تركيا الآن:
2025-08-12@07:13:17 GMT

رسائل ألمانية ساخنة حول تركيا

تاريخ النشر: 9th, May 2025 GMT

قال المستشار الألماني فريدريش ميرتس، في تصريح له، إن تركيا شريك مهم في حلف شمال الأطلسي (الناتو). وأكد ميرتس أنه سيقبل دعوة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لزيارته في المستقبل القريب.

وجاءت تصريحات ميرتس خلال زيارته الخارجية الثالثة، التي أجراها إلى بلجيكا في اليوم الرابع من توليه منصب المستشار.

وفي يوم أوروبا، الموافق 9 مايو، التقى ميرتس في العاصمة البلجيكية بروكسل بمسؤولين من الاتحاد الأوروبي والناتو، حيث بدأ لقاءاته مع رئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا، ثم اجتمع مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين.

بعدها، توجه ميرتس إلى مقر حلف الناتو، حيث التقى بالأمين العام للحلف مارك روتيه.

اقرأ أيضا

حادثة مرعبة في مدرسة ثانوية تركية

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: تركيا أخبار المانيا اخبار تركيا اردوغان المانيا المستشار الألماني فريدريش ميرتس تركيا والمانيا رسائل ألمانية

إقرأ أيضاً:

هذه سيناريوهات إنهاء حرب روسيا وأوكرانيا بعد لقاء ترامب وبوتين

تتجه الأنظار إلى لقاء القمة بين الرئيسين الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين في ولاية ألاسكا، والمقرر يوم الجمعة المقبل الموافق 15 آب/ أغسطس، وما قد يترتب عنه من سيناريوهات تتعلق بإنهاء الحرب بين موسكو وكييف.

ولفتت شبكة "سي إن إن" في تقرير لها، إلى أن ترامب يسعى لاستخدام قوة شخصية للتوصل إلى اتفاق، معتقدا أن 6 أشهر من تعنت موسكو يمكن التغلب عليها من خلال لقاء رئيس الكرملين وجها لوجه.

ووفق التقرير، فإن بوتين يحاول كسب الوقت، بعد أن رفض بالفعل مقترحا أوروبيا أمريكيا وأوكرانيا لوقف إطلاق النار غير المشروط في أيار/ مايو الماضي، وعرض بدلا من ذلك فترتين أحاديتين قصيرتين وغير مؤثرتين.

وفيما يلي 5 سيناريوهات محتملة، ذكرها التقرير الذي نشر على شبكة "سي إن إن".

1- بوتين يوافق على وقف إطلاق نار غير مشروط
وهذا مستبعد للغاية، فقد طالبت الولايات المتحدة وأوروبا وأوكرانيا بالفعل بمثل هذا الهدنة في مايو، تحت تهديد العقوبات، ورفضتها روسيا. 


2- البراغماتية والمزيد من المفاوضات
قد تُفضي المفاوضات إلى اتفاق على المزيد من المفاوضات لاحقًا، مما يُرسّخ المكاسب الروسية مع حلول الشتاء، ويُجمّد خطوط المواجهة عسكريًا، بحلول أكتوبر. 

وربما يكون بوتين قد استولى على مدن بوكروفسك وكوستيانتينيفكا وكوبيانسك الشرقية بحلول ذلك الوقت، مما يمنحه موقعًا قويًا للبقاء خلال فصل الشتاء وإعادة تنظيم صفوفه. 

وقد يُثير بوتين أيضًا احتمال إجراء انتخابات في أوكرانيا - التي تأخرت بسبب الحرب، ونقطة نقاش قصيرة لترامب - للتشكيك في شرعية زيلينسكي، بل وحتى إزاحته لصالح مرشح أكثر تأييدًا لروسيا.

3- أوكرانيا تصمد بطريقة ما أمام العامين المقبلين
في هذا السيناريو، تُساعد المساعدات العسكرية الأمريكية والأوروبية لأوكرانيا على تقليل التنازلات على خط المواجهة في الأشهر المقبلة، ما يدفع بوتين إلى السعي للتفاوض، حيث فشل جيشه مرة أخرى في الوفاء بوعوده. 

وقد تسقط بوكروفسك، وقد تتعرض معاقل أخرى في شرق أوكرانيا للتهديد، لكن أوكرانيا قد تشهد تباطؤًا في التقدم الروسي، كما حدث سابقًا، وقد يشعر الكرملين حتى بوطأة العقوبات وتضخم الاقتصاد.وقد وضعت القوى الأوروبية بالفعل خططًا متقدمة لنشر "قوة" لطمأنة أوكرانيا كجزء من الضمانات الأمنية.
 
4- كارثة على أوكرانيا و"الناتو"
ربما أدرك بوتين، عن حق، التصدعات في الوحدة الغربية بعد قمة مع ترامب، حسّنت العلاقات الأمريكية الروسية، لكنها تركت أوكرانيا تدافع عن نفسها. 

 وقد أثبتت الدفاعات الأوكرانية ضعفها، وتتحول أزمة القوى العاملة العسكرية في كييف إلى كارثة سياسية عندما يطالب زيلينسكي بتعبئة أوسع لدعم دفاع البلاد.

ويبدو أمن كييف في خطر مرة أخرى وتتقدم قوات بوتين وترى القوى الأوروبية أنه من الأفضل محاربة روسيا في أوكرانيا بدلاً من خوضها لاحقًا داخل أراضي الاتحاد الأوروبي لكن قادة أوروبا يفتقرون في النهاية إلى التفويض السياسي للانضمام إلى حرب برية داخل أوكرانيا، ويتقدم بوتين، ويفشل "الناتو" في تقديم رد موحد.

5- كارثة لبوتين: تكرار تجربة السوفييت في أفغانستان

قد تتخبط روسيا، مضحيةً بأرواح آلاف الجنود أسبوعيًا، من أجل مكاسب ضئيلة نسبيًا، وترى العقوبات تُضعف تحالفها مع الصين، وإيراداتها من الهند. 

وقد تنحسر الاحتياطيات المالية لصندوق الثروة السيادية لموسكو، وتنخفض إيراداته، وقد يتصاعد الانشقاق بين النخبة في موسكو بسبب رفض الكرملين للمخارج الدبلوماسية في حربه الاختيارية، مفضلًا التعنت العسكري وصراعًا بالوكالة غير مستدام مع "الناتو". 

وفي هذا السيناريو، قد يواجه الكرملين لحظةً تتحول فيها مقاومته لمصاعب الواقع المبتذلة، والصعوبات الاقتصادية التي يعاني منها شعبه، إلى مقاومة سامة. 

وأدت حسابات سياسية ضعيفة مماثلة إلى دعم احتلال السوفييت غير المثمر لأفغانستان في حرب اختيارية أخرى.
 
وقد برزت بالفعل لحظات ضعف غير متوقعة للكرملين في حرب أوكرانيا، كما حدث عندما تعثرالرئيس الراحل لشركة فاغنر للمرتزقة، يفغيني بريغوجين، صديق بوتين المقرب، في قيادة ثورة قصيرة الأمد على العاصمة.

ويبدو بوتين قويًا ظاهريًا، حتى يظهر ضعيفًا، وعندها قد يُكشف ضعفه الحاد. 

وقد حدث هذا من قبل لكل من روسيا السوفيتية التوسعية، ولبوتين أيضًا. 

وتكمن مشكلة هذا السيناريو في أنه لا يزال الأمل الأمثل للاستراتيجيين الغربيين الذين لا يتقبلون دخول "الناتو" الكامل في الحرب لمساعدة أوكرانيا على الفوز، ولا قدرة كييف على صد موسكو عسكريًا.
ولا شيء من هذه الخيارات جيد لأوكرانيا، وواحد منها فقط ينذر بالهزيمة الفعلية لروسيا كقوة عسكرية وتهديد للأمن الأوروبي. 

ولا يمكن لأي منها أن ينشأ من اجتماع ترامب مع بوتين منفردًا، دون أن تصبح أوكرانيا جزءًا من أي اتفاق لاحقًا.

مقالات مشابهة

  • 72 ساعة ساخنة على مصر.. بدء ذروة الموجة الحارة اليوم والحرارة تصل 46
  • ميرتس يرد على انتقادات نتنياهو: أوقفنا تصدير السلاح لإسرائيل رداً على خطة توسيع عملياتها بغزة
  • مواصلة لجولاته الإفريقية الناجحة.. عقار يصل جوبا وفي جيبه ملفات سودانية ساخنة
  • هذه سيناريوهات إنهاء حرب روسيا وأوكرانيا بعد لقاء ترامب وبوتين
  • هل تصل الحرارة 50 درجة؟.. الأرصاد تحذر من موجة ساخنة جداً
  • “الخيرية الهاشمية” تواصل توزيع الوجبات في غزة
  • عاجل | يسرائيل هيوم: ويتكوف التقى رئيس الوزراء القطري وبحث معه إمكانية التوصل لاتفاق لإنهاء الحرب في غزة
  • النائب جنبلاط التقى وفوداً بلدية وأهلية واغترابية في المختارة
  • الجميّل التقى درايل عيسى
  • سويف التقى نائب رئيس بلدية طرابلس