بريانكا شوبرا عميلة استخباراتية في فيلم الأكشن Heads of State
تاريخ النشر: 23rd, April 2025 GMT
طرحت شركة الإنتاج الإعلان الترويجي الخاص بفيلم الأكشن Heads of State ، من بطولة النجمة العالمية بريانكا شوبرا، حيث تظهر فيه بدور عميلة الاستخبارات البريطانية MI6 في مغامرة حافلة بالإثارة والمؤامرات الدولية، والمقرر عرضه على منصة Prime Video الرقمية
اقرأ ايضاً. القصة وموعد العرضتفاصيل فيلم الأكشن Heads of State
يكشف الإعلان الترويجي عن أحداث مميزة تتصاعد بشكل درامي ساخر، حيث يتعرض كل من رئيس الولايات المتحدة الأمريكية ويجسد دوره النجم (جون سينا) ورئيس وزراء بريطانيا ويجسد دوره النجم (إدريس إلبا) لهجوم جوي مباغت خلال رحلة رسمية.
وبينما ينجوان بأعجوبة من الهجوم، يجدان نفسيهما داخل شبكة من المؤامرات العالمية، تُجبرهما على التعاون معًا رغم التنافس السياسي لإنقاذ العالم من كارثة وشيكة.
وسط هذه الفوضى السياسية، تدخل بريانكا شوبرا بشخصية العميلة نُويل بيسيه، التي تظهر لأول مرة في الإعلان وهي تواجه مجموعة من المسلحين الملثمين ببراعة، وتُعلن ببرود: “الكثير من الناس يريدون موتكم… مهمتي هي إيصالكم إلى أكثر مكان آمن في هذه القارة. لا يوجد دعم إضافي… فلننطلق!”
نجوم فيلم Heads of Stateيشارك في بطولة الفيلم أيضًا كل من: بادي كونسيدين، ستيفن روت، كارلا جوجينو، جاك كويد وسارة نايلز، وهو من إخراج إيليا نيشولر.
موعد عرض فيلم Heads of Stateسيعرض الفيلم عالميًا على Prime Video بتاريخ 2 يوليو، مع توفر نسخ مدبلجة بست لغات: الإنجليزية، الهندية، التاميلية، التيلجو، المالايالامية، والكنادية.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: بريانكا تشوبرا بریانکا شوبرا فیلم الأکشن
إقرأ أيضاً:
لقاءات سرية تجمع دمشق وتل أبيب على طاولة واحدة
لقاءات سرية برعاية إقليميةكشفت تقارير إعلامية دولية عن اجتماعات سرية جمعت مسؤولين سوريين وإسرائيليين، بوساطة أذربيجانية ورعاية تركية.
اقرأ ايضاًاذ تأتي هذه اللقاءات في سياق محاولات لاحتواء التصعيد على الحدود الجنوبية، وبحث آفاق فتح قنوات اتصال غير معلنة بين الطرفين.
مؤشرات لتقارب محتملرغم غياب التصريحات الرسمية من دمشق، تزامنت هذه التطورات مع لهجة أكثر مرونة من تل أبيب، حيث أبدى وزير الخارجية الإسرائيلي استعدادًا للحوار، في خطوة نادرة تعكس تغيّراً في الخطاب السياسي تجاه سوريا.
قلق من الأجندة الإسرائيليةيرى الخبير العسكري عبد الجبار العكيدي أن إسرائيل تستغل ضعف الدولة السورية بعد الحرب لتوسيع نفوذها، معتبرًا أن ما يجري محاولة لفرض معادلة "استسلام لا سلام"، خاصة في ظل الفراغ الأمني في الجنوب السوري.
رسائل مبطنة وأهداف خفيةمن أبرز المؤشرات على تغير الموقف السوري، موافقة الرئيس السوري المؤقت أحمد الشرع على تسليم متعلقات الجاسوس الإسرائيلي إيلي كوهين، وهو ما اعتبرته بعض التحليلات رسالة حسن نية للغرب.
مستقبل غامض للتسويةيشير العكيدي إلى أن أي تفاهمات مع إسرائيل يجب أن تكون ضمن المبادرة العربية للسلام، مؤكدًا أن دمشق لن تقبل بسلام على حساب الفلسطينيين، وأن المرحلة القادمة تتطلب الحفاظ على السيادة لا التنازل عنها.
خلاصة المشهداللقاءات غير المعلنة تكشف عن مرحلة جديدة من الحراك الإقليمي، قد تعيد رسم خرائط النفوذ في الشرق الأوسط.
لكن يبقى السؤال: هل تسير دمشق نحو تسوية شاملة، أم أن هذه اللقاءات ليست سوى مناورة ظرفية؟
View this post on InstagramA post shared by Albawaba (@albawabaar)
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن