إبداعات” إثراء” تسطع في” داون تاون ديزاين الرياض”
تاريخ النشر: 22nd, May 2025 GMT
البلاد ــ الظهران
يشارك مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي “إثراء” في النسخة الافتتاحية من معرض “داون تاون ديزاين الرياض” عبر جلسة حوارية، وثلاث مجسمات فنية؛ يصاحبهما ورش عمل تفاعلية. وقدم “إثراء” خلال فعاليات المعرض جلسة بعنوان “تعزيز المجتمع الإبداعي في سوق سريع التقدم”، عن كيفية بناء مجتمع حيوي، ودور التعليم الإبداعي والتعاون بين القطاعات، إضافة إلى التراكيب الفنية، وأبرزها “أديم”، و”جناح إيوان”، و”ما بين الأفنية”، التي جرى تطوير هذه الأعمال ضمن إطار برنامج “تنوين”، إلى جانب تقديم سلسلة من ورش العمل التفاعلية، استقطبت مشاركين من مختلف الفئات العمرية.
وبين البدران، أن معرض “داون تاون ديزاين الرياض”، ملتقى تصميمي حافل، يضم العديد من الخبرات والتبادل المعرفي، وتواجد إثراء؛ كمركز ثقافي سعودي بين كل المختصين في قطاع التصميم والمعماري.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
لدعم المواهب.. التربية الفنية بحلوان تنظم المعرض الختامى «إبداعات عربية» لطلابها الوافدين
نظمت كلية التربية الفنية بجامعة حلوان المعرض الختامي للطلاب الوافدين " إبداعات عربية "والذي انطلق من مقر المكتب الثقافي الكويتي بالقاهرة، وذلك لتعزيز التفاعل الثقافي والتعاون بين الطلاب بمختلف الجنسيات، والذى يعد حدثًا مميزًا يعكس روح الإبداع والتنوع الثقافي بين الطلاب.
وجاءت فعاليات المعرض الختامي تحت رعاية الدكتور السيد قنديل، رئيس جامعة حلوان، والدكتور حسام رفاعي نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، الدكتور عماد أبو الدهب نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث.
معرض "إبداعات عربية الذي دعا اليه الدكتور أحمد حاتم عميد كلية التربية الفنية، الدكتور خالد محارب المستشار الثقافي لدولة الكويت حضره عدد من الشخصيات البارزة، والدكتور هيثم سويلم مدير مكتب الوافدين بالجامعة، وتضمن عرض لأعمال فنية متنوعة من تنفيذ الطلاب الوافدين.
وأكد الدكتور أحمد حاتم، عميد الكلية، أن المعرض يمثل فرصة لتعزيز التفاعل الثقافي والتعاون بين الطلاب والأساتذة، والتعريف بثقافات وأساليب فنية متنوعة، وظهر خلال المعرض تنوع في الأساليب الفنية والثقافات المعروضة، مما أضفى طابعًا عالميًا على الحدث، وشهد المعرض تفاعل مباشر بين الزوار والطلاب، حيث شرح الطلاب أفكارهم ومصادر إلهامهم.
هذا ويعكس المعرض اهتمام الجامعة بدعم المواهب الشابة، يعزز شعور الطلاب الوافدين بالانتماء للمجتمع الجامعي، يفتح آفاقًا للتبادل الثقافي والفني بين الجنسيات المختلفة.