عاجل- ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 52 ألفا و829 شهيدا
تاريخ النشر: 11th, May 2025 GMT
أكدت وزارة الصحة في غزة ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على القطاع إلى 52 ألفا و829 شهيدا، و119 ألفا و554 مصابا، منذ 7 أكتوبر 2023.
وأضافت، أنّ 2720 شهيدا و7513 مصابا منذ استئناف العمليات العسكرية في 18 مارس الماضي.
استمرار القصف وتوسيع العمليات العسكريةأفادت مصادر بأن الاحتلال الإسرائيلي جند خمسة ألوية احتياط لتوسيع عملياته العسكرية في غزة.
تستمر الغارات الجوية والقصف المدفعي على مختلف مناطق القطاع، مما يزيد من أعداد الضحايا ويعمق الأزمة الإنسانية.
عاجل - البابا ليو 14 يدعو لوقف إطلاق النار في غزة وعودة السلام في أوكرانيا عاجل - الأونروا تحذر من تدهور الأوضاع الإنسانية في غزة بسبب الحصار دعوات دولية لوقف العدوانتتوالى الدعوات الدولية لوقف إطلاق النار وإنهاء العدوان على غزة، وسط تحذيرات من كارثة إنسانية وشيكة.
منظمات حقوقية وإنسانية تطالب بتوفير ممرات آمنة لإيصال المساعدات الإنسانية والإغاثية للمدنيين في القطاع.
تستمر الأزمة في غزة في التصاعد، مع تزايد أعداد الضحايا وتدهور الأوضاع الإنسانية، وسط دعوات متكررة لوقف العدوان وتقديم الدعم العاجل للمدنيين المتضررين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة منظمات حقوقية الاحتلال الاسرائيلي وزارة الصحة قصف حصار غارات ضحايا العمليات العسكرية 7 اكتوبر الغارات الجوية العدوان الإسرائيلي الدعوات الدولية ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة وقف العدوان وزارة الصحة في غزة 7 أكتوبر 2023 العدوان الإسرائيلي على القطاع أعداد الضحايا فی غزة
إقرأ أيضاً:
أكدت ارتفاع ضحايا نقاط المساعدات إلى 3920 شهيدا وجريحا.. “حماس” تشدد على الملاحقة الدولية لقادة الاحتلال الصهيوني
“حماس”: ما يسمى نقاط توزيع المساعدات ليست سوى “مصائد موت” مدروسة
الثورة نت/..
أكدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، ارتفاع ضحايا ما يُسمّى “آلية توزيع المساعدات” الصهيونية-الأمريكية إلى 454 شهيداً و3,466 مصاباً، منذ بدء العمل بها قبل أقل من شهر، “يكشف الطبيعة الإجرامية لهذه الآلية”.
وقالت في بيان، إن هذا “يؤكد أن ما يسمى نقاط توزيع المساعدات ليست سوى “مصائد موت” مدروسة، تُستخدم لإدارة التجويع والإذلال ضمن سياسة ممنهجة للإبادة الجماعية ضد أبناء شعبنا في قطاع غزّة”.
وأضافت: “هذه الجريمة المتواصلة التي تُنفّذ بغطاء دولي وصمت مخزٍ، تُعدّ انتهاكاً صارخاً لكل القوانين والأعراف الإنسانية، وتفرض على المجتمع الدولي والأمم المتحدة تحمّل مسؤولياتهم الأخلاقية والقانونية عبر التدخّل الفوري لوقف هذه المجازر، وتوفير آلية إنسانية آمنة وخاضعة للأمم المتحدة وللرقابة الدولية المستقلة، لإيصال المساعدات بعيداً عن قبضة الاحتلال وتحكمه”.
وأكدت “ضرورة تفعيل المساءلة الدولية وملاحقة مجرمي الحرب من قادة الاحتلال الصهيوني، على جرائمهم بحقّ المدنيين العزّل”.
ودعت إلى “تحرّك عاجل وفاعل لفرض وقف فوري وشامل لحرب الإبادة التي تستهدف أكثر من مليونَي إنسان محاصر في قطاع غزّة”.