محمود فايز ضمن المرشحين للعمل في جهاز ريفيرو مع الأهلي
تاريخ النشر: 21st, May 2025 GMT
أكد الإعلامي أمير هشام، أن اسم محمود فايز مدرب عام منتخب مصر السابق ضمن الأسماء المطروحة على طاولة النادي الأهلي للعمل مع خوسيه ريفيرو في الجهاز الفني للفريق الأول.
محمود فايز ضمن المرشحين للعمل في جهاز ريفيرو مع الأهليوقال عبر برنامج بلس 90 الذي يبث على قناة النهار الفضائية: لم يتم اتخاذ قرار نهائي بشأن فايز، وبالفعل اسمه ضمن المرشحين، لكن لم يتم الاستقرار بشكل نهائي.
عاجل.. تطورات أزمة عبد الله السعيد مع الزمالك عاجل.. الزمالك يسعى لضم مهاجم أوروبي.. ومهند علي ليس أولوية
وأضاف: ريفيرو لم يبلغ إدارة النادي الأهلي حتى الآن بالأسماء التي اختارها للعمل معه ضمن الجهاز المعاون.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
دار الإفتاء: إهمال العمل والتقصير فيه خيانة للأمانة
قالت دار الإفتاء إن الموظَّف أو العامل مُؤتمَنٌ على العمل الذي كُلِّف به وفُوِّض إليه، وعدم تأديته إياه على الوجه المطلوب منه مع أخذه الأُجرة عليه؛ هو أمر محرَّم شرعًا.
وأوضحت دار الإفتاء عبر “فيس بوك”، أن إهمال العمل والتقصير فيه يُعدُّ خيانةً للأمانة، ومِن جُملة الغِشِّ والـمَكْر والخِدَاع، وهو أيضًا مخالفة يخضع تقييمُها لسلطة الجزاء الإداري، وإنه إذ يُشدَّد في تأديب الـمُقَصِّر ومُؤاخذته، فإنه يُنْصَح بإثابة الموظف أو العامل حال إخلاصه وتفانيه في أداء عمله.
وقالت دار الإفتاء المصرية، إن الانصراف من العمل قبل المواعيد الرسمية سواء كان بإذن غير رسمي أو بمأموريات وهمية لما فيه ضياع للعمل المنوط به، مخالف للدين.
وتلقت دار الإفتاء، عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي، «فيس بوك»، سؤالا، مضمونه: "ما حكم الانصراف من العمل الرسمي قبل المواعيد الرسمية لقضاء مصالح شخصية؟"، وأكدت أنه لا يجوز الانصراف من العمل قبل المواعيد الرسمية سواء كان بإذن غير رسمي أو بمأموريات وهمية لما فيه ضياع للعمل المنوط به، وهذا مخالف للدين، لأن الوقت المحدد للعمل رسميًّا حق للعمل لا يجوز الانصراف قبل نهايته إلا لحاجة العمل فقط أو بإذن صحيح من صاحبه.
وأضافت أنه لا يختلف هذا الحكم من وقت دون آخر، لأن العمل أمانة ولأن الإنسان مأمور أن يؤدي الأمانة التي اؤتمن عليها، وإلا كان خائنًا للأمانة؛ قال تبارك وتعالى: ﴿إِنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا﴾ [النساء: 58].
واستشهدت بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم، عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: يقول «كُلُّكُمْ رَاعٍ، وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ» أخرجه البخاري.