لابيد: لا نملك ما يكفي من الجنود لتوسيع الحرب في غزة
تاريخ النشر: 6th, May 2025 GMT
#سواليف
انتقد رئيس المعارضة الإسرائيلية #يائير_لابيد سوء إدارة #حكومة #الاحتلال الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو، قائلا: إن لا أحد يعرف هدف الحكومة من #توسيع_الحرب في #غزة كما أنه لا يملك القدرة على إدارة أي شي.
وقال رئيس المعارضة في حكومة الاحتلال الإسرائيلية يائير لابيد، في مقابلة مع صحيفة معاريف الإسرائيلية، إن #حكومة_نتنياهو لا تملك القدرة على إدارة أي شيء، كما أنها لا تستطيع إدارة الحرب في غزة.
وأوضح أن نتنياهو زعم في ديسمبر/كانون الأول 2023 أنه على بعد خطوات قليلة من النصر، لكنه الآن يبدأ جولة جديدة من المفاوضات بنفس الحجة.
مقالات ذات صلة هيئة الاتصالات تحذر من رسائل احتيال تنتشر الآن 2025/05/06وحذر لبيد من قرار حكومة الاحتلال الإسرائيلي بتوسيع الحرب في غزة، مشيرا إلى أن الكيان الإسرائيلي لا يملك ما يكفي من #الجنود، وأن ثقة #جنود_الاحتياط في الكيان سوف تفقد مع مرور الوقت.
وأضاف أن أحداً لا يعرف أهداف الحرب ودوافع العودة إلى خانيونس ورفح ومخيمات وسط قطاع غزة. ولم يفشل الضغط العسكري في #تحرير_الأسرى الإسرائيليين فحسب، بل أدى أيضاً إلى حصرهم في فخ الموت. وهذا على الرغم من أن هناك العديد من المقترحات وأن التوصل إلى اتفاق أمر ممكن.
وفي إشارة إلى محاولة نتنياهو تأخير محاكمته في المحكمة، أكد أن اقتراح تقسيم مهام المستشار القانوني يهدف إلى تدمير عملية محاكمة نتنياهو.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف يائير لابيد حكومة الاحتلال نتنياهو توسيع الحرب غزة حكومة نتنياهو الجنود جنود الاحتياط تحرير الأسرى الحرب فی
إقرأ أيضاً:
خلال اتصال هاتفي.. نتنياهو وترامب يبحثان خطط السيطرة الإسرائيلية على غزة
قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، الأحد، إن رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو تحدَّث مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب بشأن خطط إسرائيل الجديدة للسيطرة على غزة. اعلان
وأضاف مكتب نتنياهو: "ناقش الطرفان خطط إسرائيل للسيطرة على ما تبقى من معاقل حماس في غزة لإنهاء الحرب عبر تأمين إطلاق سراح المحتجزين وهزيمة حماس"، بحسب البيان.
وبحسب البيان، فقد شكر نتنياهو ترامب على دعمه الثابت لإسرائيل منذ بداية الحرب.
خطة نتنياهو
في وقت سابق من الأحد، قال نتنياهو إن المناقشات جارية لإيجاد "طرق مبتكرة" للإفراج عن الرهائن المتبقين، بالتوازي مع مواصلة الجيش عملياته ضد حماس. وأضاف أن الحركة "لا تزال تمتلك آلاف المسلحين في غزة وتعهدت بتكرار هجوم 7 أكتوبر/ تشرين الأول"، معتبرًا أن إسرائيل "لا خيار أمامها سوى إكمال المهمة وهزيمة حماس".
وخلال مؤتمر صحفي في القدس، بيّن أن العملية العسكرية الجديدة تستهدف معقلين رئيسيين للحركة، أحدهما في مدينة غزة، متوقعًا أن تنتهي الحملة "بسرعة نسبية"، مؤكداً أن "الخطة التي أقرها المجلس الأمني للسيطرة على مدينة غزة تمثل أفضل وسيلة لإنهاء الحرب".
وأكد نتنياهو أن إسرائيل ستواصل الحرب في غزة حتى "تنتصر" فيها، وهي مستعدة لذلك حتى "من دون دعم أي طرف".
Related سموتريتش: لم أعد أثق بقدرة نتنياهو وإرادته على "حسم" الحرب في غزةنتنياهو يتمسّك بخطته بشأن غزة.. وحماس تتّهمه بـ "إنكار الجرائم وتبرير العدوان"تقرير أميركي: ترامب صرخ في وجه نتنياهو بشأن الجوع في غزة.. ومكتب الأخير ينفيحماس ترفض تصريح نتنياهو
من جهتها، اعتبرت حركة حماس، في بيان، أن تصريحات نتنياهو تمثل "محاولة مفضوحة لتبرئة كيانه وجيشه من جرائم الإبادة والتجويع الموثقة دوليًا".
وأضافت الحركة أن نتنياهو "يوظف ملف الأسرى لتبرير العدوان، رغم مسؤوليته عن مقتل العشرات منهم وانقلابه على اتفاقات التبادل"، مؤكدة أنها كانت "على بعد خطوة واحدة من التوصل إلى اتفاق لتبادل الأسرى قبل أن ينسحب نتنياهو من جولة المفاوضات الأخيرة".
وأوضحت أن "حديث نتنياهو عن تحرير غزة ليس سوى خداع يخفي خططًا للتهجير القسري وتدمير مقومات الحياة في القطاع وتنصيب سلطة تابعة له"، مشيرة إلى أن "الطريق الوحيد للحفاظ على حياة الأسرى هو وقف العدوان والتوصل إلى اتفاق، لا مواصلة القصف والحصار".
كما دانت الدول الأوروبية الأعضاء في مجلس الأمن قرار إسرائيل توسيع العمليات العسكرية في غزة، ودعت إلى التراجع عن هذا القرار.
وتضم المجموعة المعروفة باسم "إي خمسة E5" سلوفينيا وبريطانيا وفرنسا والدنمارك واليونان. كما دعت الدول الأوروبية الخمس إلى نزع سلاح حماس وألا يكون لها أي دور مستقبلي في إدارة غزة.
قبل أيام، رفض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الإفصاح عما إذا كان يؤيد أو يعارض سيطرة إسرائيل على غزة عسكريا، وقال إن تركيز إدارته ينصب على زيادة وصول الغذاء إلى القطاع الفلسطيني الذي يتعرض للهجوم.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة