صدى البلد:
2025-07-27@08:49:57 GMT

أيهما أفضل للشراء .. هاتف OnePlus 13T أو Xiaomi 15 Pro

تاريخ النشر: 30th, April 2025 GMT

يهدف كلٌّ من هاتف OnePlus 13T و هاتفXiaomi 15 Pro إلى إعادة تعريف ما يمكن أن يتوقعه المستخدمون من هواتف أندرويد ، إلا أنهما يستهدفان جمهورًا مختلفًا بعض الشيء. 

تصميم هاتف ون بلس 13T  

يتميز هاتف OnePlus 13T بتصميم مدمج وخفيف الوزن، وبإطار أنيق من سبائك الألومنيوم، ومقاوم للماء IP65 ويعد أكثر راحة في الاستخدام، ومثالي للمستخدمين الذين يفضلون الهواتف الصغيرة سهلة الاستخدام.

 

في المقابل، يتميز هاتف Xiaomi 15 Pro بوزن أكبر ووزن أثقل ومتانة أكبر، مما يمنحه حماية أفضل في الظروف القاسية و يتفوق Xiaomi 15 Pro على الهواتف الرائدة من حيث المتانة أما OnePlus 13T، فهو عملي أكثر بفضل تصميمه وسهولة استخدامه.
يتميز هاتف OnePlus 13T بشاشة AMOLED LTPO مقاس 6.32 بوصة  أما هاتف Xiaomi 15 Pro، فيتفوق بشاشة أكبر مقاس 6.73 بوصة بدقة 1440 بكسل، توفر وضوحًا فائقًا عند 522 بكسل لكل بوصة، ويتفوق هاتف Xiaomi 15 Pro في هذه الفئة.
بينما يتفوق هاتف OnePlus 13T في سهولة الحمل وصغر حجمه، يقدم Xiaomi 15 Pro جودة شاشة ومتانة تصنيع أفضل. 

هاتف شاومي 15 برو

يعمل كلا الهاتفين بمعالج Snapdragon 8 Elite نفسه، مما يضمن أداءً فائقًا. ونظام التشغيل OxygenOS 15 

 يحتوي كلا الهاتفين على وحدة تخزين UFS 4.0 ووحدة معالجة الرسومات، مما يجعلهما متساويين في المتانة. .
يتميز هاتف OnePlus 13T ببطارية بسعة 6260 مللي أمبير/ساعة مع شحن سلكي بقوة 80 واط، أما بطارية شاومي، فهي أصغر قليلاً بسعة 6100 مللي أمبير/ساعة، لكنها تدعم الشحن السلكي السريع بقوة 90 واط 
يبلغ سعر هاتف OnePlus 13T حوالي 440 دولارًا أمريكيًا، وفي المقابل، يبلغ سعر هاتف Xiaomi 15 Pro حوالي 740 دولارًا أمريكيًا

طباعة شارك هاتف OnePlus 13T هاتفXiaomi 15 Pro هواتف أندرويد خفيف الوزن الهواتف الصغيرة

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: هاتف OnePlus 13T هواتف أندرويد خفيف الوزن الهواتف الصغيرة هاتف Xiaomi 15 Pro هاتف OnePlus 13T یتمیز هاتف

إقرأ أيضاً:

دراسة عالمية: الهواتف الذكية قبل سن 13 تُهدد الصحة العقلية للأطفال

حذّرت دراسة جديدة من كون استخدام الهواتف الذكية من قِبل الأطفال دون سن 13 عامًا يرتبط بمضاعفات خطيرة على الصحة العقلية تشمل أفكارًا انتحارية، ضعف تنظيم المشاعر، انخفاض تقدير الذات، والانفصال عن الواقع، خاصة لدى الفتيات.

الدراسة، التي نُشرت يوم الاثنين الماضي في مجلة « التنمية البشرية والقدرات »، اعتمدت على بيانات مستخلصة من استطلاع ضخم شمل نحو مليوني شخص في 163 دولة، ونفذته منظمة « مختبرات سابين » غير الربحية. وأشارت إلى أنه كلما حصل الطفل على هاتف ذكي في عمر أصغر، زادت احتمالية تدهور حالته النفسية ورفاهيته.

ووفق الدراسة، فإن الأطفال الذين امتلكوا هواتف قبل سن 13 عامًا كانوا أكثر عرضة لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي بإفراط، ما أدى إلى اضطرابات نوم، وتنمّر إلكتروني، وعلاقات أسرية سلبية.

وبسبب خطورة النتائج، دعت تارا ثياجاراجان، المؤلفة الرئيسية للدراسة، إلى فرض قيود عالمية تحد من وصول الأطفال إلى الهواتف الذكية، مشددة على ضرورة تنظيم البيئة الرقمية بشكل أدق لحماية الطفولة.

وبينما ركزت دراسات سابقة على القلق والاكتئاب، فقد تناول هذا البحث تأثيرات أعمق كضعف التنظيم العاطفي وتقدير الذات، ووصفتها ثياجاراجان بـ “العوامل الحاسمة التي لم تحظَ بالاهتمام الكافي ».

وأكدت الدراسة أن الحل لا يمكن أن يكون فرديًا فقط، إذ حتى مع منع الوالدين، قد يتعرض الطفل للتطبيقات الرقمية عبر أصدقائه، في المدرسة أو وسائل النقل. ودعت الباحثة إلى دور مجتمعي فاعل وتنظيمي يضمن حماية الأطفال جميعًا.

في المقابل، أشارت الأخصائية النفسية ميليسا غرينبرغ، التي لم تشارك في الدراسة، إلى أنه لا داعي للذعر إذا استخدم الطفل الهاتف قبل هذا العمر، بل يجب فتح حوار داعم معه، ومراقبة أي مؤشرات مقلقة. واقترحت حلولًا مثل استخدام الرقابة الأبوية، أو الانتقال إلى هاتف خالٍ من التطبيقات، أو حتى حذف بعض الميزات.

ودعت غرينبرغ الآباء إلى تبني خطاب صريح مع الأبناء، قائلة:

« عندما أعطيناكم الهواتف لم نكن نعلم كل هذه الأضرار. والآن، بعد أن أظهرت الأبحاث حقائق جديدة، سنقوم بإجراء تغييرات لصالح صحتكم ».

وحول الموضوع قال عادل الحساني، خبير في علم النفس الاجتماعي، إن المثير للانتباه في الدراسة هو الربط المتكرر بين مدة استخدام الهواتف الذكية لدى الأطفال، خاصة بعد سن التاسعة، وبين ارتفاع مؤشرات الاكتئاب، والقلق، وضعف احترام الذات، إلى جانب اضطراب في جودة النوم.

وأضاف الحساني ضمن تصريحه لـ “اليوم 24″، بأنه حسب علم النفس الاجتماعي، فإن عجز الطفل على بناء علاقاته الأولية مع الآخر القريب، أي الأسرة والمجتمع، يدفعه للبحث عن بديل غير مهدّد وغير نقدي، يوفر له الأمان الكاذب، مشيرا إلى أن هذا ما يفعله الهاتف. حيث يتحوّل إلى موضوع تعلّق، وإلى وعاء يسكب فيه الطفل قلقه واحتياجاته غير المشبعة، دون أن يحصل على التغذية النفسية.

وأكد المتحدث ذاته بأن الهاتف أحدث تحوّلًا جذريًا في الطفولة، مضيفا أنه بمجرد وضع الهاتف الذكي على يد الطفل، ينساب بسهولة ليكون تجربة إدراكية وعاطفية شديدة ومكثفة على عملياته العقلية والوجدانية، يتداخل فيها ما هو بصري، تفاعلي، مشحون بالتحفيز، مع ما هو هشّ في البنية النفسية التي لم تكتمل بعد.

وخلص الخبير في علم النفس الاجتماعي إلى أن الهواتف ليست من تُدمّر الطفولة، بل الفراغات التي سمحت لها أن تحلّ محلّ العلاقة، موضحا أن الطفل لا يهرب إلى العالم الرقمي إلا حينما يتعذّر إيجاد مكانً آمن في العالم الواقعي، واعتبر أن كل هاتف في يد الطفل لا يحمل فقط تكنولوجيا، بل يروي قصة نقص ما، لم يُلتفت إليه بما يكفي.

كلمات دلالية أطفال إدمان الهاتف صحة نفسية

مقالات مشابهة

  • بعد بني حشيش.. وصاب تلتحق بفرض قيود استخدام الهواتف والسفر دون محرم على النساء والأطفال
  • تفاصيل إحالة لصى الهواتف المحمولة فى منطقة المقطم للمحاكمة
  • أكبر سعر دولار اليوم 27-7-2025
  • سوني نزلت وحش الشاشات.. تلفزيون جديد 98 بوصة يحول بيتك لسينما
  • هاتف OnePlus Nord CE5 الجديد.. شاشة عملاقة وبطارية تدوم طويلاً
  • الإفراط في استخدام الهواتف الذكية يقوض العلاقة الزوجية
  • دراسة عالمية: الهواتف الذكية قبل سن 13 تُهدد الصحة العقلية للأطفال
  • أخبار التكنولوجيا .. بأنحف تصميم وأقوى معالج سامسونج تغزو الأسواق بهاتف جديد و إليك أفضل جهاز لوحي في الأسواق ولماذا
  • أسعار بي إم دبليو الفئة السابعة 2025 في السعودية | صور
  • أيهما تفضل نيسان قشقاي أم فولفو آي إكس 30 الـ SUV