الاقتصاد: الاعتمادات المفتوحة لاستيراد المواشي خلال 4 أشهر بلغت 77 مليون دولار
تاريخ النشر: 17th, May 2025 GMT
قالت وزارة الاقتصاد والتجارة إن الاعتمادات المفتوحة لاستيراد المواشي الحية خلال الـ4 أشهر الأولى من العام الجاري بلغت 77 مليون دولار.
وأوضحت الوزارة خلال اجتماع لمتابعة الأوضاع الاقتصادية أن حركة الاستيراد تسير بشكل طبيعي هذا العام، وأن الكميات التي جرى فتح اعتمادات لها كافية لتلبية احتياجات السوق المحلي وتعزيز مخزون الأمن الغذائي في البلاد.
كما بحث وكيل الوزارة مع الحضور جاهزية السوق المحلي لتلبية احتياجات المواطنين مع قرب حلول عيد الأضحى المبارك، إلى جانب استعراض النشاط التجاري، إلى جانب مراجعة الأرقام القياسية لأسعار المستهلك.
وذلك في إطار متابعة وزارة الاقتصاد والتجارة لمستوى الأسعار واستقرار السوق، بما يضمن حماية المستهلك وتعزيز الرقابة على حركة البيع والتوريد في مختلف المناطق .
وأشادت الوزارة بتعاون مصرف ليبيا المركزي والجهات ذات العلاقة لتذليل الصعوبات أمام تدفق السلع وتسهيل إجراءات الاستيراد لضمان استقرار السوق الليبي.
المصدر: وزارة الاقتصاد والتجارة
استيراد المواشيالاعتماداتوزارة الاقتصاد والتجارة Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف استيراد المواشي الاعتمادات وزارة الاقتصاد والتجارة
إقرأ أيضاً:
“2 مليار دولار” كلفة الحرب الدائرة في السودان.. سنويا
متابعات – تاق برس- قال الخبير الاقتصادي، رضوان كندة إن النظام الضريبي في السودان يواجه انهيارا حادا بسبب الحرب.
وأوضح أن النظام فقد إيرادات بنسبة 90%.
وكشف كندة أن كلفة الحرب السنوية لكل طرف عسكري في السودان تبلغ حوالي 1.2 مليار دولار، أي أن تكلفة الطرفين 2.4 مليار دولار.
جاء ذلك خلال جلسة حوارية أطلقها المركز الأفريقي للعدالة والسلام في العاصمة الأوغندية كمبالا، الثلاثاء، ضمن حملة “أصوات السلام”.
وأفاد أن إيرادات الذهب في السودان سنويًا تقدر بحوالي 4 مليارات دولار. في الوقت ذاته، يجب معرفة كيف تعود إيرادات الذهب إلى البلاد.
وأشار كندة إلى ظهور “جيوب اقتصادية” جديدة استغلت الحرب لتحقيق ثروات هائلة خلال العامين الماضيين. الأمر الذي يجعل عملية وقف إطلاق النار وإحلال السلام في السودان صعبة للغاية، بسبب استفادة بعض الطبقات من هذه الحرب.
ولفت إلى أن حرب السودان أسهمت في انتعاش سوق الأسلحة العالمية، وحرص الكبار فيه على تغذية الصراع المسلح وصنع “أمراء حرب” جدد في السودان.
ونوه إلى أن السودان بلد يكتنز الموارد في جميع الأقاليم، وهناك دول لديها مصلحة في انتشار الفوضى لنهب الموارد، بجانب الجماعات التي لديها مصلحة في تدمير البنية الصناعية والإنتاجية والسكنية وقطاع الطاقة.
وقال إن السودان بلا موازنة مالية، ويتعرض إلى تقلبات بحسب مقتضيات الحرب والإنفاق العسكري، ولا يمكن معرفة أرقام الموازنة أو القيمة الكلية.
وحذر الخبير الاقتصادي رضوان كندة من بقاء الاقتصاد السوداني في “الظل” و “السوق الموازي” و “أسواق الحرب” بدلًا من الاقتصاد التنموي الذي يحقق الرفاهية للشعب السوداني من خلال العدالة الاجتماعية وقسمة الثروة والسلطة.
الجيش السودانيالحرب السودانيةالدعم السريع