الشامي يدخل موسوعة غينيس للأرقام القياسية
تاريخ النشر: 15th, May 2025 GMT
كشف الفنان السوري الشاب "الشامي" عبر حسابه الخاص على تطبيق X "تويتر سابقًا"، عن تحقيقه انجازًا جديدًا في مسيرته الفنية، بعد أن تصدرت أغنيته "وين" قامة بيلبورد عربية 100 قنان، ليكون بذلك أصغر فنان يحقق هذا الإنجاز بعمر الـ 22 عامًا.
اقرأ ايضاًوبهذا الإنجاز الفني تمكن الشامي من دخول موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية، بالشراكة مع منصة بيلبورد عربية، وعبر الفنان السوري الشاب عن سعادته بهذا الإنجاز وقال في التغريدة: "مع مايكل جاكسون وجاستن بيبر رسمياً صار اسمي الشامي الحاصل على جائزة غينيس العالمية للارقام القياسية.
تعاون "بيلبورد عربية" مع "غينيس للأرقام القياسية" أتاح توثيق هذا الإنجاز رسميًا، ما أضفى بُعدًا عالميًا على نجاح الشامي.
مع مايكل جاكسون وجاستن بيبر
رسمياً صار اسمي الشامي الحاصل على جائزة غينيس العالمية للارقام القياسية !
بحبكم !
وتسلم الفنان الشاب جائزته في أجواء احتفالية، وعبّر عن سعادته الكبيرة وفخره الشديد بجمهوره من خلال مقابلة على موقع "بيلبورد عربية.
يشار إلى أن أغنية "وين" حققت انتشارًا واسعًا وأرقام استماع ومشاهدات عالية جدا، وتصدّرت الترند على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة منذ إطلاقها.
ويعتبر الفنان الشامي واحد من أكثر النجوم الشباب نجاحًا في السنوات الأخيرة، ووصفه العديد بالظاهرة الفنية، وكان الفنان الشاب قد قدم في الموسم الرمضاني الماضي تتر أغنية "تحت سابع أرض" من بطولة تيم حسن وكاريس بشار وإخراج سامر برقاوي، وشارك الشامي في كتابة وتلحين الأغنية.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الشامي غینیس للأرقام القیاسیة بیلبورد عربیة
إقرأ أيضاً:
غموض حول من تحمل أكبر خسارة في موجة البيع القياسية للعملات المشفرة
في اليوم التالي لأكبر موجة بيع يومية للعملات المشفرة، حاول الجميع في هذا المجال معرفة من تحمّل الخسارة الأكبر.
تبخرت استثمارات ومراكز مضاربة قياسية بلغت 19 مليار دولار، وتراجعت أسعار العملات المشفرة، ويعود ذلك في جزء كبير منه إلى الرسوم الجمركية الصارمة الجديدة التي أعلنها الرئيس دونالد ترمب ضد الصين. وقد أدت مجموعة من العوامل -الرافعة المالية، والمبيعات التلقائية، ونقص السيولة في أوقات غير مألوفة للتداول العالمي- لما كان يمكن أن يكون تراجعاً محدوداً إلى انهيار واسع للمراكز الاستثمارية.
من ساعات الصباح في آسيا وحتى فترة ما بعد الظهر في الولايات المتحدة يوم أمس السبت، تساءل المتداولون والمديرون التنفيذيون ومحللو بيانات السوق عمّن تكبد الخسائر تحديداً. هل كانت جهة كبيرة هي التي تعرضت لضربة قاسية وخسرت كل شيء، أم أنها كانت حالة العديد من المتداولين الصغار الذين شاهدوا استثماراتهم تتبخر إلى الصفر؟. فوفقاً لمنصة تتبّع البيانات "كوين غلاس" (CoinGlass)، تم تصفية مراكز أكثر من 1.6 مليون متداول.
قال ماثيو هوغان، الرئيس التنفيذي للاستثمار في "بيتوايز أسيت مانجمنت" (Bitwise Asset Management): "لقد أجرينا تحققات واسعة عبر قنواتنا، ولم يتأثر أي من شركائنا بما يتجاوز التحركات السعرية الطبيعية"، مضيفاً: "من الممكن طبعاً أن تظهر التأثيرات لاحقاً، فالأمر يحتاج وقتاً لتظهر التأثيرات كاملة. بالطبع نحن لا نتحدث مع الجميع، لكن لم أسمع عن أي انهيارات كبيرة".
وبالمثل، لم تكشف استفسارات بلومبرج للاعبين الكبار بالسوق والمستثمرين عن أي دليل على أن "حوتاً"، أي جهة تمتلك كميات ضخمة من العملات، تعرضت لانهيار، لكن كثيرين يشتبهون أن جهة ما كبيرة تعرضت لخسائر مباغتة لم تكن مستعدة لها.
عمليات بيع خوارزمية تلقائية
في عالم العملات المشفرة، لا تعمل آلية نداءات الهامش (Margin calls) كما في الأسواق التقليدية؛ فعندما تفقد الضمانات قيمتها، تقوم الخوارزميات تلقائياً ببيع الأصول لتغطية الخسائر. وهذا يعني أن البنية التقنية التي تُبقي السوق مفتوحةً 24 ساعة يومياً تجعل التقلبات تقود إلى خسائر متتالية بوتيرة سريعة. وبما أن ترمب أعلن تصريحه خلال عطلة نهاية أسبوع في الولايات المتحدة، أي بعد إغلاق السوق الأميركية، وقبل أن تستيقظ أوروبا وآسيا، فإن عدد المتداولين المشاركين في عمليات البيع والشراء في السوق لم يكن كبيراً، مما زاد من حدة التقلبات.