الأمين العام لجامعة الدول العربية ضيف لميس الحديدي الليلة
تاريخ النشر: 12th, May 2025 GMT
يحل السفير أحمد أبو الغيط، أمين عام جامعة الدول العربية، على الإعلامية لميس الحديدي ببرنامج "كلمة أخيرة"، في حوار خاص في التاسعة مساء اليوم، بمناسبة انعقاد القمة العربية رقم 34 في العاصمة بغداد، يوم 17 مايو الجاري.
و يتناول اللقاء تطورات الوضع العربي، وأزمة غزة، وتوقعات زيارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، إلى جانب أوضاع جامعة الدول العربية التي تحتفل بمرور 80 عامًا على تأسيسها، بالإضافة إلى استعراض مسيرة أبو الغيط الدبلوماسية الطويلة.
يُذكر أن برنامج "كلمة أخيرة" مع لميس الحديدي يُذاع من السبت إلى الثلاثاء في التاسعة مساءً على قناة ON.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد أبو الغيط الدبلوماسية دونالد ترامب الرئيس الأمريكي الأمين العام الأمين العام لجامعة الدول العربية زيارة الرئيس الامريكي الإعلامية لميس الحديدي الرئيس الأمريكي السابق
إقرأ أيضاً:
مرصد الأزهر يرحب بالملتقى الأكاديمي لجامعة إسبانية حول فلسطين
كشفت جامعة "بوليتكنيكا بلنسية" الإسبانية، عبر مركز التعاون من أجل التنمية، عن تنظيمها لملتقى أكاديمي هام يوم الاثنين الموافق 15 ديسمبر 2025، تحت عنوان "فلسطين، 75 عامًا من الاحتلال والمقاومة والكرامة: تأملات أكاديمية وأخلاقية حول الصراع والأزمة الإنسانية".
ويهدف الملتقى إلى توفير فضاء للحوار النقدي بين الأكاديميين والخبراء والنشطاء لفهم الجذور التاريخية والسياسية للصراع الفلسطيني. وينصب التركيز على:
إظهار حجم الأزمة الإنسانية الراهنة.
التأكيد على المركزية المطلقة لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني كركائز أساسية لأي مستقبل يقوم على العدالة والسلام.
ويأتي هذا الملتقى في ظل تفاقم الأوضاع خلال العامين الأخيرين، ويستهدف جمهورًا واسعًا يشمل الأكاديميين والباحثين في مجالات حقوق الإنسان والعلاقات الدولية، والمهنيين في المنظمات غير الحكومية، والطلبة من مختلف التخصصات.
وتسعى الجامعة، بصفتها فاعلاً مهمًا في المجتمع المدني، إلى التعبير عن موقفها الأخلاقي والمشاركة النشطة في عمليات التعبئة الاجتماعية نصرةً للشعب الفلسطيني.
وإذ يرحّب مرصد الأزهر لمكافحة التطرف بهذا الملتقى الأكاديمي، معتبرًا إياه نموذجًا حضاريًا للاهتمام بقضايا العدالة الإنسانية وحقوق الشعوب المقهورة. فإنه يشدد على ضرورة تعزيز الوعي بالقضية الفلسطينية عبر البحث العلمي والحوار العقلاني الذي يرسخ قيم التضامن والكرامة.
ويؤكد المرصد أيضًا على دور الجامعات والمؤسسات العلمية كمراجع للتفكير النقدي ومراكز للحوار البناء، بحيث تتحول المعرفة إلى جسر يربط بين الوعي الأخلاقي والمسؤولية الاجتماعية للوصول إلى حلول عادلة تنهي الظلم.