أصدر الطيار أحمد عادل - رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب التنفيذي للشركة القابضة لمصر للطيران قراراً بتكليف داليا أحمد رجائي المراغي للقيام بأعمال رئيس قطاع التحالفات والعلاقات الدولية بالشركة القابضة لمصر للطيران.

وقد تقلدت المراغي عدة مناصب بمصر للطيران من بينها المدير الإقليمي لأمستردام، والمدير الإقليمي لواشنطن ، ومدير عام العلاقات الدولية بقطاع التحالفات.

طباعة شارك مصر للطيران واشنطن أمستردام

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مصر للطيران واشنطن أمستردام

إقرأ أيضاً:

هل ما يحدث للمصباح شئ طبيعي؟!!

هل ما يحدث للمصباح شئ طبيعي؟!!
المصباح أبوزيد قائد البراؤون قد نختلف معه في حزبه او توجهه السياسي او فكره، ولكنه يظل قائد من قادة معركة الكرامة والذين هزوا عرش الميليشيا المتمردة وكانوا ولا يزالون في ميدان المعركة في الصفوف الامامية، والكثير منهم ضحوا ارواحهم من اجل هذا الوطن رخيصة بلا من ولا أذى، مثله ومثل مناوي وجبريل والحارث وتمبور وغيرهم قد نختلف معهم في توجهاتهم السياسية ، ولكن يجمعنا حب الوطن والدفاع عنه معا ضد عدو واحد، وهل من المعقول ان يكون شخص يريد زيارة أسرته ويسمح له بتأشيرة دخول رسمي بطريقة قانونية لمصر ومجرد دخوله لمصر يتم القبض عليه وايداعه السجن، كتصرف كان مخططا له في تصرف متناقض لمصر في موقفها في معركة الكرامة ودون توضيح تهمة محددة، وتصرف مصر هو فقط في مصلحة الجنجويد، والاغرب هو موقف الجيش والإستخبارات العسكرية الذي قاتل معهم المصباح جنبا الى جنب لا نسمع لهم حسا او أي مساعي للافراج عنه، وهل لو زار احد القادة الميدانيين من المتحالفين مع الجيش ويقاتلون معهم من حركة تحرير السودان او حركة العدل والمساواة او حركة تحرير السودان قطاع الشمال، ذهبوا الى مصر وتم اعتقال احدهم بنفس الصورة، هل كان موقف الجيش والاستخبارات كان سيكون نفس الموقف واللامبالاة ؟!! كيف لدولة ان ترمي احد قادته المتحالفين معه في معتقلات مصر ويكون الصمت ديدن سفارة السودان ولا تتحرك وزارة الخارجيه؟!! أم ان المصباح هو فعلا مجرم ويستحق الاعتقال ؟!! واذا كان كذلك لماذا تركه الحكومة او الجيش او الاستخبارات طيلة وجوده في السودان دون القبض عليه وايداعه السجن ومحاكمته في السودان دون ان ينتظروا من مصر القيام بذلك بالانابة، اما اذا كان الجيش والحكومة لا يعجبهم ما يحدث للمصباح ولا يستطيعون فعل شئ له، فهذا اكبر مصيبة، لأن الذي يحدث هو سلوك غير مقبول لقائد كان يقاتل مع الجيش، ونرى ونسمع مناشدات من اسرته ولا احد يعبأ بهم، فما بالك كيف سيكون حال المواطن العادي عندما يقع في نفس الظلم. الدولة التي لا تستطيع حماية ابناءه ولا يستطيع رفع الظلم عن رعاياه لا تستحق أن يطلق عليها لقب الدولة.

د. عنتر حسن

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • مصر للطيران تنقل شحنة إنارة ضخمة بأطوال خاصة إلى الكونغو
  • محمد شاكر رئيسًا لمجلس أمناء جامعة العلمين الدولية
  • تحليق كثيف للطيران الإسرائيلي بأجواء الجنوب اللبناني
  • مصر للطيران تنقل شحنة إنارة ضخمة بأطوال خاصة إلى كينشاسا بكفاءة عالية
  • مفوضية الانتخابات تعلن عن قرعة التحالفات والأحزاب المشاركة في الانتخابات المقبلة
  • هل ما يحدث للمصباح شئ طبيعي؟!!
  • أحمد موسى: مصر تعمل في العلن ولم نوقع اتفاقية غاز مع إسرائيل حاليا.. التحالف الوطني: مستعدون لتقديم الدعم دائما لقطاع غزة| أخبار التوك شو
  • التحالف الوطني: مستعدون لتقديم الدعم دائما لقطاع غزة
  • مفوضية الانتخابات تستبعد الرقم (56) من قرعة الأحزاب المشاركة في الانتخابات
  • لوك صيفي.. داليا البحيري تبهر المتابعين | شاهد