ارتفاع حصيلة الشهداء في غزة إلى 52,862 شهيدا
تاريخ النشر: 12th, May 2025 GMT
#سواليف
أعلنت وزارة الصحة في #غزة نقل 33 شهيدا فلسطينيا (منهم 4 #شهداء_انتشال)، و94 مصابا إلى مستشفيات قطاع غزة خلال الـ24 ساعة الماضية.
وأضافت الوزارة في تصريح صحفي، اليوم الاثنين، أن حصيلة الشهداء والإصابات منذ 18 آذار/مارس 2025، وصلت إلى 2,749 شهيدا و7,607 مصابا، مشيرة إلى أن هناك عددًا من الضحايا ما زالوا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
وأكدت الوزارة أن #حصيلة_العدوان الإسرائيلي ارتفعت إلى 52,862 شهيدا و119,648 مصابا منذ السابع من أكتوبر 2023.
مقالات ذات صلةوكان #الاحتلال الإسرائيلي قد استأنف فجر 18 آذار/مارس 2025، عدوانه وحصاره المشدد على قطاع غزة، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، إلا أن الاحتلال خرق بنود الاتفاق طوال فترة التهدئة.
وبدعم أميركي وأوروبي، ترتكب “إسرائيل” منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، إبادة جماعية في قطاع غزة، أسفرت عن أكثر من 172 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 14 ألف مفقود.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف غزة شهداء انتشال حصيلة العدوان الاحتلال
إقرأ أيضاً:
غزة.. 23 شهيداً و124 مصاباً جراء إنزال جوي خاطئ للمساعدات
يمانيون |
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، اليوم السبت، ارتفاع حصيلة ضحايا عمليات الإنزال الجوي الخاطئ للمساعدات إلى 23 شهيداً و124 مصاباً، منذ بدء حرب الإبادة الجماعية التي يشنّها الاحتلال الصهيوني على القطاع.
وأوضح المكتب أن معظم شحنات المساعدات التي تُلقى جواً تسقط في مناطق خاضعة لسيطرة الاحتلال أو في أحياء تم تهجير سكانها قسراً، ما يجعل من يقترب منها عرضة للاستهداف والقتل المباشر. وأضاف أن بعض الشحنات سقطت داخل البحر، مسببةً العام الماضي غرق 13 فلسطينياً كانوا يحاولون الوصول إليها.
وأكد أن هذه الإنزالات الجوية غالباً ما تقع بين التجمعات السكانية بطريقة تجعلها عديمة الفائدة وخطيرة على حياة المدنيين، في وقت يتواصل فيه الحصار والتجويع الممنهج بحق السكان، لا سيما الأطفال والمرضى.
وجدد المكتب تحذيره من خطورة هذه الأساليب غير الإنسانية، مطالباً بإدخال المساعدات عبر المعابر البرية بشكل آمن وكافٍ، خاصة الغذاء وحليب الأطفال والأدوية والمستلزمات الطبية.
وحمل المكتب الاحتلال الصهيوني، ومعه الإدارة الأمريكية والدول المشاركة في جرائم الإبادة، إضافة إلى المجتمع الدولي، المسؤولية الكاملة عن استمرار سياسة “هندسة التجويع والفوضى”، داعياً إلى تحرك عاجل وفوري لفتح المعابر وتدفق المساعدات بلا قيود لإنقاذ أرواح المدنيين في القطاع.