يسرا عن أزمة بوسي وأسرة محمود عبد العزيز :لحد آخر نفس كانت معاه زوجة على سنة الله ورسوله
تاريخ النشر: 9th, May 2025 GMT
علقت الفنانة يسرا، على الأزمة المثارة بين الإعلامية بوسي شلبي وأسرة الفنان الراحل محمود عبدالعزيز .
ونشرت يسرا صورة تجمع بوسي شلبي ومحمود عبدالعزيز، عبر حسابها الرسمي بموقع الصور والفيديو «إنستجرام»، وعلقت قائلة :«في ناس وجودهم في حياة حد بيكون أكبر بكتير من كلمة زوجة أو شريكة حياة بيكونوا الروح اللي بتسنده، والقلب اللي بيدق مكانه لما يتعب بوسي مش بس كانت زوجة لمحمود عبدالعزيز، كانت الونس، والسند، والحب اللي مابيخلصش».
وأضافت: «لحد آخر نفس في عمره، كانت معاه زوجة على سنة الله ورسوله مافكرتش في نفسها لحظة، كانت كل همّها هو يكون بخير، حتى وهو بيمشي من الدنيا».
وتابعت: «واللي عرفها عن قرب، يعرف إنها نفس الطيبة، اللي عمرها ما اتأخرت، ولا تراجعت عن وقفة، ولا بخلت بحنية هي الحُب اللي مابيطلبش حاجة والجدعنة اللي بتظهر وقت الجد والمخلصة بجد، من غير ما تتكلم».
وحصل موقع صدى البلد على صورة ضوئية من حكم محكمة الجنايات بإثبات الطلاق للمرة الثانية بين الراحل الفنان محمود عبدالعزيز والمذيعة بوسي شلبي.
وقضت محكمة الأسرة، برفض جميع الدعاوى والبلاغات المقدمة من المذيعة بوسي شلبي ضد الفنان الراحل محمود عبد العزيز، وأكدت صحة وثائق الطلاق التي تمت بعد شهر ونصف فقط من الزواج، حسب بيان لنجله كريم محمود عبد العزيز.
وتقدمت بعده دعاوى مدنية وبلاغات جنائية، تضمنت ادعاءات بمراجعة الراحل لها بعد الطلاق، وأخرى تزعم تزوير المأذون لوثيقة الطلاق، وفور نظر الجهات القضائية المختصة هذه الدعاوى والبلاغات، وأصدرت أحكامها بحفظ جميع البلاغات ورفض الدعاوى على كافة درجات التقاضي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: يسرا محمود عبد العزيز اسرة الراحل محمود عبد العزيز بوسي و محمود عبد العزيز محمود عبد العزیز بوسی شلبی
إقرأ أيضاً:
والدة مشارك بمسابقة الملك عبدالعزيز من سويسرا: أن يُتلى القرآن بصوت ابني في المسجد الحرام.. أعظم من الفوز
عبّرت السيدة عبير طحون، والدة المتسابق علي خليل من دولة سويسرا المشارك في الفرع الخامس من مسابقة الملك عبدالعزيز الدولية لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره في دورتها الخامسة والأربعين، عن بالغ فخرها واعتزازها بمشاركة ابنها وتمثيله لبلده في هذه المسابقة القرآنية العريقة، التي تُعد درّة المسابقات القرآنية على مستوى العالم، مشيدة بجهود المملكة في خدمة كتاب الله الكريم ورعاية حفظته.
وقالت: “المشاعر عظيمة والفرحة كبيرة والروح مبتهجة أن أرى ابني واقفًا في رحاب المسجد الحرام، يتلو آيات الله عز وجل وينافس حفظة كتاب الله من دول العالم ضمن هذه المسابقة العالمية، هو فخر لكل أم ولكل أسرة تسعى لتربية أبنائها على كتاب الله”.
وأضافت: “مجرد المشاركة في هذه المسابقة هو تتويج بحدّ ذاته وفخر وشرف، بغضّ النظر عن الفوز، فالوصول إلى هذه المرحلة فضل كبير علينا”.
وأشادت السيدة عبير بالجهود الكبيرة التي تبذلها المملكة بدعم قيادتها الحكيمة – أيدها الله – في خدمة القرآن الكريم وأهله، مؤكدة أن المملكة سبّاقة في رعاية القرآن الكريم والمتمسكين به، وهذه المسابقة خير شاهد على ذلك، منوهةً بما وفرته وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد من تنظيم متميز واستقبال حافل ورعاية كاملة للمتسابقين منذ لحظة وصولهم وحتى مشاركتهم.