غزل المحلة يحذف بيانه الرسمي «مؤامرة مُكتملة الأركان»
تاريخ النشر: 30th, April 2025 GMT
تراجع نادي غزل المحلة، عن البيان الرسمي الذي أصدره منذ قليل بعنوان «مؤامرة مكتملة الأركان» عن مباراته الأخيرة أمام إنبي، ضمن منافسات الدوري المصري الممتاز.
وكان المحلة قد ذكر في بيانه، أن المؤامرة بدأت بقرار نقل المباراة من ملعب المقاولون العرب إلى استاد بتروسبورت، وهو ما اعتبره محاولة لإبعاد الجماهير عن دعم الفريق، ثم امتدت إلى تعيين حكم كان موقوفًا سابقًا، وهو ما وصفه النادي بأنه «سابقة غير مقبولة» تهدد نزاهة المنافسة.
وأشار البيان إلى ما اعتبره تحكيمًا «منحازًا»، بدءًا من ركلة جزاء غير صحيحة تم إلغاؤها بعد تدخل حكم الفيديو، إلى قرارات أخرى وصفها بـ«الفادحة»، وانتهاءً بطرد نائب رئيس النادي من المدرجات، في مشهد أثار غضب إدارة الفريق.
وطالب النادي بفتح «تحقيق فوري وشفاف» حول كافة الملابسات التي صاحبت المباراة، مؤكدًا احتفاظه بكامل حقوقه القانونية في التصعيد واتخاذ الإجراءات اللازمة ضد ما وصفه بـ«العبث بمصير المسابقة وعدالتها».
واختتم غزل المحلة بيانه بالتأكيد على رفضه «الصمت أمام هذه المهزلة»، متعهدًا بالدفاع عن تاريخه وجماهيره بكل الطرق القانونية والمؤسسية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نادي غزل المحلة إنبي بيان غزل المحلة غزل المحلة
إقرأ أيضاً:
وزير المالية يكشف عن مؤامرة سعودية اماراتية هي الاخطر في اليمن
واورد وزير المالية كمثال للتوضيح تقوم السعودية والامارات باستيراد الفواكه من اليمن ( رمان وتفاح وموز وبرتقال وغيرها) بابخس الاثمان ثم تقوم بتحويلها الى مركزات وعصائر باضافة منكهات صناعية وماء وسكر ثم تعيدها الى اليمن مغلفة ومعلبة بالدولار وبأغلى الاثمان وتكون هي المستفيدة من القيمة المضافة وفرص العمل وغيرها بينما نحن كشعب يمني نكون قد دفعنا الثمن مرتين للأسف وهكذا تستمر المؤامرة بتحويل اليمنيين الى شعب مستهلك لمنتجاتهم.
واكد ان هذا يحدث في الوقت الذي تمنع هذه الدول تصدير المنتجات اليمنية المصنة محليا اليها بل تقبل فقط المواد الخام لانها تستفيد منها.
واشار الى المصانع المحلية الصامدة تحت ضغط الاغراق للسوق بمنتجات السعودية والاماراتية يبقى اقتصادنا عاجزا عن النمو ويبقى الشعب اليمني متسولا لفرص العمل في هذه البلدان.
وعرج وزير المالية الى ان قانون الاستثمار الجديد وما فيه من برامج حماية وتشجيع للمنتج المحلي اليمني من قبل حكومة التغيير والبناء كضرورة لا بديل عنها ومعالجة للسياسات الاقتصادية السابقة التي اعاقت اليمن من النمو والنهوض بذاته وقدراته ورأس ماله الوطني وكل الدول التي نهضت صناعيا نهضت بهذه الطريقة تشجيع وحماية للانتاج وليس تشجيعا ودعما فقط فلا فائدة لذلك دون وجود حماية