استئنافية طنجة تؤجل النظر في قضية مدون مناهض للتطبيع مع إسرائيل إلى 7 ماي
تاريخ النشر: 30th, April 2025 GMT
أجّلت محكمة الاستئناف بمدينة طنجة، اليوم الأربعاء، النظر في ملف المدون المناهض للتطبيع، رضوان قسطيط، إلى جلسة السابع من ماي المقبل.
ويأتي هذا التأجيل للنظر في الطعن بالاستئناف الذي تقدمت به هيئة دفاع المدون، ضد الحكم الصادر عن المحكمة الابتدائية بطنجة بتاريخ العاشر من مارس الماضي.
وكانت المحكمة الابتدائية قد أدانت قسطيط بالسجن النافذ لمدة سنتين، وغرامة مالية قدرها 10 آلاف درهم، بتهم تتعلق بالتشهير، والإهانة، والتحريض على الكراهية، وهي التهم التي ينفيها المدون.
وتعود وقائع الملف إلى فبراير الماضي، حين أوقفت الشرطة رضوان قسطيط، ليتم نقله لاحقًا إلى مقر الفرقة الوطنية للشرطة القضائية بالدار البيضاء. وبعد استكمال التحقيق، تم تقديمه أمام وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بطنجة، الذي قرر متابعته في حالة اعتقال على خلفية التهم الموجهة إليه.
كلمات دلالية طنجة، التطبيع، رضوان قسطيطالمصدر: اليوم 24
إقرأ أيضاً:
«ملك القلوب».. رامي رضوان يروي تفاصيل لقائه بالسير مجدي يعقوب
وجَّه الإعلامي رامي رضوان رسالة شكر وتقدير للجراح العالمي مجدي يعقوب عبر حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي إنستجرام.
ونشر رامي رضوان صورة برفقة مجدي يعقوب، وعلّق كاتبًا: “شرف كبييييير وفخر وسعادة أشعر بهم كل مرة ألتقي بهذا الملاك، السير مجدي يعقوب... ملك القلوب”.
وتابع: “كان حلمًا من أحلامي أن ألتقي به، وأتصوّر معه، وأجري معه حوارًا، وربنا حقق لي ذلك، ليس مرة واحدة بل أكثر من مرة. هذا الرجل العالِم، صاحب أنقى وأطهر وأنظف قلب، حقيقي وفريد من نوعه”.
وأضاف: “لم أرَ مثله من قبل. رجل بلغ العقد التاسع من العمر (أطال الله في عمره وأنعم عليه بالصحة)، ولا يزال لا يبخل بالعطاء العلمي والطبي، ليُداوي القلوب، ويجتهد مع فريقه لابتكار ما يمكن أن يساعد ويُيسّر ويشفي كل مريض”.
واستكمل: “تشرفت بدعوة صديقي العزيز، سعادة السفير غاريث بايلي، سفير المملكة المتحدة لدى مصر، لحضور حفل توقيع كتاب السير مجدي يعقوب مذكرات مجدي يعقوب – جراح خارج السرب (A Surgeon & A Maverick)، وذلك بحضور نخبة من الأطباء والعلماء والفنانين ورجال الأعمال والسياسة”.
واختتم قائلًا: "وشرف كبير أن أحصل على توقيع جراح القلوب العالمي، السير والبروفيسور مجدي يعقوب، على كتابه... هأبرُوزها".
وفي سياق آخر، كشف الجراح العالمي الدكتور مجدي يعقوب عن تفاصيل خاصة بحياته الأسرية وعلاقته بأبنائه، وذلك خلال ظهوره في بودكاست "بداية"، الذي يُعرض عبر قناة الحياة.
وأوضح أن لديه ثلاثة أبناء، كلٌّ منهم اختار مسارًا مميزًا في حياته العملية:
أندرو، الابن الأكبر، يعمل طيارًا.
ليسا، الابنة الوسطى، تعمل في جمعية خيرية لمساعدة الأطفال، خاصةً في إفريقيا، حيث تجمع بين العمل الميداني وخدمة المجتمع.
صوفي، الابنة الصغرى، أصبحت أستاذة في أمراض المناطق الحارة، وتتنقل بين فيتنام وأكسفورد في عملها الأكاديمي.
وقال يعقوب بفخر: “أنا فخور بأبنائي وبحبهم للعطاء وخدمة المجتمع، كما أنني أحب كل الأطفال في العالم”.