أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي رصد إطلاق صاروخ من اليمن، حيث دوت صفارات الإنذار في عدة مناطق بدولة الاحتلال الإسرائيلي.

ومنذ قليل، أعلن المتحدث باسم ميليشيا الحوثي اليمنية يحيى سريع أنه تم تنفيذ عملية نوعية للقوة الصاروخية على مطار اللد "بن جوريون" بصاروخ باليستي نوع ذو الفقار.

وقال إن العملية حققت هدفها وتسببت في توقف حركة الملاحة لقرابة ساعة، حيث هرع ملايين المحتلين للملاجئ.

وأضاف سريعؤ في بيان له، أن تصعيد العدوان على غزة وارتكاب المجازر الوحشية يحتم على الأمة التحرك العاجل لتأدية الواجب الديني والأخلاقي.

وتابع: “وإذا لم يتحرك الجميع لنصرة غزة فعليهم تحمل عواقب الصمت على الإجرام”.

كما لفت إلى أنه تم أيضا تنفيذ عملية مزدوجة لسلاح الجو المسير بطائرتين مسيرتين "يافا" على هدفين حيويين في يافا وحيفا المحتلتين.

وختم بالقول: “مستمرون في عملياتنا المساندة لغزة حتى وقف العدوان ورفع الحصار، ولن نتردد في توسيع عملياتنا المساندة وتصعيدها حسب القدرات”.

من جديد ..جيش الإحتلال يستهدف جنوب لبنان ويقصف غرف جاهزة ببلدة محيبيبجيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمنجيش الاحتلال يعلن مقتل جندي إسرائيلي جنوب قطاع غزةرئيس أركان جيش الاحتلال: حماس ستدفع ثمن تعنتها وسنوسع العملية البريةجيش الاحتلال والشاباك يزعمان تصفية قائد منظومة طيران حماسجيش الاحتلال الإسرائيلي: متوقع وصول 4 شاحنات إضافية إلى غزة خلال الساعات المقبلة طباعة شارك دولة الإحتلال جيش الإحتلال الإسرائيلي صاروخ يمني اليمن صفارات الإنذار ميليشيا الحوثي

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: دولة الإحتلال جيش الإحتلال الإسرائيلي صاروخ يمني اليمن صفارات الإنذار ميليشيا الحوثي الاحتلال الإسرائیلی جیش الاحتلال

إقرأ أيضاً:

لبنان.. الجيش الإسرائيلي يغتال عنصرا لقوة «الرضوان» وكثّف القصف في جنوب

تحت وطأة تصعيد متصاعد، أعلن الجيش الإسرائيلي اغتيال أحد عناصر قوة “الرضوان” التابعة لـ”حزب الله” اللبناني في منطقة حولا جنوب لبنان.

وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، إن جيش الدفاع هاجم المنطقة وقضى على العنصر.

وفي تطور متصل، أعلن الجيش اللبناني، إصابة أحد جنوده في قصف إسرائيلي جديد استهدف آلية من نوع “رابيد” عند حاجز بيت ياحون – بنت جبيل، وأكد الجيش أن الجندي أصيب بجروح متوسطة.

وأفادت وسائل إعلام لبنانية بإصابة عدد من الأشخاص في الغارة، فيما لم يصدر أي تعليق فوري من الجيش الإسرائيلي.

يأتي هذا التصعيد وسط اتفاق وقف إطلاق نار مدته 60 يوماً بين لبنان وإسرائيل دخل حيّز التنفيذ في 27 نوفمبر 2024، عقب أكثر من عام على فتح “حزب الله” لجبهة إسناد لقطاع غزة في أكتوبر 2023.

وكان من المفترض أن ينسحب الجيش الإسرائيلي من المناطق التي احتلها في جنوب لبنان بحلول 26 يناير الماضي، وفق مهلة الاتفاق، إلا أن إسرائيل لم تلتزم بالموعد، وتم تمديد المهلة حتى 18 فبراير الماضي باتفاق إسرائيلي لبناني برعاية واشنطن.

وفي 18 فبراير، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس بقاء القوات الإسرائيلية في “منطقة عازلة” على طول الخط الحدودي لحماية مستوطنات الشمال، مما يزيد من توتر الأوضاع في المنطقة.

هذا ومنذ سريان اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل في 27 نوفمبر 2024، استمرت الاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي اللبنانية، مما أسفر عن مقتل 190 شخصًا وإصابة 485 آخرين حتى مايو 2025، وفقًا للتقارير الرسمية اللبنانية.

وعلى الرغم من الاتفاق، نفذت إسرائيل عدة غارات جوية على مناطق مختلفة من لبنان، بما في ذلك العاصمة بيروت، مما أدى إلى مقتل مدنيين وتدمير منشآت حيوية، مثل المراكز الطبية.

وفي 27 أبريل 2025، استهدفت غارة جوية إسرائيلية ضاحية داهية في بيروت، مما أسفر عن مقتل أربعة أشخاص، بينهم مسؤول في حزب الله، وإصابة سبعة آخرين.

وتستمر الأمم المتحدة والجهات الدولية في الدعوة إلى احترام وقف إطلاق النار، محذرة من أن أي تصعيد قد يؤدي إلى انهيار الاتفاق ويزيد من معاناة المدنيين في لبنان والمنطق

مقالات مشابهة

  • غارة إسرائيلية علي جنوب لبنان تقتل عنصرا من حزب الله
  • جيش الاحتلال يعلن توسيع عدوانه على قطاع غزة
  • صاروخ من اليمن يطلق الإنذارات في مناطق واسعة بإسرائيل
  • للمرة الثانية خلال ساعات.. صافرات الإنذار تدوي في كيان العدو
  • جيش الاحتلال يعترض صاروخًا حوثيًا أطلق من اليمن
  • عاجل. الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ باليستي أطلق من اليمن ودوي صفارات الإنذار وسط حالة من الهلع
  • من جديد ..جيش الإحتلال يستهدف جنوب لبنان ويقصف غرف جاهزة ببلدة محيبيب
  • المقاومة تطلق من غزة رشقة صاروخية صوب أسدود وعسقلان
  • لبنان.. الجيش الإسرائيلي يغتال عنصرا لقوة «الرضوان» وكثّف القصف في جنوب