ينطلق فيلم الرسوم المتحركة happy heroes : the stones للمخرج ويمينغ هوانغ في دور السينما المصرية يوم الأربعاء 23 أبريل.

أول تعليق من والدة مي الغيطي على زواجها من البريطاني اندرياس براون

عمرو سعد يعلن انتهاء تصوير «الغربان» وبدء مونتاجه
يدور الفيلم عن مجموعة من الأبطال الخارقين بعد أن فقدوا قواهم الخارقة في معركة من أجل كوكب X، يتحدون معًا ويشرعون في رحلة لاستعادة قواهم المفقودة وكوكبهم الأصلي.
يعتبر happy heroes: The Stones عودة هذه السلسلة إلى الشاشة الكبيرة بعد حوالي عشر سنوات من صدور أول فيلمين، HAPPY HEROES و HAPPY HEROES 2 PLANET WARS
فيلم Happy Heroes: The Stones من تأليف وإخراج ويمينج هوانج، وإنتاج مشترك بين Alpha Animation and Culture وCreative Power Entertaining وXiamen Hengye Film Industry وبطولة يوتنج دينج، وكوانسينج جاو، وهونجيون ليو، ويانزي يان، وتوزيع Four Star Films برجاء مراجعة مواعيد الحفلات مع دور العرض.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية:
السينمات
أفلام أجنبية
المزيد
إقرأ أيضاً:
انفجار أسعار الأدوية في عدن.. أزمات صحية تهدد حياة المواطنين وسط غياب الرقابة
الجديد برس| تشهد محافظة عدن، جنوب اليمن، منذ أشهر، أزمة دوائية متفاقمة، عقب ارتفاع أسعار
الأدوية الأساسية بنسبة تجاوزت ١٠٠٪، في ظل غياب
الرقابة الحكومية، ما تسبب بحالة من الغضب الشعبي والخوف من انهيار صحي وشيك. وبحسب شهادات مواطنين وصيادلة، فإن الزيادات طالت أدوية الأمراض المزمنة، وعلى رأسها السكري والضغط، إضافة إلى المضادات الحيوية وأدوية الأطفال والفيتامينات، ما أدى إلى حرمان شرائح واسعة من السكان من الحصول على العلاج الضروري، في وقت تعاني فيه المحافظات اليمنية الجنوبية الخاضعة لسيطرة حكومة عدن الموالية للتحالف، من أزمة معيشية خانقة وانهيار مستمر في القدرة الشرائية. وأرجع عدد من الصيادلة هذا التصاعد الجنوني في الأسعار إلى تدهور سعر صرف الريال اليمني مقابل العملات الأجنبية، لكنهم أكدوا في الوقت ذاته أن السوق بات فوضويًا بلا أي رقابة تُذكر، حيث تتحكم شركات استيراد الأدوية والتجار في تحديد الأسعار، في ظل صمت تام من وزارة الصحة والهيئة العليا للأدوية في حكومة عدن. وتساءل المواطنون عن سبب غياب الرقابة، محذرين من أن استمرار هذا الوضع سيؤدي إلى كارثة صحية، خاصة مع تزايد انتشار الأمراض المزمنة والمعدية في المدينة. وأثار ضعف الرقابة كذلك انتشار الأدوية المهربة والمنتهية الصلاحية في الأسواق، ما يضاعف المخاطر على صحة السكان، ويكشف عن هشاشة النظام الصحي وغياب أي منظومة للتأمين الطبي. وطالب المواطنون الجهات المعنية في وزارة الصحة والسلطة المحلية في عدن – الموالية للتحالف- بالتحرك العاجل لوضع حد للفوضى الدوائية، وفرض رقابة صارمة على الموردين والصيدليات، ووضع تسعيرة رسمية تتناسب مع الظروف الاقتصادية الكارثية التي يعيشها المواطنون.