اتحاد تنس الطاولة يعلن قائمة بعثة منتخب مصر ببطولة العالم في قطر
تاريخ النشر: 5th, May 2025 GMT
أعلن مجلس إدارة الاتحاد المصري لتنس الطاولة عن قائمة بعثة المنتخب الوطني المشاركة في بطولة العالم للرجال والسيدات، المقرر إقامتها في العاصمة القطرية الدوحة خلال الفترة من 17 إلى 25 مايو الجاري.
وتضم البعثة اللواء أشرف حلمي، رئيس الاتحاد، الذي سيحضر اجتماعات الجمعية العمومية للاتحاد الدولي، إلى جانب أشرف عبد الفتاح عضو مجلس الإدارة، رئيسًا للبعثة، أشرف صبحي مدرب للمنتخب، وأكين داملا توريد كمدرب أحمال.
ويشارك في منافسات الرجال كل من عمر عصر، ومحمد البيلي، ةيوسف عبد العزيز، ومحمود حلمي، وعلي غلاب فيما تضم قائمة السيدات كل من، هنا جودة، ودينا مشرف، ومريم الهضيبي، ويسرا حلمي، وهند فتحي، ومروة الهضيبي.
وتشهد البعثة أيضًا تواجد الحكمة الدولية آية إبراهيم التي سيتم اسناد إليها بعض مباريات البطولة من قبل الاتحاد الدولي للعبة.
يذكر أن البطولة ستشهد إقامة منافسات كل من فردي الرجال، فردي السيدات، زوجي الرجال، زوجي السيدات بالإضافة إلى الزوجي المختلط.
كان الاتحاد المصري قد قرر إجراء معسكر تدريبي للاعبي المنتخب داخل صالة الاتحاد استعدادًا لخوض المنافسات ويستمر حتى يوم 15 مايو الجاري.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاتحاد المصري لتنس الطاولة تنس الطاولة المنتخب الوطني بطولة العالم بطولة العالم للرجال والسيدات بطولة العالم تنس الطاولة
إقرأ أيضاً:
مليار دولار.. فيفا يستهدف تحقيق إيرادات ضخمة من مونديال السيدات
أكد السويسري جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، أن الاتحاد يستهدف تحقيق إيرادات بقيمة مليار دولار من كأس العالم للسيدات، وذلك خلال منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي ٢٠٢٥ في الرياض.
وحققت كأس العالم للسيدات ٢٠٢٣، التي استضافتها أستراليا ونيوزيلندا، نقطة التعادل بعد أن حققت إيرادات تجاوزت ٥٧٠ مليون دولار.
وقال إنفانتينو في تصريحات نقلتها وكالة "رويترز": "كرة القدم للسيدات، والمرأة في كرة القدم، أمران في غاية الأهمية، إنها تنمو أيضًا بشكل كبير، ونستهدف تحقيق إيرادات بقيمة مليار دولار من كأس العالم للسيدات فقط لإعادة الاستثمار في كرة القدم للسيدات".
وستستضيف البرازيل كأس العالم للسيدات القادمة في عام ٢٠٢٧، لتكون أول نسخة تُقام في أمريكا الجنوبية، ومن المقرر أن تُختار الولايات المتحدة لاستضافة نسخة 2031، التي سيتم توسيعها لتشمل 48 فريقًا بدلًا من 32.
وأشار إلى وجود إمكانات هائلة لكرة القدم لتحقيق المزيد من الإيرادات خارج أوروبا.
وأضاف: "لو أن بقية العالم، وخاصة المملكة العربية السعودية أو الولايات المتحدة الأمريكية، قدّمت 20% فقط مما تقدمه أوروبا في كرة القدم، لكان بإمكاننا تحقيق تأثير إيجابي على الناتج المحلي الإجمالي يتجاوز نصف تريليون دولار أمريكي أو أكثر من خلال رياضتنا".
واختتم: "المملكة العربية السعودية، بالمناسبة، تُحرز تقدمًا استثنائيًا أيضًا، من خلال إنشاء دوري نسائي، ومنتخب وطني نسائي، كرة القدم النسائية هي في الواقع الرياضة الجماعية الوحيدة للسيدات التي تتمتع بمثل هذا العدد الهائل من الجمهور والتأثير".