بنك «باركليز» يوصي بالاستثمار في أسهم 5 شركات تابعة لـ «أدنوك»
تاريخ النشر: 12th, May 2025 GMT
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةأعلن بنك «باركليز» أنه بدأ متابعة أداء خمس شركات مدرجة تابعة لـ «أدنوك»، حيث أعطى تصنيف «overweight» (وزن ثقيل) إيجابي لكل منها، ووصف البنك الاستثمار في هذه الشركات بأنه «ضرورة استراتيجية» للمَحافِظ العالمية.
وأكد «باركليز» في تقريره الذي صدر أمس أن هذه الشركات «تشكّل منظومة متنوعة مهيأة لتحقيق عوائد قوية في ظل المتغيرات المتسارعة التي يشهدها قطاع الطاقة».
وحدد البنك أهدافاً سعرية لكل من هذه الأسهم بمتوسط أعلى بنسبة 35% من أسعار تداولها في 6 مايو، مما يؤكد الثقة في إمكانية ارتفاع أسهم هذه الشركات خلال الأشهر الـ 12 المقبلة، كما سلّط البنك الضوء على الأصول ذات المستوى العالمي لهذه الشركات وجاهزيتها للنمو والتوسع في ضوء تسريع استخدامها لتقنيات الذكاء الاصطناعي، وتبنّيها للتكنولوجيا المتقدمة، مشيراً إلى أن هذه الأسهم تقدّم فرصاً استثمارية متنوعة تجمع بين القيمة العالية وإمكانات النمو.
ووفقاً لـ «باركليز»، فإن الشركات الخمسة تستند إلى الركائز الاستراتيجية لشركة «أدنوك»، والتي تشمل نمو الإنتاج، والحدّ من الانبعاثات، والتوسع العالمي، حيث تقدّم هذه الشركات للمستثمرين مزايا تشمل ارتفاع عائداتها، واستقرار تدفقاتها النقدية، وأنها تتماشى مع توجهات الأسواق الناشئة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: بنك باركليز أدنوك للحفر أدنوك أدنوك للتوزيع هذه الشرکات
إقرأ أيضاً:
قوات الانتقالي تختطف إمام جامع في عدن
حيروت – عدن
في حادثة أثارت حالة من الذهول والاستياء الواسع، أقدمت قوة أمنية مقنعة تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتيا، على اختطاف الشيخ محمد الكازمي، إمام وخطيب مسجد ساحة الشهداء (مسجد عمر بن الخطاب) بمديرية المنصورة في عدن، وذلك عقب أدائه صلاة الفجر مباشرةً.
وأقدمت تلك القوات باقتحام المسجد وأطلقت الرصاص الحي، واختطفت الكازمي بطريقة همجية، الأمر الذي أثار حالة هلع وترويع للأطفال والمسنين .
ووثقت كاميرات المراقبة، لحظة اقتحام العناصر المسلحة للمسجد وهم يرتدون زيا أمنيا ما تسبب بحالة من الذعر والفوضى داخل المسجد، قبل أن يقدموا على اختطاف الإمام ويسحبونه خارج المسجد.
ناشطون وحقوقيون قالوا إن المجموعة المسلحة التي نفّذت الاقتحام تتبع مدير شرطة دار سعد، مصلح الذرحاني، وهو متهم في قضايا وانتهاكات متعددة تتعلق بالخطف والتعذيب والاقتحامات غير القانونية.
وبعد ساعات من اختطافه، أفادت وسائل إعلام تابعة للمجلس الانتقالي، بأنه تم الإفراج عن الشيخ الكازمي، دون معرفة أسباب اختطافه حتى لحظة كتابة الخبر.