شركة الكهرباء في البرتغال: عودة جميع محطات الطاقة الفرعية للعمل
تاريخ النشر: 29th, April 2025 GMT
أعلنت شركة الكهرباء في البرتغال عودة جميع محطات الطاقة الفرعية للعمل وضخ الطاقة بعد فترة توقف طوال أمس، وفق ما أوردت قناة العربية.
عادت الأضواء إلى الحياة في إسبانيا والبرتغال يوم الثلاثاء بعد انقطاع كبير للتيار الكهربائي في شبه الجزيرة الأيبيرية، مما أدى إلى تقطع السبل بالركاب في القطارات والمصاعد بينما فقد الملايين هواتفهم واتصالهم بالإنترنت.
أعلنت شركة الكهرباء (REE) أن الكهرباء عادت إلى ما يقرب من 90% من إسبانيا صباح الثلاثاء.
وعادت الكهرباء إلى مدريد والعاصمة البرتغالية.
لم ينجُ من الانقطاع سوى جزء صغير من شبه الجزيرة، التي يقطنها نحو 60 مليون نسمة، ورغم عدم تأكيد سبب قاطع، انتشرت التكهنات بسرعة عبر تطبيقات المراسلة، بما في ذلك شائعات عن هجمات إلكترونية.
وقال رئيس الوزراء البرتغالي لويس مونتينيجرو إن المصدر "على الأرجح في إسبانيا".
وأكد رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز أن "جميع الأسباب المحتملة" قيد التحليل، وحذر الجمهور من "التكهن" خشية انتشار معلومات مضللة.
وقال سانشيز إن نحو 15 جيجاوات من الكهرباء - أي أكثر من نصف الطاقة المستهلكة - "اختفت فجأة" في حوالي خمس ثوان.
وقالت شركة تشغيل شبكة الكهرباء في البرتغال إن 6.2 مليون أسرة من أصل 6.5 مليون أسرة في البلاد عادت إليها الكهرباء بحلول صباح الثلاثاء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البرتغال الكهرباء شركة الكهرباء إسبانيا والبرتغال الكهربائي شرکة الکهرباء
إقرأ أيضاً:
المغرب يخطط لرفع الطاقة الاستيعابية للمطارات إلى 80 مليون مسافر بحلول 2030
في إطار تنفيذ الرؤية الملكية “مطارات 2030″، تم اليوم الخميس بالرباط توقيع بروتوكول اتفاق بين الحكومة والمكتب الوطني للمطارات، يهدف إلى رفع الطاقة الاستيعابية للمطارات المغربية من 34 مليون مسافر سنويًا حاليًا إلى 80 مليون مسافر في أفق عام 2030.
وأوضح وزير النقل واللوجيستيك، عبد الصمد قيوح، في تصريح صحفي عقب حفل التوقيع الذي ترأسه رئيس الحكومة، عزيز أخنوش، أن هذا المشروع الطموح يتضمن توسيع سبعة مطارات في مدن ستحتضن مباريات كأس العالم 2030، إضافة إلى تشييد مطار دولي جديد بمدينة الدار البيضاء، وفقًا للمعايير الدولية الحديثة.
وأكد الوزير أن الاتفاق يستجيب لتحديات المستقبل، خاصة في ظل الارتفاع المتوقع في الحركة السياحية خلال السنوات المقبلة، ويعتمد على حزمة تمويل مبتكرة تغطي الفترة الممتدة من 2025 إلى 2030، باستثمار إجمالي قدره 38 مليار درهم.