يمكن مشاهدته بـ 4 طرق مختلفة.. بدء العد التنازلي لطرح «المشروع X» لـ كريم عبد العزيز
تاريخ النشر: 5th, May 2025 GMT
ينتظر الجمهور عرض فيلم «المشروع X» بطولة الفنان كريم عبد العزيز، تزامنًا مع بدء العد التنازلي لطرحه على شاشات السينما في دور العرض بمصر والوطن العربي.
موعد عرض فيلم «المشروع X»ويستعد صناع فيلم «المشروع X» لعرضه قريبًا، حيث تم تصويره في عدة دول أجنبية، مع استخدام إمكانيات إنتاجية ضخمة في أحداث الفيلم، حيث من المقرر عرضه في دور السينما اعتبارًا من 21 مايو الجاري.
ومتاح للجمهور أربع تجارب مختلفة لمشاهدة فيلم «المشروع X» وهي «4DX، Screen X، IMAX، و Dolby Cinema» في دور السينما بمصر والوطن العربي والعالم، على حسب ما أعلنه المخرج بيتر ميمي.
وبهذه الطرق يقدم «المشروع X» لمحبي السينما تجربة سينمائية فريدة من نوعها تنتمي إلى فئة أفلام التشويق والمغامرة.
قصة فيلم «المشروع X»ينتمي «المشروع X» لفئة أفلام التشويق والمغامرة، حيث يجسد النجم كريم عبد العزيز شخصية يوسف الجمال، عالم المصريات الذي ينطلق في رحلة خطيرة ومليئة بالتحديات، تبدأ من مصر مرورًا بالفاتيكان وأمريكا اللاتينية، وصولًا إلى أعماق البحار، في محاولة لإثبات نظرية مثيرة للجدل: هل بُني الهرم الأكبر ليكون مقبرة فعلًا.
فيلم «المشروع X»ويعد فيلم «المشروع X» قصة بيتر ميمي وسيناريو وحوار بيتر ميمي وأحمد حسنى، وإخراج بيتر ميمي ومن بطولة كريم عبد العزيز، ياسمين صبري، إياد نصار، أحمد غزي، مريم الجندي، وضيفا الشرف، النجمة هنا الزاهد، والنجم ماجد الكدواني.
ويعد الفيلم من أضخم الأعمال السينمائية هذا العام حيث يتم تصويره فى أكثر من دول ما بين مصر وتركيا واسبانيا وإيطاليا إضافة إلى مدينة الجونة الساحلية.
اقرأ أيضاًفيلم «المشروع X».. عصام السقا يكشف تفاصيل دوره مع كريم عبد العزيز
أفلام عيد الأضحى 2025.. أحمد غزي يكشف موعد عرض «المشروع X»
كريم عبد العزيز يطرح البوستر الرسمي لـ «المشروع X» ويكشف عن موعده | صورة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المشروع المشروع x فيلم المشروع فيلم المشروع X فيلم كريم عبد العزيز المشروع x فيلم مشروع x كريم عبد العزيز موعد عرض فيلم المشروع X کریم عبد العزیز بیتر میمی المشروع X
إقرأ أيضاً:
براءة اختراع من أبل تقرب آيفون من عين الإنسان وكاميرات السينما
حصلت شركة أبل Apple، مؤخرا على براءة اختراع جديدة قد تحدث نقلة نوعية في تقنيات التصوير بالهواتف الذكية.
تتعلق البراءة بمستشعر صور متطور قادر على التقاط مدى ديناميكي يصل إلى 20 درجة "Stop"، وهي قدرة تقارب ما تستطيع العين البشرية إدراكه من تباينات الضوء، بل وتفوق حتى بعض كاميرات السينما الاحترافية.
لفهم هذا الرقم، يجدر توضيح أن مصطلح "Stop" يستخدم لقياس قدرة المستشعر أو العدسة على جمع الضوء، وكلما زادت عدد "Stops"، زاد المدى الديناميكي الذي يمكن للمستشعر التقاطه، وهو ما يترجم إلى صور أكثر وضوحا وواقعية في ظروف الإضاءة المتباينة.
بينما تقتصر الكاميرات الاحترافية كاملة الإطار عادة على مدى ديناميكي يتراوح بين 13 و14 Stop، فإن مستشعر آبل الجديد يستهدف 20 Stop، وهو ما يقترب من نطاق العين البشرية، ويعد إنجازا غير مسبوق في عالم التصوير المحمول.
مستشعر مكدس بتقنيات متعددة الطبقاتتحمل البراءة اسم “مستشعر صور بمكدسات بيكسل ذات مدى ديناميكي عال وضوضاء منخفضة”، وقد تم رصدها لأول مرة من قبل مجلة Y.M.Cinema.
وتصف أبل في البراءة تصميما جديدا لمستشعر يعتمد على بنية "مكدسة" مكونة من طبقتين، الأولى مسؤولة عن التقاط الضوء sensor die، والثانية مخصصة لمعالجة الإشارات والبيانات logic die.
يتيح هذا النهج دمج تقنيات متقدمة في وحدة كاميرا نحيفة، مناسبة لأجهزة مثل آيفون وحتى نظارات الواقع المعزز والافتراضي Vision Pro.
التقاط الضوء على ثلاث مستويات ومعالجة ضوضاء متقدمةمن أبرز ما ورد في البراءة استخدام تقنية تدعى مكثف التكامل الجانبي للتدفق الزائد LOFIC، والتي تتيح لكل بكسل تخزين الضوء ومعالجته عبر ثلاث مستويات مختلفة.
وهذا يعني أن الكاميرا يمكنها التقاط تفاصيل واضحة في صور تحتوي على تباينات إضاءة شديدة، مثل غرفة مظلمة بها نافذة مضيئة، دون أن تفقد أي جزء من التفاصيل في الظل أو الضوء.
كما يبرز المستشعر بتقنية ذكية لإلغاء الضوضاء، إذ يحتوي كل بكسل على دائرة مدمجة لاكتشاف الضوضاء والتخلص منها في الوقت الفعلي، ما ينتج صورا أوضح ونظيفة حتى في ظروف الإضاءة الصعبة.
إذا نجحت أبل في دمج هذا المستشعر في الجيل القادم من أجهزة آيفون أو حتى في إصدار مستقبلي من Vision Pro، فقد يتمكن المستخدمون من تصوير مقاطع فيديو HDR سينمائية، والتقاط ألوان واقعية وتفاصيل دقيقة بجودة تضاهي الكاميرات الاحترافية وكل ذلك باستخدام هاتف ذكي فقط.
لكن من المهم التذكير بأن هذه التقنية لا تزال ضمن براءة اختراع، وهو ما يعني أنها قد لا ترى النور فعليا، فشركة آبل تسجل مئات البراءات سنويا، والكثير منها لا يتم تطبيقه في المنتجات النهائية.