محامي بالنقض: الملاك أكثر تضررا من المستأجرين بشأن القيمة الإيجارية
تاريخ النشر: 11th, May 2025 GMT
كشف عصام عجاج، محامي بالنقض ممثلا عن الملاك، أنه آن الآوان أن نعيد للملكية الخاصة مكانتها ونرد المظالم ونعطي الحقوق لأصحابها ونعيد للشرع قدسيته.
وتابع خلال لقائه مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن ما حدث على مدار 70 عاما أكل سحت لبعض الملاك.
وأكد أن بعض المستأجرين قاموا بزيادة القيمة الإيجارية قبل مشروع القانون، موضحا أن الملاك أكثر تضررا من المستأجرين بشأن القيمة الإيجارية.
واختتم أن مشروع القانون الحالي بشأن الإيجار القديم لا يخالف حكم المحكمة الدستورية العليا، مبديا اعتراضه على فترة الخمس سنوات والأفضل عامين فقط.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الملاك القيمة الايجارية
إقرأ أيضاً:
الإجراءات القضائية لم تنته.. رد من محامي بوسي شلبي على بيان ورثة محمود عبدالعزيز
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- شاركت الإعلامية المصرية بوسي شلبي عبر حسابها الرسمي على إنستغرام، الخميس، ردًا من محاميها حسام نبيل، على البيان الذي أصدره ورثة الفنّان المصري الراحل محمود عبدالعزيز، أكدّ فيه أن "الإجراءات القضائية لم تنته بعد".
وذلك في إشارةٍ لما وردَ في بيان الورثة حول صدور "كافة الأحكام برفض الدعاوى على كافة درجات التقاضي، وكذلك حفظ البلاغات الجنائية" وتأكيدها على: "صحّة أوراق طلاق هذه السيدة " من والدهم الراحل "بعد شهر ونصف فقط من الزواج".
وأكّد بيان محامي بوسي شلبي على أنّ: "علاقتها بزوجها المرحوم، كانت علاقة زواج شرعية قانونية يعلمها الجميع سواء من الورثة، أو الأقارب، أو الأصدقاء، وأن آخر بطاقة رقم قومي للفنّان الراحل محمود عبدالعزيز كان مثبت به زواجه منها، وهما لم يكونا ليقبلا علاقة تخالف شرع الله"، بحسب البيان.
وأضاف في إشارة لبوسي: " كما أنّها لا تقبل أي اتهام له بأنّ علاقة الزوجية المُثبتة ببطاقته تزويرًا، أو مخالفة لشرع الله أو القانون، كما يعلمون جيدًا أن المرحوم محمود عبدالعزيز لم يخالف الشريعة الإسلامية، أو القانون طوال حياته، وحتى وفاته".
View this post on InstagramA post shared by بوسي شلبي (@boosy17)
وكان الفنّانان المصريان محمد وكريم محمود عبدالعزيز، قد شاركا إعلانًا صادماً عبر حساباتهما الرسمية على مواقع التواصل، الأربعاء، يؤكد بطلان ادِّعاء سيدة بأن والدهم "كان متزوجًا بها حتى أيّامه الأخيرة"، دون الإشارة بوضوح لاسم بوسي شلبي.