الضحايا لم تستفد من الدعم الكامل لإعادة البناء (140 ألف درهم)، واقتصر الدعم في أغلب الحالات على الترميم (80 ألف درهم)، على الرغم من قرار السلطات بضرورة هدم البيوت المعنية وإعادة بنائها.
وسجل وفد المكتب السياسي لحزب فيدرالية اليسار الديمقراطي، إقصاء مجموعة من الضحايا بشكل كلي من الاستفادة من أي دعم للسكن، ومن بينهم أرامل يعلن أطفالًا صغارًا.
كما يتعرض، بحسب المصدر نفسه، ضحايا الزلزال لضغوط لإخلاء الخيام والحاويات المخصصة لإيوائهم دون تقديم بدائل سكنية حقيقية لهم.
إلى ذلك، دعت الفيدرالية إلى إنصاف الضحايا ضحايا زلزال الحوز الذين أُقصوا جزئياً أو كلياً من دعم إعادة البناء، واعتماد الشفافية في توزيع الدعم بما يتناسب مع وضعية المتضررين دون تمييز.
ودعت الفيدرالية إلى اتخاذ مقاربة تنموية شاملة لفك العزلة عن هذه المناطق التي عانت من التهميش لعقود طويلة، مجددة مطالبتها بإطلاق سراح منسق تنسيقية ضحايا زلزال الحوز، سعيد آيت المهدي.