الكيوي من أشهى الفواكه التي يعشقها الكبار والصغار، فبالإضافة إلى طعمه اللذيذ، فهو أحد الفواكه المشهورة بفوائدها الصحية العديدة، إذ وُجد أن حبة الكيوي تعد مصدرًا جيدًا للعديد من العناصر الغذائية المفيدة لصحة الجسم.

6 فوائد صحية تجبرك على إطعام الكيوي لأطفالك.. بينها منع الإمساك فوائد الكيوي

وتتمثل فوائد تناول الكيوي في تعزيز صحة الجهاز التنفسي، والعيون، بالإضافة إلى دعمه عمل الجهاز الهضمي، وتحسين مستويات السكر في الدم، وتعزيز صحة القلب وحمايته من الأمراض الخطيرة الشائعة التي تهدده.

وصفة تشيز كيك الكيوي

وفي هذا الصدد، نقدم إليكِ أسهل وصفة لتحضير تشيز كيك الكيوي لكي تقدميها لأولادك، وتساعديهم على الإستفادة من محتواه الغذائي الذي لا مثيل له.

تشيز كيك الكيويمقادير تحضير تشيز كيك الكيوي

الطبقة الأولى

نصف كوب زبدة مذابة.

2 علبة بسكويت مطحون.

الطبقة الثانية

كوب حليب سائل.

كوب كريم كراميل.

3 ملعقة كبيرة بودرة كاسترد جاهزة.

الطبقة الثالثة

كوب كيوي مقطع إلى دوائر.

كوب ماء ساخن.

كوب ماء بارد.

علبة جيلاتين.

طريقة تحضير تشيز كيك الكيوي

اخلطِ البسكويت المطحون مع الزبدة المذابة.

رص المزيج السابق في قالب التشيز كيك.

حضرِ وعاء عميق واخلطِ فيه الحليب، والكريم كراميل، والكاسترد.

ضعي المزيج السابق على نار متوسطة مع أهمية تقليبه من أول وجديد.

اتركِ الخليط يغلي على النار لعدة دقائق، حتى يصبح قوامه كريمي ومتماسك.

اسكبِ الخليط السابق في قالب التشيز كيك.

أذيبِ الجيلاتين بالماء الساخن، ثم ضعي كوب الماء البارد وقلبي جيداً.

اسكبِ المزيج السابق في قالب التشيز كيك، ثم زيني الوجه بشرائح الكيوي المقطع.

ضعِ التشيز كيك في الثلاجة لمدة لا تقل عن 3 ساعات، كي يتماسك، ثم قطعيه إلى مربعات متوسطة الحجم، وقدميه لأسرتك وضيوفك بارداً بألف هنا وشفا.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الكيوي التشیز کیک

إقرأ أيضاً:

علاج مقدمات السكري يحمي القلب وينقذ الأرواح

لأول مرة، أظهر تحليل دولي أنه عندما يعيد الأشخاص المصابون بمقدمات السكري مستوى السكر في الدم إلى المعدل الطبيعي من خلال تغيير نمط حياتهم، ينخفض ​​خطر إصابتهم بالنوبات القلبية وفشل القلب والوفاة المبكرة إلى النصف.

قد تحدث هذه النتائج ثورة في مجال الوقاية وترسخ هدفا جديدا وقابلا للقياس في الإرشادات السريرية.

شارك في هذه الدراسة باحثون من مستشفى جامعة توبنغن، ومعهد هيلمهولتز ميونخ، والمركز الألماني لأبحاث السكري (DZD)، وغيرهم، وكتب عنها موقع يوريك أليرت.

يعاني ملايين الأشخاص في ألمانيا من ارتفاع مستويات السكر في الدم دون علمهم، ويصنفون ضمن مرحلة ما قبل السكري، وهي مرحلة مبكرة تفتقر حتى الآن إلى أهداف علاجية محددة بوضوح.

ينصح المصابون بمرحلة ما قبل السكري عادة بإنقاص الوزن، وزيادة النشاط البدني، واتباع نظام غذائي صحي.

تعد هذه التغييرات في نمط الحياة منطقية، إذ تحسن اللياقة البدنية والصحة العامة، وتقلل من العديد من عوامل الخطر. مع ذلك، يبقى سؤال جوهري بلا إجابة: هل تساهم هذه التغييرات أيضا في حماية القلب على المدى الطويل؟ حتى الآن، لم يثبت أي برنامج لتغيير نمط الحياة لدى المصابين بمرحلة ما قبل السكري انخفاضا مستداما في حالات النوبات القلبية، أو قصور القلب، أو الوفيات الناجمة عن أمراض القلب والأوعية الدموية على مدى عقود.

إنجاز هام في أبحاث الوقاية

يقدم تحليل مشترك لاثنين من أكبر دراسات الوقاية من السكري في العالم، من الولايات المتحدة والصين، توضيحا جديدا لهذه المسألة.

بالتعاون مع زملاء من الولايات المتحدة والصين، تمكن باحثون من المركز الألماني لأبحاث السكري (DZD) ومستشفى جامعة توبنغن ومعهد هيلمهولتز ميونيخ من إثبات أن العامل الحاسم ليس تغيير نمط الحياة بحد ذاته، بل قدرة الأشخاص المصابين بمقدمات السكري على إعادة مستوى سكر الدم إلى المعدل الطبيعي، أي تحقيقهم الشفاء التام من مقدمات السكري.

انخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية إلى النصف

تشير بيانات طويلة الأمد لأكثر من 2400 شخص مصاب بمقدمات السكري إلى أن أولئك الذين ينجحون في ضبط مستوى سكر الدم لديهم خطر أقل بكثير للوفاة بأمراض القلب والأوعية الدموية أو دخول المستشفى بسبب قصور القلب مقارنة بمن تبقى مستويات سكر الدم لديهم مرتفعة، حتى مع فقدان المجموعتين وزنا مماثلا.

إعلان

في كلتا الدراستين، انخفض خطر الوفاة بأمراض القلب والأوعية الدموية لدى المشاركين بنحو 50%، كما انخفض معدل الوفيات الإجمالي بشكل ملحوظ. تابعت الدراسة الأمريكية المشاركين لمدة 20 عاما، بينما تابعت الدراسة الصينية المقابلة المشاركين لمدة 30 عاما. تحت إشراف فريق توبنغن، جرى توحيد هذه البيانات وإعادة تحليلها لمقارنة معدلات الوفاة بأمراض القلب والأوعية الدموية ودخول المستشفى بسبب قصور القلب لدى الأشخاص المصابين بمرحلة ما قبل السكري والذين لم يتعافوا منها.

هدف جديد وقابل للقياس في مجال الطب

اعتمدت الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية حتى الآن على ثلاثة محاور رئيسية: ضبط ضغط الدم، وخفض مستوى الكوليسترول الضار (LDL)، والإقلاع عن التدخين. مع هذه النتائج الجديدة، يمكن إضافة محور رابع: وهو الحفاظ على مستوى طبيعي لسكر الدم لدى المصابين بمرحلة ما قبل السكري.

يقول البروفيسور الدكتور أندرياس بيركنفيلد، عضو مجلس إدارة المركز الألماني لأمراض السكري (DZD) والمدير الطبي لقسم الطب الرابع في مستشفى جامعة توبنغن: "تشير نتائجنا إلى أن التعافي من مرحلة ما قبل السكري لا يؤخر أو يمنع ظهور داء السكري من النوع الثاني فحسب، كما هو معروف، بل يحمي أيضا الأشخاص من أمراض القلب والأوعية الدموية الخطيرة على المدى الطويل، على مدى عقود".

أثبتت قيمة سكر الدم الصائم ≤ 97 ملغم/ديسيلتر أنها مؤشر بسيط لانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب بشكل مستمر، بغض النظر عن العمر أو الوزن. ويمكن تطبيق هذا الحد في مراكز الرعاية الصحية الأولية حول العالم، مما يجعل الوقاية أكثر فعالية.

مقالات مشابهة

  • علاج مقدمات السكري يحمي القلب وينقذ الأرواح
  • مُنتشر في بريطانيا .. قائمة أعراض فيروس الجهاز التنفسي المخلوي
  • الجهاز التنفسي والرعاية الرئوية أول مستشفى عالية التخصص بمنظومة التأمين الصحي الشامل بالسويس
  • فوائد شوربة العدس في الشتاء .. مصدر جيد للحديد
  • زيت الزعتر يعزز صحة الجهاز التنفسي ويقلل نوبات السعال
  • وصفة من كأس العرب 2025.. طريقة عمل المنسف الأردني والدولمة العراقي
  • شوربة البروكلي بالكريمة.. وصفة مغذية تساعد على الدفء في الشتاء
  • أسهل طريقة لعمل السجق بالبصل والطماطم
  • كانيلوني اللحم المفروم الدايت| وصفة شهية وصحية
  • طريقة عمل برياني الدجاج بالخطوات