وزير الخارجية يتلقى تهنئة من رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي
تاريخ النشر: 4th, May 2025 GMT
تلقى وزير الخارجية، السفير عمر محمد أحمد صديق، رسالة تهنئة من السيد محمود علي، رئيس مفوضية الإتحاد الإفريقي، بمناسبة تكليفه بمنصب وزير الخارجية لجمهورية السودان.وعبّر رئيس مفوضية الإتحاد الإفريقي في رسالته عن خالص تمنياته للوزير بالتوفيق والسداد في أداء مهامه.وأكد إستعداد الإتحاد الإفريقي لدعم السودان في هذه المرحلة الدقيقة، خاصة فيما يتصل بجهود إحلال السلام وتعزيز الحوار الوطني وتتويح المرحلة الإنتقالية بتنظيم إنتخابات حرة تمكّن السودان من تحقيق الإستقرار السياسي والأمني.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الإتحاد الإفریقی وزیر الخارجیة
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الإفريقي يدعو إلى وقف دائم لإطلاق النار في ليبيا
آخر تحديث: 25 ماي 2025 - 3:05 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- دعا الاتحاد الإفريقي، الاحد، إلى وقف دائم لإطلاق النار في ليبيا بعد اشتباكات دامية شهدتها العاصمة في وقت سابق من هذا الشهر وتظاهرات طالبت باستقالة رئيس الوزراء.وشهدت طرابلس في الفترة من 12 إلى 15 مايو اشتباكات عنيفة بين جماعات مسلحة وقوات موالية للحكومة، بعدما قررت حكومة الوحدة الوطنية تفكيك جميع الميليشيات التي تسيطر على المدينة. واندلعت معارك عنيفة أسفرت عن مقتل 8 أشخاص على الأقل، بحسب الأمم المتحدة، حتى التوصل إلى هدنة الخميس الماضي.ودان مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي، أعمال العنف الأخيرة داعياً إلى وقف دائم وغير مشروط لإطلاق النار. ودعا المجلس عبر منصة «إكس»، إلى مصالحة شاملة بقيادة ليبية.إلى ذلك، أعادت مصر 71 من مواطنيها من العاصمة الليبية طرابلس على ما أفادت وزارة الخارجية المصرية. وقالت الوزارة: «قامت الحكومة المصرية بإرسال طائرة تابعة لشركة مصر للطيران يوم الجمعة 23 مايو 2025 إلى ليبيا، حيث تم إعادة 71 مواطناً مصرياً من الذين أبدوا رغبة في العودة إلى البلاد».ومساء أول من أمس، نظمت مجموعة نشطاء تظاهرة في ميدان الشهداء وسط العاصمة الليبية. وخرج بضعة آلاف من المطالبين بالتغيير السياسي من أنحاء مختلفة من المدينة وبعض المدن المجاورة إلى الشوارع. وحمل المتظاهرون لافتات تطالب بالتغيير السياسي.ولم تشهد تظاهرات الجمعة أي خروق أمنية وسط انتشار أمني مكثف. وكانت تظاهرة مماثلة الجمعة الماضية قد تحولت إلى أعمال شغب نتج عنها مقتل أحد عناصر الشرطة، وجرح عدد من المتظاهرين، وذلك نتيجة محاولة المتظاهرين اقتحام مبنى رئاسة الوزراء وقذف سيارات الشرطة بالحجارة.