اليوم.. محاكمة المتهمين بالتسبب في وفاة فتاة داخل عيادة تجميل بالتجمع
تاريخ النشر: 10th, May 2025 GMT
تواصل محكمة جنايات القاهرة محاكمة المتهمين في قضية وفاة فتاة نتيجة حقنها بمادة "فيلر" على يد صيدلي انتحل صفة طبيب في عيادة تجميل غير مرخصة بمنطقة التجمع الخامس.
وأظهرت التحقيقات أن المتهم ليس طبيبًا بل صيدليًّا، وكان يقوم بحقن الفيلر والبوتوكس دون الحصول على ترخيص، بينما تبين أن العيادة التي يديرها غير مرخصة وتستخدم مواد تجميل مجهولة المصدر، بالإضافة إلى ضبط شهادات مزورة داخلها وأدوية منتهية الصلاحية.
وكشفت تحقيقات النيابة العامة أن المتهم افتتح عيادة تجميلية في منطقة التجمع الخامس، حيث كانت الفتيات والسيدات يترددن عليه للعلاج الجلدي وإجراء جلسات تجميلية وحقن الفيلر والبوتوكس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حقنة فيلر وفاة فتاة التجمع جنايات القاهرة
إقرأ أيضاً:
نظر محاكمة المتهمين بقضية خلية المرج الثالثة.. غدا
تنظر الدائرة الثانية إرهاب، المنعقدة ببدر، غدا السبت، محاكمة 19 متهما بقضية "خلية المرج الثالثة"، في اتهامهم بالانضمام لجماعة إرهابية وتمويل الإرهاب وتزوير أوراق.
وجاء في أمر الإحالة، إن المتهمين من الأول وحتي الثاني عشر في غضون الفترة من عام 2022، انضموا لجماعة إرهابية الغرض منها الدعوة لتعطيل أحكام الدستور والقانون، والاعتداء على الحريات الشخصية والاضرار بالوحدة الوطنية والسلام الاجتماعي بأن انضموا لجماعة الإخوان.
والمتهمون من الـ 13 وحتي الـ 19 ارتكبوا جريمة تمويل الإرهاب، بأن زودوا المتهمين من الخامس وحتي الـ 12 بمستندات "تذاكر مصطنعة وقيد عائلي مزور وشهادة ميلاد مزورة على النحو المبين بالتحقيقات، المتهمون من الـ 14 وحتى الـ 18 ليسوا من أرباب الوظائف ارتكبوا جريمة تزوير أوراق أميرية تفيد إلغاء قيد نجل المتهم الخامس داخل البلاد، وقيد عائلى باسم المتهم الثامن وشهادة ميلاد وقيد فردي للمتهم التاسع، ونسبوها زورا إلى موظفين عموميين.
والمتهمون الأول والخامس والتاسع والثالث عشر، اشتركوا في جرائم التزوير، عن طريق التحريض والاتفاق والمساعدة، ومدوهم بالبيانات المراد اثباتها بالأوراق المصطنعة، المتهمين من الـ 13 وحتى الـ 18 اصطنعوا تذاكر مزورة، جوازات سفر مزورة، ووضعوا فيها صورا وبيانات للمتهمين السابع والثاني عشر ونجل المتهم الخامس ووالد المتهم الحادي عشر مقرونة بأرقام جوازات سفر غير مدرجة وتواريخ سارية على خلاف الحقيقة.
والمتهمون من الأول وحتى التاسع عشر اشتركوا في غرض جنائي منه ارتكاب جريمة تمويل الإرهاب، استخدموا مواقع التواصل الاجتماعي بغرض تبادل معلومات متعلقة بالإرهاب.