كتب- أحمد عبدالمنعم:

نشرت الصفحة الرسمية لبرنامج كلمة أخيرة مع لميس الحديدي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، تنويهًا بتعديل اسم إلى "كلمة أخيرة".

وقالت الصفحة: "أعزائي المتابعين سيتم تغيير اسم الصفحة من كلمة أخيرة مع لميس الحديدي إلى كلمة أخيرة".

يُذكر أن مصادر أكدت لمصراوي، أن الإعلامي أحمد سالم سيتولى تقديم برنامج "كلمة أخيرة" على شاشة قناة ON، اعتبارًا من نهاية شهر أغسطس الجاري، خلفًا للإعلامية لميس الحديدي.

جاء ذلك بعد اتفاق الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية ولميس الحديدي على عدم تجديد التعاقد، عقب خمسة أعوام من تقديمها البرنامج.

وكان أحمد سالم، قد أعلن مؤخرًا اعتذاره عن الاستمرار في منصب المتحدث الرسمي لنادي الزمالك، تمهيدًا لخوض تجربة إعلامية جديدة تستلزم التفرغ الكامل.

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

كلمة أخيرة لميس الحديدي أحمد سالم

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة خلفًا للميس الحديدي.. أحمد سالم يقدم "كلمة أخيرة" على ON نهاية أغسطس أخبار ماذا ننتظر بعد تصديق الرئيس على الإيجار القديم؟.. لميس الحديدي تعلق أخبار تجربة إعلامية جديدة.. أحمد سالم يرحل عن قناة الشمس أخبار لميس الحديدي: "التيك توك" في مصر بقى عامل زي "التوك توك" أخبار

إعلان

أخبار

المزيد حوادث وقضايا جنايات الجيزة تعاقب "ديلر الهيريون" بالمؤبد شئون عربية و دولية ترامب يعلن وضع شرطة العاصمة واشنطن تحت السيطرة الفيدرالية شئون عربية و دولية ماكرون يدعو إلى نشر بعثة أممية في غزة لتحقيق الاستقرار وإنهاء الصراع أخبار مصر مدبولي يتوجه إلى الأردن للمشاركة في فعاليات الدورة الـ33 للجنة العليا المصرية شئون عربية و دولية فرنسا: الحل الوحيد وقف إطلاق النار بغزة والإفراج عن الأسرى

الثانوية العامة

المزيد مدارس رابط المناهج المطورة للصفوف من رياض الأطفال وحتى الصف الثاني الإعدادي مدارس رابط المناهج المطورة للصفوف من رياض الأطفال وحتى الصف الثاني الإعدادي مدارس مدير مدرسة أشروبة: الحوار والتعاون أساس تطوير التعليم وحفظ كرامة الجميع مدارس ضوابط صرف الكتب المدرسية للمدارس الخاصة والدولية للعام الدراسي 2025-2026 مدارس بعد فيديو المنيا.. هل من مهام "المحافظ" توبيخ معلم داخل مدرسته؟

إعلان

أخبار

بعد مغادرتها.. تعديل اسم برنامج كلمة أخيرة مع لميس الحديدي

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

مجدي الجلاد عن واقعة سايس نادي القضاة: يجب أن نتغلب على "أمراض السلطة" .. الناس اللي فيها مكفيها للإعلان كامل للإعلان كامل 41

القاهرة - مصر

41 29 الرطوبة: 25% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب الثانوية العامة فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: احتلال غزة تنسيق الجامعات الخاصة 2025 تنسيق الثانوية العامة 2025 الطريق إلى البرلمان زلزال كامتشاتكا سعر الفائدة صفقة غزة هدير عبد الرزاق كلمة أخيرة لميس الحديدي أحمد سالم مؤشر مصراوي کلمة أخیرة مع لمیس الحدیدی صور وفیدیوهات أحمد سالم

إقرأ أيضاً:

الفتنة.. كلمة لا يفهمها أحد

استدعى النقاش الذي حدث في مواقع التواصل الاجتماعي في الآونة الأخيرة حول مشكلة «مذهبية» إلى ذهني استخدام كلمة «الفتنة» في سياقات مختلفة؛ بحيث إن الجميع يستخدمها بطرق مختلفة، وتذكرت ورقة بحثية ألقاها الدكتور أدهم صولي في المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات في فبراير 2020 بعنوان «لماذا نخشى الفتنة؟». وما زالت هذه الكلمة تحضر في السياقات المتباينة بتعارضات فجة؛ بحيث إن الجميع يستحضرها في حديثه عن الفِرق، أو الأفكار الأخرى دون أن يفهم أحد معناها.

إن هذه الكلمة لم تبق في سياقاتها اللغوية فحسب، بل تعدت ذلك إلى أن تصبح أداة للتفكير السياسي والمذهبي؛ بحيث إن الجميع يستخدمها بما يخدم مصالحه النفعية أو الفكرية دون أن يكون هناك اتفاق مبدئي على الأقل لدلالاتها المعرفية. ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل اتّخذت من خلالها سياسات معينة كانت نتيجة لعدم الاتفاق هذا أولا، وللحمولات التاريخية والدينية التي تحملها الكلمة ثانيًا؛ فإنها وردت في القرآن في سياقات عديدة منها مثلا قوله تعالى: «...وما يعلمان من أحد حتى يقولا إنما نحن فتنة» (البقرة:102)، وقوله تعالى: «واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة واعلموا أن الله شديد العقاب» (الأنفال: 25)، وغيرها الكثير كما وردت في الأحاديث النبوية منها «الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها». وهكذا تتطور الكلمة وصولا إلى العصر الحديث الذي يستعملها الكثيرون مع حمولاتها الفكرية والتاريخية والدينية، والمتتبع لها يجد أنها تكشف عن أنماط التفكير المختلفة، سواء كانت تلك التي تتعلق بالمذاهب، أو بالسياسة، أو غيرها.

إن الكلمة في حد ذاتها قابلة لإعادة التوظيف في سياقات متباينة، واستعمالها كأداة سلطة؛ بحيث يُحكم على الذي تقال ضده بأنه يجب أن يقصى حتى لا يثير هذه الفتنة. وقد اكتسبت من خلال التوظيف هذا مرونة يُمكن وصفها بعدم البراءة؛ إذ إن هذه الاستخدامات لها أهدافها الفكرية والمذهبية والسياسية التي يُمكن تأويلها من إطلاق هذا الوصف، فيُمكن إقصاء مذاهب أو طوائف أو أفكار سياسية من خلالها. ولم تتوقف عند إطارها اللغوي في اللغة العربية، بل انتقلت إلى لغات أخرى؛ فعلى سبيل المثال أنتج فيلم هولندي في 2008 بعنوان Fitna، وهكذا نجد أن الكلمة بجميع حمولاتها تنتقل إلى لغات أخرى، وتحمل ذات الطابع التحريضي أو التحشيدي الذي تعمل من خلاله في اللغة العربية.

كثيرًا ما تستعمل هذه اللفظة في الخلافات المذهبية أو الدينية، وببحث بسيط على منصة إكس مثلا نجد كلمات مثل «وقف في وجه الفتنة»، «صاحب فتنة»، «مشروع فتنة»، «راية الفتنة»، «مسعر الفتنة» وغيرها، ويستعملها المختلفون ضد بعضهم بعضًا، وهكذا نجد أن استدعاء الكلمة في السياقات المذهبية كثير لإلغاء الآخر المختلف. وكذلك تستدعى في الخطابات الدينية مثل «زمن الفتنة»، أو «فتنة النساء»، أو غيرها، وهذا الاستعمال لا يأتي إلا مشحونًا ومحمّلا بالعواطف في كثير من الأحيان، وفي هذه الحالة تكون الاختلافات المعقدة ذات التاريخ الطويل في تطوّرها الفكري مختزلة في صورة أخلاقية أو عقائدية أحادية بهدف الاستنقاص من الآخر.

كذلك تستعمل الخطابات السياسية الكلمة لوصف المختلف أو المعارض على أنه مثير للفوضى أو بشكل حرفي «لهذه الفتنة»، وفي هذه الحالة غالبًا ما يكون المعنى مختلفا عن المعنى في السياق الديني؛ إذ يوصف به من يريد التغيير السياسي إيجابيًّا أو سلبيًّا؛ فبنظرة على الخطابات السياسية في ثورات الربيع العربي نجد أن الرئيس السابق بشار الأسد قد استعمل الكلمة في خطابه فقال عن الاحتجاجات إنها «مشروع فتنة»، وأكد أن «إطفاء الفتنة واجب وطني وديني»؛ لإضفاء الطابع المؤمراتي على الاحتجاجات. وكذلك في خطاب الرئيس معمر القذافي الذي قال فيه «عملاء يجرون البلاد إلى فتنة دموية»، ودعا إلى «سحق الفتنة قبل أن تنتشر». وكذلك استخدمت الكلمة قوى المعارضة، فوصفت المعارضة المصرية مثلا استمرار المظاهرات أنه «يفتح باب الفتنة بين الجيش والشعب». فنجد أن الجميع يصف طرفه المقابل له بإفشاء الفتنة، وبالطريقة ذاتها استخدمتها القوات دون الدولة لوصف الدول المضادة لها، واستخدمتها هذه الدول كذلك ضد هذه القوات.

والأثر البارز لهذا أنها تزيد من تعميق الخلاف؛ إذ تضع الموصوف في حالة الداعي للفوضى، وعليه فتجب محاربته، والقضاء عليه حتى يتم القضاء على الفوضى أو «الفتنة» التي يسببها. وعلى الرغم من عدم وجود اتفاق بين الأطراف على دلالة الكلمة؛ فإن استخدامها يشير لنمط التفكير الذي يستند إليه في وصف مخالفه، وبهذا تزيد الحمولات على الكلمة، حتى تقع في منتصف تناقضات لا يُمكن فهمها إلا من خلال تفكيكها.

هذا الغياب الموضوعي لتعريف الكلمة يضخم من الصراع، ويزيد من تعقيده، وصولا إلى صناعة الخوف في المتلقين؛ بحيث إن الموصوف -وفي الحالة الدينية أو الحالة السياسية في الدول العربية يجد الجميع نفسه موصوفًا بإثارة الفتنة التي لا يعرف أحد ما هي- هو الصانع الوحيد للفوضى التي حصلت دون الالتفات إلى الأسباب الموضوعية لوقوع الصراع، ودراستها بحيث يُمكن حلها. هذا يدل على أن هناك ضعفا واقعا في المجال التداولي النقدي في الدراسات العربية التي لم تستطع حتى تاريخ كتابة هذا المقال الاتفاق على دلالة واضحة وبينة لماهية الفتنة هذه، وبالتالي فإنها «ملكٌ عام» يحق للجميع استخدامها بما يتناسب مع سياقاته التي ينطلق منها ما يزيد من التعقيد والتضخيم، حتى يقف المحايد بين مفترق أسئلة متناقضة فيتساءل مثلا: ما هذه الفتنة التي يحذر منها الجميع؟ وكيف يكون الشيء ونقيضه مثيرًا للفتنة؟ وكيف يُمكن معرفة الفتنة من غيرها؟

إن الكلمات المشحونة تاريخيًّا بحاجة لإعادة نظر وتدقيق في مدلولاتها اللغوية والدينية والسياسية، وإعادة مساءلتها على ضوء المتغيرات الدينية والسياسية التي تعيش فيها المجتمعات العربية، وبالتالي بطريقة أو بأخرى يُمكن فصلها من حمولاتها التاريخية والدينية؛ بحيث تكون الفتنة في القرآن والحديث النبوي مختلفة عن الفتنة السياسية، فتستعمل في مكانها كلمات أخرى أكثر موضوعية ودقة في معناها ومدلولها مثل كلمة فوضى أو حرب؛ لأن استمرارية استعمالها في سياقات متناقضة ومتباينة لا يوضح معناها، بل يزيده تعقيدًا. وهكذا أزعم بأن هذه الكلمات بحاجة لتفكيك لمعرفة معناها المجرد أولا، ثم فصلها عن المصاديق التي نتجت بعد ذلك من كثرة استعمالها وصولاً إلى الوقت الراهن؛ حتى لا نقع في الإلغاء من خلال استعمال كلمات مشحونة تاريخيًّا.

مقالات مشابهة

  • الفتنة.. كلمة لا يفهمها أحد
  • مدبولي يناقش مقترحات تعديل قانون المجلس القومي لحقوق الإنسان
  • خلفًا للميس الحديدي.. أحمد سالم يقدم كلمة أخيرة على ON نهاية أغسطس
  • لميس الحديدي: أنغام خضعت لجراحة معقدة وفي طريقها للتعافي
  • الرعاية الصحية تكشف نتائج برنامج عيشها بصحة بمحافظات التأمين الشامل
  • بفستان أحمر.. لميس الحديدى رفقة عمرو أديب فى الساحل الشمالى
  • بعد شائعات عزلها .. لميس الحديدي تطمئن الجمهور على حالة «أنغام» الصحية
  • أرقام غسل الأموال مخيفة.. تشريعية النواب: فيديوهات التيك توك تدمر المجتمع
  • حشـ يش وفيديوهات خادشة.. اعترافات صانع المحتوى خالد الرسام بعد ضبطه