بعد وفاته متأثرا بالتنمر الإلكتروني.. من هو التيك توكر شريف نصار؟
تاريخ النشر: 26th, April 2025 GMT
شريف نصار.. أثارت وفاة التيك توكر شريف نصار حالة من الجدل والحزن بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، بعد وفاته متأثراً بالتنمر الإلكتروني، فتساءل الكثير من المواطنين عن من هو شريف نصار.
وفى هذا الصدد، توفر «الأسبوع»، لزوارها ومتابعيها كل ما يخص أبرز المعلومات عن شريف نصار، وذلك من خلال خدمة شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم من خلال السطور التالية:
وفاة شريف نصارقال الفنان شادي شامل، عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك عن وفاة التيك توكر شريف نصار، قائلا: «الراجل ده اللي مصر كلها اتريقت عليه، انتقل الي رحمه الله، البقاء لله وحده».
ونشر زوج شقيقة التيك توكر شريف نصار خبر الوفاة على حسابه في «فيسبوك»، قائلًا: «توفي إلى رحمة الله شقيق زوجتي وصديقي محمد نصار.. لله الأمر من قبل ومن بعد، ولا أراكم الله مكروهًا في عزيز لديكم».
شريف نصار من هو شريف نصار-شريف نصار، اسمه الحقيقي محمد إبراهيم حفني.
-عرف بلقب عريس الصالونات عبر منصة تيك توك.
-اشتهر شريف ببساطه تعامله وتحديثه لمتابعه والتي تخطى عددهم الآلاف.
-اشتهر بتقديم مقاطع شعرية بطريقة درامية لفتت الأنظار وجمعت حوله جمهورا كبيرا
-رغم النجاح الذي حققه شريف نصار في فترة قصيرة، إلا أنه واجه موجة من التنمر والاستهزاء بسبب أسلوبه المختلف في تقديم المحتوى، حيث تعرض لمئات التعليقات المسيئة التي أثرت سلبا على نفسيته بحسب مصادر مقربة منه.
-زعم الكثيرون من مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي ومتابعيه إنه توفى بسبب حزنه وحالته النفسية السيئة بعد تعرضه لموجة من السخرية والانتقادات.
اقرأ أيضاًوفاة التيك توكر شريف نصار.. صديقه يفجر مفاجأة
بعد توجيه الرئيس السيسي دعاة الأوقاف للاقتداء به.. من هو الإمام السيوطي؟
من هو الكاردينال فاريل الذي يقود الفاتيكان مؤقتًا؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: شريف نصار التيك توكر شريف نصار وفاة شريف نصار شريف نصار وفاة التیک توکر شریف نصار
إقرأ أيضاً:
حظر وسائل التواصل الاجتماعي للأطفال في فرنسا: ما هي العقبات التي تواجه ماكرون؟
أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن رغبته في حظر استخدام الأطفال دون 15 عامًا لمواقع التواصل الاجتماعي، مستندًا إلى حادثة طعن أودت بحياة معلمة في ضواحي باريس. غير أن تنفيذ هذا المقترح يواجه عقبات، فما هي؟ اعلان
سبق للحكومة الفرنسية اتخاذ إجراءات حمائية، مثل حظر الهواتف الذكية في المدارس، والحد من استخدام الشاشات في دور الحضانة، وإلزام منصات الإباحية بالتحقق من عمر المستخدمين، ما دفع بعض الشركات الكبرى إلى تعليق خدماتها في فرنسا الشهر الماضي.
لكن الحظر الشامل لوسائل التواصل الاجتماعي للأطفال قد يؤدي إلى صدام مع المفوضية الأوروبية ومنصات التواصل الاجتماعي. وفق تقرير لموقع "بوليتيكو".
كيف سيحصل ذلك؟يعتمد الاتحاد الأوروبي لائحة تنظيمية على مستوى التكتل تمنح المفوضية صلاحيات إشرافية على المنصات الإلكترونية الكبيرة جدًا مثل وسائل التواصل الاجتماعي الرئيسية، وتسمح بروكسل للدول الأعضاء بتحديد "سن الرشد الرقمي" بشرط أن يكون فوق 13 عامًا، مع إمكانية الوصول تحت موافقة الوالدين. لكنها لا تتبني طرح الرئيس الفرنسي، بحجة أن الحظر الشامل ليس ضمن أولوياتها، وتركز بدلًا من ذلك على إرشادات للتحقق من العمر.
في المقابل، يطالب ماكرون بنظام أوروبي موحّد، كما كان قد حذّر من أن بلاده قد تتخذ خطوات منفردة إذا لم تتحقق تعبئة أوروبية. لذلك، فإن أي قانون فرنسي في هذا الصدد قد يواجه طعنًا قانونيًا من المفوضية، حسب مراقبين.
Relatedهيئة تسوية النزاعات الأوروبية: فيسبوك يتصدر قائمة الشكاوى الخاصة بإزالة المحتوىبين الاضطرابات النفسية ووسائل الترفيه.. كيف نقيّم علاقة الأطفال بالهواتف الذكية؟ماكرون يتوعد بحظر وسائل التواصل عن القصّر دون 15 عاماً وبروكسل تترك الأمر للحكوماتصدام مع جماعات حماية الخصوصيةإلى جانب ذلك، يشير تقرير "بوليتيكو"، إلى أن باريس قد تواجه اعتراضات من جماعات حماية الخصوصية إذا قررت المضي قدمًا في مشروعها لحظر وسائل التواصل الاجتماعي على الأطفال.
ففي وقت سابق، أقرت فرنسا آلية تحقق من العمر عبر الإنترنت باستخدام نظام مزدوج التعمية، حيث يطلع مدقق العمر المستقل على بيانات الشخص دون معرفة المنصة التي يرغب في زيارتها.
وقد حاز ذلك الإجراء على موافقة هيئة حماية البيانات (CNIL)، التي اعتبرت أنه يوفر حماية كافية للخصوصية.
مع ذلك، أكدت الهيئة أن استخدام التحقق من العمر يجب أن يقتصر على سياقات محددة، خاصة عند وجود مخاطر مباشرة على القاصرين.
كما حذرت من أن توسيع نطاق التحقق من العمر ليشمل جميع المنصات قد يؤدي إلى إنشاء "عالم رقمي مغلق"، حيث يُطلب من الأفراد إثبات أعمارهم أو هويتهم بشكل متكرر. واعتبرت أن مثل هذا النهج يهدد الحقوق الأساسية، بما في ذلك حرية التعبير، ويثير مخاوف جدية بشأن الخصوصية.
تحديات للمشرعين وشركات التكنولوجياويشير التقرير إلى أن قرار ماكرون قد يُشكِّل تحديًا كبيرًا للمُشرِّعين وشركات التكنولوجيا. فقد ذكرت وزيرة الرقمنة الدنماركية كارولين ستايج أولسن أن ما يقرب من نصف الأطفال دون سن العاشرة لديهم حسابات على وسائل التواصل الاجتماعي في الدنمارك، أي أنه لا يوجد تقيّد حقيقي بالقوانين.
وفي سياق متصل، أكدت جيسيكا بيوتروفسكي، رئيسة كلية أبحاث الاتصال بجامعة أمستردام ومستشارة لشركة يوتيوب في قضايا حماية القاصرين، أنه "لا توجد بيانات" تدعم فعالية مثل هذه القرارات، مشيرة إلى أن الحظر قد يكون ضارًا، لأن القاصرين يجدون طرقًا بديلة للوصول."
ويزداد الموقف تعقيدًا بسبب الخلافات بين شركات التكنولوجيا الكبرى حول من يتحمل مسؤولية التحقق من أعمار المستخدمين. إ ذ أن شركات مثل ميتا وبعض منصات الإباحية ترى أن المسؤولية تقع على مشغلي أنظمة التشغيل مثل آبل (iOS) وغوغل (Android).
في المقابل، يؤكد مالكو أنظمة التشغيل أن تطبيقات التواصل الاجتماعي هي المسؤولة عن منع المحتوى الضار من الوصول إلى القاصرين.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة