خاص

كشفت الفنانة كندة علوش عن سبب ارتدائها “الجوانتي” الضاغط في يدها، بعد خضوعها لجراحة استئصال الورم السرطاني.

وقالت كندة خلال لقائها مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج “كلمة أخيرة” المذاع على قناة ON، إن ارتداء “الجوانتي” ضروري بعد استئصال الورم السرطاني، حيث يمكن أن تفقد بعض السيدات جزءًا من الغدد اللمفاوية، مما يؤدي إلى تورم اليد.

وأكدت أن الجوانتي يساعد على تدفق المياه بشكل طبيعي في الجسم ويمنع التورم.

كما وجّهت كندة رسالة توعية للفتيات بضرورة المتابعة الطبية بعد سن الثلاثين، حيث قالت: “بنصح كل البنات من سن التلاتين بالمتابعة الطبية والاهتمام بالكشف المبكر.. الموضوع بسيط، مش بياخد وقت ولا تكلفة، لكنه مهم جدًا وبيفرق”.

وتحدثت كندة عن التحديات الصحية التي تواجه المجتمع في الوقت الحالي، مؤكدة: “إحنا عايشين في زمن مليان استرس وضغوط، والأكل غير صحي، والتلوث في كل مكان، كل العوامل دي بتأثر على صحتنا، ولازم نكون أذكى ونسبقها بالفحص والوعي”.

وأعربت كندة عن امتنانها للإعلامية لميس الحديدي على الدعم الكبير الذي قدمته لها أثناء فترة علاجها من مرض السرطان، قائلة: “نصايحك فضلت معايا طول الوقت. كنتِ خايفة عليّ فعلاً، لكن اللي بيميزك إن نصايحك كانت عملية ومباشرة، وأنا بحب كده”.

بدورها، ردّت لميس الحديدي بتأثر، قائلة: “أنا مكنتش عاوزاكي تضعفي، كنت محتاجاكي قوية، لأنك كنتِ محتاجة كل طاقتك علشان تتجاوزي المرحلة دي”.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الورم السرطاني جوانتي ضاغط ب كندة علوش

إقرأ أيضاً:

اكتشاف نقطة ضعف أخطر أشكال سرطان الجلد

السويد – تمكن علماء من جامعة لوند في السويد من اكتشاف نقطة ضعف لدى أخطر وأكثر أشكال سرطان الجلد عدوانية، وهو الورم الميلانيني، ما يخلق أملا في إيجاد علاج فعال لهذا الورم.

ووفقا لمجلة “Cancer” المعنية بأمراض السرطان فإن العلماء في الجامعة وأثناء أبحاثهم التي تتعلق بالأورام وجدوا أن خلايا الورم الميلانيني تعتمد اعتمادا كبيرا على وظيفة الميتوكوندريا– وهي جسيمات مسؤولة عن إنتاج الطاقة في الخلية. هذه الخاصية تحديدا هي ما يجعل هذه الخلايا أضعف في مقاومة العلاجات السرطانية.

وأظهر تحليل أكثر من 150 عينة من الخلايا السرطانية أن الميتوكوندريا الموجودة في الخلايا المصابة بالورم الميلانيني تكون لديها عمليتان، هما تخليق البروتينات وإنتاج الطاقة، وأن حظر هاتين العمليتين باستخدام أدوية موجودة بالفعل في السوق (مثل بعض المضادات الحيوية ومثبطات الأيض) يؤدي إلى موت الخلايا السرطانية، وفي المقابل لا تتأثر الخلايا السليمة بشكل يُذكر.

ويشير الباحث الرئيسي للدراسة، جيوفانيس جيليا إلى أن هذه الاستراتيجية العلاجية الجديدة لديها القدرة على تعزيز فعالية العلاج القياسي للمرض ومنع عودة الورم، كما أن وجود “علامات” أو مؤشرات خاصة داخل الميتوكوندريا سيساعد الأطباء في تحديد المرضى المرشحين للاستفادة من هذا النوع من العلاج بشكل مسبق.

والورم الميلانيني أو سرطان الخلايا الصبغية هو نوع من السرطان الذي يتطور في الخلايا التي تحتوي على صبغة الميلانين في الجلد، ويعد هذا النوع من أكثر أنواع السرطان انتشارا، وفي حالات نادرة قد يمتد من الجلد ليصل إلى الفم أو العين أو بعض أعضاء الجسم.

المصدر: لينتا.رو

مقالات مشابهة

  • «التمثيل المشرف لا يكفي».. لميس الحديدي تعلق على خروج الأهلي من مونديال الأندية
  • لميس الحديدي: إسرائيل لم تستطع تحقيق كامل النصر على إيران ولا توفير الحماية لشعبها
  • كأنك شديت فيشة .. لميس الحديدي تعلق على نهاية الحرب الإيرانية الإسرائيلية
  • لميس الحديدي عن نهاية حرب إيران وإسرائيل: كأنك فصلت الفيشة
  • لميس الحديدي: إسرائيل لم تستطع رغم قوتها الجامحة تحقيق كامل النصر ولا توفير الحماية لشعبها
  • استئصال ورم ليفي ضخم يزن أكثر من 3 كجم من رحم سيدة بمستشفى قنا العام
  • اكتشاف نقطة ضعف أخطر أشكال سرطان الجلد
  • أخبار التوك شو.. موسى يكشف تفاصيل الضربة الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية.. لميس الحديدي للمصريين: قواتنا المسلحة قوية وقيادتنا قادرة
  • لميس الحديدي للمصريين: قواتنا المسلحة قوية وقيادتنا قادرة
  • لميس الحديدي: أمريكا تتخلى عن الدبلوماسية وتتجه للقوة المفرطة