كريم فهمي مستاء من عدم تكريم ريهام عبد الغفور فما علاقة محمد صلاح؟
تاريخ النشر: 26th, August 2023 GMT
البوابة-انتقد الفنان كريم فهمي، عدم حصول الفنانة ريهام عبد الغفور على أي جائزة أو تكريم خلال مهرجان القاهرة للدراما والذي أقيم مساء أمس في مدينة العلمين، و هي التي قدمت عدة أعمال فنية خلال عام 2023، سواء في موسم دراما رمضان أو خارجه، وأبرزها مسلسل (أزمة منتصف العمر)، الذي شاركها فيها كريم البطولة، ومسلسل (رشيد) مع محمد ممدوح، و(وش وضهر) مع إياد نصار، و (الأصلي) مع منال سلامة وإيهاب فهمي.
و كتب فهمي على حسابه بموقع (فيسبوك): (هي ريهام عبد الغفور فين من الجوايز والتكريمات، دي عملت سيزون ولا محمد صلاح).
بدوها شاركت الفنانة ريهام عبدالغفور جمهورها ومتابعيها مجموعة صورا تجمعها بوالدها الفنان أشرف عبدالغفور، وذلك من خلال حضورهما فعاليات الدورة الثانية لمهرجان القاهرة للدراما، و علقت قائلة: (عندما يكون موعدك أجمل منك.. لكي تكوني باربي إلى الأبد.. من حفل مهرجان القاهرة للدراما بمدينة العلمين الجديدة).
اقرأ ايضاًالمصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ كريم فهمي مهرجان القاهرة للدراما ریهام عبد الغفور
إقرأ أيضاً:
من أنتم؟.. شقيقة محمد صلاح ترد على انتقادات الفنان عباس أبو الحسن | ماذا قالت؟
وجّهت رباب صلاح، شقيقة اللاعب الدولي محمد صلاح، نجم ليفربول الإنجليزي، رسالة للفنان عباس أبو الحسن.
وكتبت رباب صلاح عبر حسابها على فيسبوك: "أول مرة أعرف إن محمد صلاح كان له يد فيما يحدث في غزة.. دول كاملة مكانتش قادرة توصل لحل، العالم كله كان على مسمع ومرأى مما يحدث، لكن المشكلة عندنا كمصريين كانت: محمد صلاح فين؟ اتكلم ولا لأ؟ نزل بوست ولا لأ؟ بوست زي دا في وقت زي دا يوضح قد إيه عندنا ناس لا تحب النجاح ولا تحب من ينجحون، ونظل نأكل في أنفسنا كدا لحد ما نشوف الناجح دا عنده وقعة كدا علشان نخرج الغل اللي جوانا بجد".
وتابعت: "محمد صلاح وصل لمرحلة ما شاء الله مفيش حاجة يثبتها تاني، وفي النهاية أحب أقول: من أنتم؟!"
رسالة عباس أبو الحسن لمحمد صلاحوكتب الفنان عباس أبو الحسن عبر فيسبوك: "والله لا شماتة، فليس تلك من شيمي، إنما هي تذكرة.. وإنما لا يشعر المتخلي بمصيبة تخليه عن من هم في ضيق إلا حين يذوق نفس دوائه. فكما شعرت أنت الأسابيع الماضية بأن ناديك قد تجاهلك وألقى بك تحت الأتوبيس المارق، حسب تعبيرك، ربما عليك وأنت هناك تئن تحت العجلات، أن تبحث بين التروس والشحوم عن بقايا أشلاء أطفال غزة الصرعى الذين تجاهلتهم حين أُلقي بهم تحت عجلات المجنزرات طوال عامين من المحطات الفائتة.
صرخت أنا وصرخ غيري عويلاً امتد عامين استنصارًا لغزة، ونحن نعرف أنه يذهب هباءً، وصمت أنت وحجبت صوتًا كان جديرًا أن يصبح بوقًا عابرًا للقارات، له أن يُسمع لمئات الملايين ويخترق قلوبهم وأنت بينهم وفي وكرهم. ستتذكر هذا الصوت، الهبة الإلهية الاستثنائية، حين تفقده، وفقده لهو من طبيعة الأشياء، وستتذكر حينها إن كان لك الذكرى. لم تخذلهم ولم تخذلنا فقط، بل خذلت قبل ذلك. وليتك ما راهنت على مؤقت وكسبت ثوابت نفسك التي لا يستطيع أحد أن ينزعها عنك إلا بإرادتك.
نحن ماضون، والعبرة بالخواتيم والتاريخ باقٍ، ولا يعرف الرحمة. وختامًا وليس آخرًا، داخل قلوب الطواغيت مقتٌ واستهانة بمن يبدل قيمه استمالة لهم، وربما احترام خفي لمن آثر مبادئه عن مكاسبه، وإن قُتل، ولكن أغلب الناس لا يعلمون نفسك".