الاتحاد الإفريقي للتايكوندو يعلن تنظيم بطولة الأندية في مالي
تاريخ النشر: 23rd, May 2025 GMT
أعلن الاتحاد الإفريقي للتايكوندو، عن تنظيم بطولة الأندية الإفريقية للكبار والشباب G2، في مدينة باماكو، عاصمة مالي، خلال الفترة من 4 حتى 6 يوليو 2025.
وكشف الاتحاد الإفريقي للتايكوندو، أن تنظيم البطولة، سيسهم في رفع المستوى الفني للاعبين داخل القارة، وإعلاء المنافسة بين الأندية الإفريقية، ضمن خطة تطوير اللعبة التي ينفذها مجلس إدارة الاتحاد الإفريقي للتايكوندو.
وحدد الاتحاد الإفريقي للتايكوندو منافسات الناشئين يوم 4 يوليو على أن تكون منافسات الكبار يومي 5 و6 يوليو.
وكشف الاتحاد الإفريقي للتايكوندو، عبر الصفحة الرسمية له، عن رابط التسجيل للمشاركة في البطولة خلال الفترة الحالية.
ويسعى الاتحاد الإفريقي للتايكوندو، لتكون بطولة الأندية الإفريقية القادمة، في أفضل شكل وتنظيم؛ من أجل خطوات قادمة لمزيد من البطولات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاتحاد الأفريقي للتايكوندو بطولة الأندية الأفريقية عاصمة مالي الاتحاد الافريقي للتايكوندو باماكو الاتحاد الإفریقی للتایکوندو بطولة الأندیة
إقرأ أيضاً:
تقرير: 2025 عام مالي معقد في الاتحاد الأوروبي بسبب اتساع العجز
استعرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، في تقرير لها التحديات المالية التي تواجه الاتحاد الأوروبي خلال عام 2025، مع استمرار اتساع العجز المالي في عدد من الاقتصادات الكبرى، ما يضع التكتل أمام صعوبات تتعلق بالاستقرار المالي والالتزام بقواعد الانضباط الأوروبية.
وأفادت المفوضية الأوروبية بأن متوسط العجز في دول التكتل بلغ نحو 3.3% من إجمالي الناتج المحلي، متجاوزاً السقف المحدد في اتفاقية الاستقرار والنمو والبالغ 3%.
وبيّنت البيانات تبايناً واضحاً بين الدول، حيث سجلت رومانيا وبولندا وفرنسا وسلوفاكيا أعلى مستويات العجز بنسب تراوحت بين 5% و9%، بينما تمكنت دول أوروبا الشمالية ودول البلطيق من السيطرة على العجز وخفضه إلى ما دون السقف الأوروبي.
وأوضحت المفوضية أن ارتفاع العجز في بعض الدول يعود إلى استمرار الإنفاق على برامج الدعم الاجتماعي بعد موجات التضخم الحاد، إضافة إلى زيادة تكلفة خدمة الدين نتيجة ارتفاع أسعار الفائدة الأوروبية.
كما ساهمت التوترات الجيوسياسية وارتفاع الإنفاق الدفاعي في الضغط على موازنات عدد من الدول.
وشددت بروكسل على ضرورة التزام الحكومات بإجراءات تصحيحية تدريجية تشمل إعادة هيكلة الإنفاق وتعزيز الإيرادات دون التأثير على النمو الاقتصادي.
وفي الوقت نفسه، حذرت مؤسسات رقابية من أن استمرار العجز المرتفع في دول كبرى مثل فرنسا وإيطاليا قد يؤدي إلى زيادة تكاليف الاقتراض ويؤثر على استقرار منطقة اليورو بأكملها.
ويستمر النقاش داخل مؤسسات الاتحاد حول تحديث قواعد الانضباط المالي، وسط بحث أوروبا عن توازن صعب بين دعم الاقتصاد والحفاظ على الاستدامة المالية.
اقرأ أيضاًالاتفاق على استخدام الأصول الروسية المجمدة لم يحسم بعد والقرار سيتخذ خلال قمة الاتحاد الأوروبي
مصر وأوكرانيا تبحثان تعزيز التعاون الثنائي والثلاثي في مجالات التصنيع والخدمات اللوجستية
أردوغان يؤكد لبوتين: تركيا مستعدة لاستضافة المفاوضات بشأن أوكرانيا بأي صيغة