يصادف اليوم 16 مايو عيد ميلاد الفنانة اللبنانية نانسي عجرم والتي أتمت عامها الـ 41، ولازالت تحافظ على رشاقتها وشبابها.

رخيصة وآمنة.. وصفات طبيعية للتخلص من رائحة العرق الكريهةتحذير .. هؤلاء الأكثر عرضة لارتفاع ضغط الدم | يسبب مضاعفات خطيرةإطلالات نانسي عجرم بمناسبة عيد ميلادها 


تحرص الفنانة نانسي عجرم، على مشاركة متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الأجتماعي إنستجرام، صورها خلال إحيائها الحفلات الغنائية أو لحياتها اليومية أيضا.


كشفت صور نانسي عجرم على السوشيال ميديا، عن ذوقها الراقي والأنيق في أختيار الإطلالات التي تظهر بها سواء الملابس الكاجوال أو فساتين السهرة المصنوعة من الأقمشة الفخامة.


تقوم نانسي عجرم بتنسيق المجوهرات والإكسسورات الراقية مع إطلالاتها مما يزيد من أناقتها ويمنحها إطلالة متكاملة، وقد تنال أزياء نانسي في الكثير من الأحيان إعجاب متابعيها على السوشيال ميديا.


ومن الناحية الجمالية، تعتمد نانسي عجرم على تسريحات شعر وصيحات مكياج بسيطة ولكنها تكشف عن جمالها ومتناسقة مع لون بشرتها.

طباعة شارك نانسي عجرم إطلالات نانسي عجرم صور نانسي عجرم

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: نانسي عجرم إطلالات نانسي عجرم صور نانسي عجرم نانسی عجرم

إقرأ أيضاً:

عمرو الليثي: المحتوى التافه على السوشيال ميديا يؤثر سلبًا على سلوك الشباب

أكد الإعلامي د. عمرو الليثي انه فى الندوة التى جمعتنى بمجموعة من طلاب الجامعة تحت عنوان «ماذا يريد جيل Z؟»، وجدت نفسى أمام جيلٍ يفيض بالطاقة والوعى، لكنه فى الوقت ذاته محاط بتحديات نفسية واجتماعية معقدة.

وأضاف الليثي من خلال تصريحات صحفية، كان الحوار الصريح الذى دار بيننا أشبه بمرآة واسعة تعكس حقيقة هذا الجيل الذى كثيرًا ما يُساء فهمه أو الحكم عليه من بعيد دون الاقتراب من عالمه أو الإصغاء لصوته.

وقال : "أول ما لفت نظرى هو إجماع الشباب على وجود فجوة واسعة بين ما يشاهدونه عبر الإنترنت وما يعيشونه فعليًا.. فعالم السوشيال ميديا يقدم صورًا براقة للحياة، مليئة بالتجارب المثالية، بينما الواقع أكثر صعوبة وتعقيدًا؛ الأمر الذى يولد شعورًا دائمًا بعدم الرضا وتضخم المقارنات. 

وأضاف : "ومن النقاط التى طرحها الطلاب بجرأة، الأزمات النفسية التى يعانى منها هذا الجيل نتيجة ضغوط الأسرة والمجتمع وتوقعات النجاح.. كثيرون تحدثوا عن رغبتهم فى أن يُفهموا قبل أن يُحاسَبوا، وأن يُستمع إليهم لا أن يُملى عليهم كيف يعيشون.

وتابع : "كان واضحًا أن هناك إرهاقًا نفسيًا ناتجًا عن التنافسية الشديدة، وعن محاولة تلبية انتظارات لا تنتهى.. كما طرح الطلاب قضية مهمة وهى ضغط الأسر على الأبناء للمشاركة فى عدد كبير من الأنشطة دون مراعاة لقدراتهم أو اهتماماتهم. .هذا النوع من الضغط يدفع بعضهم للانطواء، وآخرين للانفصال عن المجتمع أو حتى التمرد بطرق مؤذية.

واستكمل حديثه قائلا: "إحدى المداخلات المهمة تحدثت عن تحكم الأهالى الزائد وما ينتج عنه من كبتٍ يتحول أحيانًا إلى مشاكل أكثر خطورة مثل الإدمان أو العنف. هنا بدا واضحًا أن جيل Z لا يطلب الانفلات، بل يطلب مساحة من الحرية تسمح له بأن يكون نفسه بعيدًا عن القيود الخانقة.

واضاف : "وسيطَرت قضية المقارنة على جانب كبير من النقاش.. رأى المشاركون أن المقارنة المستمرة سواء في المستوى المادي أو الأكاديمي أو الاجتماعي تخلق جيلًا غير راضٍ، مهما امتلك، لأنها تزرع شعورًا دائمًا بأن «هناك من هو أفضل».

وتابع : "وتفوّق تأثير هذه الظاهرة لدى الفتيات اللاتى يواجهن ضغطًا مضاعفًا بين التوقعات الاجتماعية والنظرة المستمرة للأدوار التى يجب عليهن التقيّد بها.. كما تحدّث الطلاب عن المحتوى التافه على مواقع التواصل ودوره فى تشكيل سلوك بعض الشباب بشكل سلبى، مؤكدين أن المنصات تحتاج إلى ضوابط ومسؤولية أعلى تجاه ما تقدمه للمراهقين.

وأشار الليثي أن كان صوت الفتيات حاضرًا بقوة، إذ عبرن عن مدى الضغوط التي يواجهنها فى عصر السرعة: نظرة المجتمع، الخوف من المستقبل، صعوبة التوازن، التنمر، والتدخل فى اختيارات الدراسة والحياة. وأكدن رفضهن لاستغلال الدين للضغط على الجيل، مشدّدات على أن فهم الدين الحقيقى يدعو للرحمة والعدل لا للتقييد والقمع. ورغم كل هذه التحديات، خرجت من الندوة بإحساس عميق أن هذا الجيل ليس تافهًا كما يصفه البعض. بل هو جيل واع، قوى، يمتلك صوتًا، ويعرف كيف يدافع عن نفسه وعن فكره. جيل يحتاج فقط لمن ينصت إليه.

واختتم الليثي حديثه قائلًا: "نتائج الحوار:- 

ضرورة الاعتراف بضغوط جيل Z النفسية والاجتماعية والعمل على فتح قنوات تواصل حقيقية معهم.الحاجة لإيجاد برامج توعية وتوجيه نفسى لمساعدة الشباب على التعامل مع المقارنة والتنافسية المفرطة.أهمية مراجعة دور الأسرة فى الضغط والتوجيه الزائد، وتشجيع مساحة أكبر من الحوار داخل البيت.ضرورة تطوير سياسات رقابة أكثر فعالية على منصات التواصل. ٥. تمكين الفتيات ودعم اختياراتهن التعليمية والمهنية ومحاربة التنمر المجتمعى.

مقالات مشابهة

  • أحمد السقا يشعل السوشيال ميديا بـ«رقصة» في حفل زفاف ابنة محمد هنيدي
  • نانسي عجرم تخطف الأنظار بهذه الإطلالة .. شاهد
  • أمريكا تدرس فحص حسابات السوشيال ميديا للسياح
  • نانسي عجرم تتصدر التريند بسبب صورة ابنتها
  • بفستان فضي.. نانسي عجرم تتألق عبر إنستجرام
  • عمرو الليثي: المحتوى التافه على السوشيال ميديا يؤثر سلبًا على سلوك الشباب
  • «بنت سارحة على حل شعرها».. صلاح عبد الله ينتقد تريندات السوشيال ميديا
  • أستراليا تحظر السوشيال ميديا للقُصّر.. هل من خسارة اقتصادية؟
  • «سيدي يا سيدي».. نانسي عجرم تشوق جمهورها لعمل غنائي جديد
  • نانسي عجرم تدعم ابنتها في عيد ميلادها