وكيل صحة الشرقية يناقش احتياجات المديرية ضمن مشروع الموازنة الجديد
تاريخ النشر: 12th, May 2025 GMT
عقد الدكتور هاني مصطفى جميعة وكيل وزارة الصحة بالشرقية اجتماعاً مع الدكتور بهاء أبوشعيشع وكيل مديرية الشئون الصحية، وإبراهيم عابد مدير عام الشئون المالية والإدارية، والدكتورة نورهان سليم مديرة إدارة التخطيط، ومحسن محمد مدير إدارة الشئون المالية بالمديرية.
وذلك لمناقشة احتياجات مديرية الشئون الصحية بالشرقية والمنافذ التابعة لها ضمن الموازنة العامة للدولة للعام المالي ٢٠٢٥/ ٢٠٢٦، وذلك بمكتب وكيل الوزارة.
وتناولت الاجتماع مناقشة جميع بنود الميزانية، وزيادة المخصصات المالية لصحة الشرقية خلال العام المالي القادم فيما يختص بالأدوية، والتغذية، والمستلزمات، والمشروعات الصحية، وأعمال تطوير منافذ تقديم الخدمة الطبية، وأعمال الصيانة وغيرها، بما يتماشى مع الاحتياجات الضرورية والملحة وفروق الأسعار.
وذلك مقارنة عن العام المالي السابق، بنسب مختلفة لدعم القطاع الصحي بالشرقية، وتحسين جودة أداء العمل، بما يساهم في الإرتقاء بمستوي الخدمة الطبية المقدمة للمواطنين بالمحافظة.
وأوضح محمود عبدالفتاح مدير المكتب الإعلامي بالمديرية، بأن ذلك يأتي تمهيداً لمناقشة مشروعي قانوني بربط الموازنة العامة للدولة، وخطة التنمية الإقتصادية والإجتماعية للعام المالي ٢٠٢٥/ ٢٠٢٦، وذلك خلال اجتماع لجنة الشئون الصحية بمجلس النواب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة الصحة بالشرقية مديرية الشئون الصحية الشئون الصحیة
إقرأ أيضاً:
مدير أوقاف الأمانة يتفقد أنشطة الدورات الصيفية في مديرية الوحدة بأمانة العاصمة
يمانيون/ صنعاء تفقد مدير مكتب الهيئة العامة للأوقاف في أمانة العاصمة وليد العلوي، اليوم، أنشطة الدورات الصيفية في مركز الشهيد ياسر القدمي بمديرية الوحدة.
واطلع العلوي ومعه مدراء إدارة العلماء والمتعلمين بالمكتب شرف غالب، وفرعي المكتب بمديريتي الوحدة والسبعين عبدالخالق معيض ومطهر المداني، على تنفيذ الأنشطة والبرامج التي يشارك فيها الطلاب ومستوى تفاعلهم وحرصهم على الاستفادة المثلى منها.
واستمعوا من القائمين على الدورات إلى شرح عن البرامج والأنشطة الدينية والتعليمية والتثقيفية والمهارية والترفيهية والرياضية للطلاب، واكتسابهم العلوم النافعة، وصقل مواهبهم وقدراتهم في مختلف المجالات.
وأكد العلوي، أهمية الأنشطة والدورات الصيفية في تعليم الطلاب القرآن الكريم وعلومه، وتحصين الأجيال من الحرب الناعمة والثقافات الخاطئة، وتوعيتهم بأعداء الأمة وتنمية معارفهم والعناية بمختلف مهاراتهم.