ريهام سعيد تُجري عملية جراحية وتغيب عن "صبايا الخير".. وحكم جديد يُنتظر في قضية "كروان مشاكل"
تاريخ النشر: 30th, April 2025 GMT
أعلنت الإعلامية ريهام سعيد اعتذارها عن عدم الظهور في حلقة هذا الأسبوع من برنامجها "صبايا الخير"، بسبب مرورها بوعكة صحية استدعت تدخلًا جراحيًا.
وكتبت ريهام عبر حسابها الرسمي على "فيسبوك": "أنا آسفة جدًا، مقدرتش أشتغل في البرنامج الأسبوع ده، أجريت عملية جراحية وتعبانة شوية".
وفي سياق آخر، لا تزال الأزمات تلاحق التيك توكر المعروفة باسم "كروان مشاكل"، حيث قررت محكمة مستأنف الاقتصادية حجز الحكم في الاستئناف المقدم منها على حكم حبسها 4 أشهر، في القضية التي اتهمت فيها بسب وقذف الإعلامية ريهام سعيد، على أن يُصدر الحكم في جلسة 30 أبريل.
وكانت ريهام قد تقدمت ببلاغ إلى قسم شرطة حدائق القبة ضد "كروان مشاكل"، متهمة إياها بالإساءة إليها عبر منصات التواصل الاجتماعي، مما أسفر عن ضبط الأخيرة واتخاذ الإجراءات القانونية بحقها.
يُذكر أن "كروان مشاكل" تواجه عدة قضايا أخرى، من بينها حكم سابق بالحبس 3 أشهر وغرامة مالية في قضية سب وقذف المنتجة ليلى الشبح، إلى جانب حكم بالحبس في قضية أخرى تتعلق بالتحريض على الفسق ونشر محتوى خادش، شاركت فيه مع البلوجر "إنجي حمادة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني ريهام سعيد
إقرأ أيضاً:
الحكم على نائب ألماني بالسجن في قضية فساد لصالح أذربيجان
حُكم على النائب الألماني المحافظ السابق إدوارد لينتنر بالسجن 9 أشهر مع وقف التنفيذ في قضية فساد تتعلق باستغلال النفوذ لصالح أذربيجان.
وأكدت محكمة ميونخ العليا حُجة مكتب المدعي العام بأن لينتنر -عضو مجلس النواب في البرلمان الفدرالي الألماني عن حزب الاتحاد الاجتماعي المسيحي- مُدان برشوة موظفين حكوميين. وقد طالب الدفاع بالبراءة دون جدوى.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2سلطات أمنية دولية تغلق خوادم شبكة ابتزاز إلكترونيlist 2 of 2تركيا تعتقل 20 مشتبها بهم في مداهمات جديدة ببلدية إسطنبولend of listووفقا للائحة الاتهام، أفادت التقارير بأن أذربيجان حاولت لسنوات، ونجحت في التأثير على قرارات الجمعية البرلمانية للمجلس الأوروبي لصالحها من خلال دفع مبالغ مالية.
وذكرت لائحة الاتهام أيضا أن هذا تم جزئيا بمساعدة لينتنر، الذي شغل خلال 33 عاما قضاها في مجلس النواب الألماني منصبي سكرتير دولة برلماني وعضو في الجمعية البرلمانية لمجلس أوروبا حتى عام 2010.
واعترف لينتنر في النهاية بتحويل مدفوعات أذربيجانية إلى نائبة متوفاة من الحزب الديمقراطي المسيحي. وكان من المفترض أن تؤثر على القرارات لصالح أذربيجان بعد أن غادر لينتنر عضوية مجلس أوروبا.
ودُفعت أولى المدفوعات -المخفية- من أذربيجان إلى سياسي الحزب الديمقراطي المسيحي أيضا من خلال شركة يملكها لينتنر. ودافع عن نفسه في المحكمة قائلا: "اعتبرتُ الأمر برمته نوعا من الضغط السياسي الذي لا يزال موجودا في كل مكان تقريبا حتى يومنا هذا". وفي نهاية المحاكمة، أكد مجددا أنه لم يكن على علم بأي مخالفات.
وبالإضافة إلى لينتنر، وجّهت المحكمة في البداية اتهامات أيضا إلى النائب السابق عن حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي، أكسل فيشر، ومتهمَين آخرين.
وأنكر فيشر، المتهم بالرشوة، هذه الاتهامات. وبعد مرضه وتوقف المحاكمة لفترة طويلة، فُصلت الإجراءات ضده، ويجب أن تُستأنف في وقت لاحق.
كما عُلّقت الإجراءات ضد المتهمَين الآخرين مؤقتا مقابل دفع غرامات مالية.
إعلان