منظمات أممية: الموت جوعا يترصد 2.1 مليون غزي
تاريخ النشر: 12th, May 2025 GMT
#سواليف
قال مكتب #الأمم_المتحدة للشؤون الإنسانية ( #أوتشا ) إن حياة 2.1 مليون شخص في قطاع #غزة على المحك، داعيا لإنهاء #الحصار الغذائي المتواصل منذ 9 أسابيع.
وأكد المكتب الأممي أن مخزوناته قاربت على النفاد مع دخول #الحصار_الشامل على #غزة شهره الثالث.
ومن جهتها، قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين ( #أونروا ) إن أكثر من 9 أسابيع مرت على حصار غزة الذي تمنع إسرائيل فيه دخول جميع #المساعدات_الإنسانية والطبية والتجارية.
وأضافت أونروا أنه كلما طال أمد هذا الحصار ازداد الضرر -الذي لا يمكن إصلاحه- على حياة عدد لا يُحصى من الناس.
وأكدت الوكالة أن آلاف الشاحنات التابعة لها جاهزة للدخول، مشيرة إلى أن فرقها في غزة مستعدة لتوسيع نطاق عمليات التسليم.
وفي السياق، أظهر تقرير لبرنامج الأمم المتحدة لتحليل صور الأقمار الاصطناعية أن ما يقرب من 81% من الأراضي الصالحة للزراعة في قطاع غزة شهدت انخفاضا كبيرا في المحاصيل الزراعية.
وقال التقرير الأممي إن تدمير الأراضي الزراعية نتج عن عمليات القصف والتجريف جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وقد منعت إسرائيل -منذ الثاني من مارس/آذار الماضي- دخول كافة المساعدات الإغاثية والغذائية والطبية إلى القطاع والتي يعتمد المواطنون البالغ عددهم 2.2 مليون نسمة بشكل كامل عليها.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأمم المتحدة أوتشا غزة الحصار الحصار الشامل غزة أونروا المساعدات الإنسانية
إقرأ أيضاً:
مقررة أممية تنتقد توقيع كوستاريكا اتفاقية التجارة الحرة مع الكيان الصهيوني
الثورة نت /..
انتقدت مقررة الأمم المتحدة الخاصة المعنية بالأراضي الفلسطينية المحتلة فرانشيسكا ألبانيز ، اليوم الجمعة ، توقيع كوستاريكا اتفاقية التجارة الحرة مع الكيان الصهيوني في ظل نظام الفصل العنصري والاحتلال غير الشرعي والإبادة الجماعية معتبرة ذلك أمراً خاطئاً بكل المقاييس.
وقالت ألبانيز في تدوينة على منصة “اكس” ، “إن اتفاقية التجارة الحرة التي أبرمتها كوستاريكا مع “إسرائيل” في ظل نظام الفصل العنصري والاحتلال غير الشرعي والإبادة الجماعية، متجاهلةً أحكام محكمة العدل الدولية وقرارات الأمم المتحدة، أمرٌ خاطئٌ بكل المقاييس”.
وحثّت ألبانيز كوستاريكا ” “على تعليق التصديق على الاتفاقية وإجراء مراجعة شاملة لحقوق الإنسان، تجنباً للمساهمة في اقتصاد الإبادة الجماعية أو التواطؤ فيه”.