طة دسوقي يحصد جائزة أفضل ممثل عن مسلسل حالة خاصة |صور
تاريخ النشر: 10th, May 2025 GMT
اعلن مهرجان المركز الكاثوليكي المصري للسينما برئاسة الأب بطرس دانيال عن جوائز الدورة الثالثة و السبعين ، حيث سلمت هبة عبد المغني الفنان طه دسوقي جائزة أفضل ممثل عن مسلسل حالة خاصة وقدم طه دسوقي الشكر للمهرجان و للأب بطرس دانيال و اعضاء لجنة التحكيم و فريق عمل المسلسل
و كرم مهرجان المركز الكاثوليكي في حفل ختام دورته ال 73 , برئاسة الأب بطرس دانيال ، أعضاء لجنة تحكيم هذا العام و هم المخرج طارق العريان ، الفنان عمرو يوسف ، الفنانة دينا فؤاد ، الفنانة هبة عبد الغني ، الكاتب المؤلف أحمد مراد ، مدير التصوير دكتور أيمن أبو المكارم ، المونتيرة رانيا المنتصر بالله ، الناقدة الفنية ناهد صلاح و الموسيقار شادي مؤنس
يعد مهرجان المركز الكاثوليكي للسينما هو مهرجان سينمائي مصري و يعتبر اقدم مهرجان سينمائي بمنطقة الشرق الأوسط ، يعتبر من أعرق المهرجانات السينمائية في مصر ، حيث بدأ من عام 1952 و من اقدم المهرجانات الفنية المحلية في مصر ، التي تقام سنويا بشكل منتظم
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخبار الفن نجوم الفن مسلسل حالة خاصة
إقرأ أيضاً:
مسلسل بيع الآثار اليمنية مستمر.. أربع قطع أثرية للبيع في مزاد بأمريكا
الثورة /
تتواصل فصول مسلسل بيع الآثار في الخارج، حيث تكشف المزادات العالمية بين الحين والآخر عن قطع نادرة تعود لحضارات اليمن القديمة تباع على مرأى و مسمع العالم .
وفي أحدث فصول هذا المسلسل سُجّل ظهور أربع قطع أثرية يمنية نادرة ضمن مزاد علني يقام في الولايات المتحدة الأمريكية في الـ 19 من هذا الشهر .
وفي التفاصيل كشف الباحث اليمني المتخصص في مراقبة وتتبع الآثار المهربة عبدالله محسن عن عرض أربع قطع أثرية يمنية ثمينة في مزاد علني تنظمه دار المزادات الأمريكية “فريمانز هندمان” في 19 نوفمبر 2025م .
وأوضح الباحث في منشور له على منصة “إكس”، أن دار المزادات تأسست حديثًا عام 2023م، وقد عرضت منذ إنشائها العديد من القطع الأثرية اليمنية، بعضها يُعد من روائع الآثار النادرة، دون أن تُحدد تفاصيل المزاد مكان أو زمان اكتشاف تلك القطع داخل اليمن .
وأشار محسن إلى أن اثنتين من القطع الأربع المعروضة مسجلتان في قاعدة البيانات العالمية “سجل خسائر الأعمال الفنية(Art Loss Register) «، وهي قاعدة تُستخدم لتتبع الأعمال الفنية المسروقة أو المفقودة أو المتنازع عليها، ما يثير شبهات حول مصدرها وملكية تلك الآثار.
وتبرز في التمثال ملامح فنية دقيقة، منها الشعر المصفوف على شكل ضفائر، والوجه ذو الأنف المستقيم والعينين الواسعتين اللتين يُرجّح أنهما كانتا مرصعتين بالأحجار أو الأصداف.
وأضاف محسن أن بيانات المزاد تُشير إلى أن هذا التمثال كان ضمن مجموعة خاصة في سويسرا خلال سبعينيات القرن الماضي، ثم انتقل إلى مجموعة خاصة في لندن بين عامي 2013 و2016م، كما ظهرت صور له على مواقع التواصل في إحدى مجموعات الكنوز اليمنية بتاريخ 22 ديسمبر 2019م.
أما القطعة الثانية فهي أربع أرجل عرش متساوية الحجم على شكل حوافر وعل، وتحمل إحداها نقشًا بخط المسند، وتعود إلى القرن الخامس قبل الميلاد. كانت هذه القطع ضمن مجموعة خاصة سويسرية قبل أن تنتقل إلى مجموعة أمريكية في ثمانينيات القرن العشرين.
وأكد الباحث عبدالله محسن أن جميع البيانات الخاصة بالقطع الأربع مصدرها مجموعات خاصة سابقة، وأن إدراج اثنتين منها في قاعدة بيانات Art Loss Register يعني أنها خضعت للتحقق، لكنه شدّد في الوقت نفسه على أن نتائج البحث في تلك القاعدة لا تُعد ضمانًا قانونيًا لسلامة الملكية، إذ إن غياب التطابق لا ينفي وجود نزاع أو مشكلة قانونية محتملة حول مصدر الأثر أو ملكيته.