الخريف يبدأ زيارة رسمية إلى الدنمارك لتعزيز العلاقات الثنائية الاقتصادية والصناعية
تاريخ النشر: 8th, May 2025 GMT
يبدأ وزير الصناعة والثروة المعدنية، بندر الخريف، زيارة رسمية إلى مملكة الدنمارك يترأس خلالها وفدا رفيع المستوى من منظومة الصناعة والتعدين، بهدف تعزيز العلاقات الثنائية الاقتصادية والصناعية، وتنمية الاستثمارات المشتركة بين البلدين.
وتأتي الزيارة في إطار جهود المملكة لتعزيز شراكاتها الإستراتيجية الدولية، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2010، لتنويع الاقتصاد الوطني، وتوطين الصناعات ذات القيمة العالية، وتعزيز مكانة المملكة كمركز صناعي إقليمي.
ويعقد الوزير خلال الزيارة عددا من الاجتماعات مع كبار المسؤولين الدنماركيين، بما في ذلك لقاء وزيرة الشؤون الاقتصادية ستيفاني لوس، وستناقش الاجتماعات فرض توسيع التعاون في القطاعات ذات الأولوية مثل التعدين، والصناعات الدوائية، والصناعات التحويلية المتقدمة، كما سيلتقي معاليه بقادة عدد من الشركات الصناعية والدوائية الرائدة في الدنمارك.
وتأتي الزيارة استكمالاً للشراكة الناجحة بين شركة lifera إحدى شركات صندوق الاستثمارات العامة، وشركة Novo Nordisk الدنماركية، أكبر منتج للأنسولين في العالم، لتوطين صناعة الأنسولين في المملكة، وتهدف الشراكة إلى تلبية أكثر من 80% من طلب المملكة على الأنسولين بحلول عام 2027، وترسيخ مكانة المملكة كمركز إقليمي الإنتاج الأدوية المتقدمة.
بيان صحفي | وزير #الصناعة_والثروة_المعدنية يبدأ زيارة رسمية إلى مملكة الدنمارك pic.twitter.com/xTwb35aR94
— جراح بن محمد الجراح (@Jarrah_4) May 8, 2025 الدنماركالخريفوزير الصناعة والثروة المعدنيةقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الدنمارك الخريف وزير الصناعة والثروة المعدنية
إقرأ أيضاً:
ولي عهد أبوظبي يبدأ الأحد زيارة رسمية إلى جمهورية كازاخستان
يبدأ سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، الأحد القادم زيارة رسمية إلى جمهورية كازاخستان الصديقة، تلبيةً لدعوة كريمة من فخامة قاسم جومارت توكاييف، رئيس جمهورية كازاخستان.
ويجري سموه مباحثات مع القيادة الكازاخستانية بهدف تعزيز العلاقات الوطيدة التي تجمع البلدين الصديقين، إلى جانب بحث تطوير الشراكات الاستراتيجية الثنائية في مختلف القطاعات ذات الاهتمام المشترك، بما يُسهم في تحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة في كلا البلدين، ويعود بالخير والنفع والنماء على الشعبين الصديقين.