بدء منافسات بطولة المدارس الصيفية لمنتخبات مديريات الأمانة
تاريخ النشر: 26th, May 2025 GMT
الثورة /صنعاء
انطلقت على ملعب الظرافي بالعاصمة صنعاء منافسات بطولة المراكز الصيفية لكرة القدم لمنتخبات مديريات أمانة العاصمة التي ينظمها مكتب الشباب بأمانة العاصمة ضمن أنشطة الدورات الصيفية للعام الجاري.
وشهدت البطولة التي حضر تدشينها نائب وزير الشباب والرياضة عضو اللجنة العليا للأنشطة والدورات الصيفية نبيه أبو شوصاء ووكيل الوزارة لقطاع الشباب عضو اللجنة العليا رئيس اللجنة الفنية عبدالله الرازحي ومدير مكتب الشباب والرياضة بالأمانة عبدالله عبيد، ونائبه زيد جحاف إقامة خمس مباريات في يومها الأول.
في اللقاء الأول تغلب منتخب مديرية معين على مديرية الصافية 7/ 2، وفاز منتخب مديرية الثورة على منتخب مديرية السبعين 3 / 1، وكسب منتخب مديرية بني الحارث نظيره منتخب مديرية آزال 3 / صفر، وفاز منتخب مديرية التحرير على مديرية شعوب 6 /1، كما فاز منتخب مديرية صنعاء القديمة على مديرية الوحدة بركلات الترجيح.
وعلى هامش البطولة أقيمت مسابقة ثقافية بين الفرق الرياضية لتعزيز الوعي الثقافي والوطني لدى المشاركين.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
"أيباك" تدعم عمدة ديربورن عبدالله حمود وثلاثة مرشحين من أصول يمنية في انتخابات نوفمبر
أعلنت «اللجنة العربية الأميركية للعمل السياسي» (AAPAC) عن قائمة المرشحين الذين ستدعمهم في انتخابات ديربورن البلدية المقررة في الرابع من نوفمبر المقبل، مع بدء عملية التصويت الغيابي في المدينة.
وقالت اللجنة، التي تأسست عام 1998 وتعنى بتعزيز المشاركة السياسية للعرب الأميركيين في منطقة ديربورن وما حولها، إنها أجرت سلسلة من المقابلات مع المرشحين لتقييم مؤهلاتهم وبرامجهم الانتخابية، واختارت «الأكثر كفاءة وتمثيلاً لمصالح المجتمع العربي الأميركي». وفقا لموقع «يمنيز أوف أميركا».
وضمت قائمة المدعومين من «أيباك» رئيس البلدية عبدالله حمود لولاية جديدة مدتها أربع سنوات، بالاضافة إلى دعم ترشيح خمسة مرشحين لعضوية المجلس البلدي من أصل 13 متنافساً على سبعة مقاعد. و
تشمل القائمة كلاً من مايك سرعيني (رئيس المجلس الحالي)، والعضوان روبرت أبراهام، ومصطفى حمود، إضافة إلى مرشحين جدد هما شادي الماوري وعثمان الأنسي. كما أعلنت اللجنة دعمها للناشط سامي الحدي في سباق منصب «الكليرك».
وفي ما يتعلق بالاستفتاء المحلي حول تقسيم ديربورن إلى سبع دوائر انتخابية وإعادة هيكلة مجلس المدينة، أوصت اللجنة الناخبين بالتصويت بـ«لا» على «المقترح 1»، مؤكدة أن الحفاظ على النظام الحالي «يضمن تمثيلاً موحداً لمصالح جميع سكان المدينة».